( أم حسبت أن أصحاب الكهف والرقيم كانوا من آياتنا عجباً ) :
أوجه العجب في قصة أصحاب الكهف:
١- إنامتهم السنين الطويلة .
٢- تقليبهم يميناً وشمالاً .
٣- اتساع الرحمة في كهف ضيق .
4- حفظ كلبهم من غير تقليب .
٥- ازورار الشمس عنهم .
٦- تقرضهم عند الغروب بأشعتها .
٧- إلقاء الرعب على من اطلع عليهم .
٨- الربط على قلوبهم بالإيمان مع أنهم فتية .
٩- فجوة داخل الكهف .


١٠- يحسبهم الرائي أيقاظاً .
١١- لو اطلع عليهم ولى هارباً فلا يخبر.
١٢- بعثهم بعد نومهم .
١٣- انتشار خبرهم بين الأمم.
١٤- اسلام المدينة بعدهم على قول.




١٥- تسخير الشمس لحفظهم.
١٦- تسخير الكلب لحراستهم.
١٧- تهيئة الكهف لإيوائهم .
١٨- تعمية مكانهم على الناس.
١٩- هدايتهم للكهف المناسب للنومة الطويلة .
ومع كل ما سبق يقول القدير سبحانه :
( أم حسبت أن أصحاب الكهف والرقيم كانوا من آياتنا عجباً )

يعني أن هناك ما هو أعجب منها بكثير ، تبارك الله القدير على كل شيء ،
وهو على كل شيء وكيل .

الشيخ / عقيل الشمري

وصلى الله على معلم السنة وآله وصحبه