النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: مقال فلسفي : كيف عُوقبت الفلسفة في التراث الإسلامي؟

  1. #1

    افتراضي مقال فلسفي : كيف عُوقبت الفلسفة في التراث الإسلامي؟








    مقال فلسفي : كيف عُوقبت الفلسفة في التراث الإسلامي؟
    | منتدى مراجعة وتلخيص للفلسفة




    منتدى الفلسفة والعلوم الانسانية منتدى الباكالوريا - منتدى الآداب و العلوم الإنسانيّـة - فلسفيات الباكالوريا آداب وشعب علمية بكالوريا علوم - باكالوريا آداب بكالوريا الجزائر بكالوريا المغرب - منتدى الفلسفة منتدى علم الاجتماع منتدى علم النفس



    جناية علم الكلام

    الإمام أبو يوسف الكندي يحمل الفلسفة نحو آفاق رحبة فسيحة، بعيدة عن جدالات "علم الكلام" الضيقة، ويؤكد أنها أعلى الصناعات الإنسانية منزلة، وأشرفها مرتبة، لأنها هي "علم الأشياء بحقائقها بقدر طاقة الإنسان؛ وغرض الفيلسوف في علمه إصابة الحق، وفي عمله العمل بالحق".
    رسم لـ"بيت الحكمة" في بغداد أبان الخلافة العباسية
    رسم لـ”بيت الحكمة” في بغداد أبان الخلافة العباسية

    لن تكون مجازفة علميّة، ولا تعميمًا إذا قلنا بأن مصطلح “الفلسفة” منذ القرن الثاني الهجري وحتى اليوم مازال مصطلحًا مشبوهًا، منبوذًا، محاطًا بإرث تاريخي يلاحق الكلمة باعتبارها بوابة للفتنة والغي والانحراف، أو في أخف الأحوال يغلف النظر إليها بعين مليئة بالارتياب.
    الحرب ضد “الفلسفة” في التراث الإسلامي مرَّت بأطوار متعددة، وطرق مختلفة، كانت في جزء منها ذات بعد علمي، وفي البعض الآخر ينطوي على جانب المنافسة، وصراع النفوذ السياسي الذي يأخذ صورة علمية وحجاجية.

    على الرغم من أن اتصال الحضارة الإسلامية بالحضارة اليونانية كان عميقًا وشكَّل جسرًا تاريخيًّا فريدًا، تجلَّت فيه الفلسفة اليونانية داخل العقل الإسلامي في صورة جديدة متطورة بنت إنتاجها وسجالها وإضافاتها العلمية على الأسس العقلية التي نسجها فلاسفة اليونان، إلا أن هذا الاتصال ازدهر وتفاعل في مسار، وحورب وجوبه في مسارات أخرى.

    حين بدأت بواكير “العصر الذهبي الإسلامي” تتشكَّل، وتنبع من خلال مؤسسة “بيت الحكمة” في بغداد التي كانت أول جامعة في التاريخ تربط بين الحضارة اليونانية والإسلامية، وبدأت الترجمات من اليونانية والفارسية والسريانية إلى العربية تترى، والمأمون في مطلع القرن الثالث الهجري يكافئ كل مترجم بوزن الكتاب الذي يترجمه ذهبًا، بدأت تتغلل أفكار فلاسفة الإغريق إلى النظر العقائدي، وتعزز تأسيس المذاهب الكلامية، التي انفتحت على منهج عقلي يغوص في ماورائيات الوجود، في ظل بيئة علمية يسيطر عليها النظر الفقهي المادي الذي يتعامل مع أحكام المكلفين؛ بوصفها حالة مادية، بعيدًا عن عالم الميتافيزيقيا والرؤية الكليَّة للكون؛ فجاءت كالمطر في أرض عطشى تشرَّبتها بقوة… ومن هنا بدأت معركة التأثر والممانعة!

    يمكن القول بأن “علم الكلام” -الذي يسعى إلى تأسيس النظر العقلي في “الله”، والانتقال من دائرة التقليد في العقائد إلى اليقين- هو البداية الأولى لممارسة الفلسفة في البيئة الإسلامية، لكن الفلسفة بطبيعتها أشمل وأوسع، لا تنحصر فقط في جانب الإلهيات، وإنما تدخل في كافة العلوم، وفي مرحلة ما كانت الفلسفة هي المعنى المقابل للعلم، فشملت الفلسفة بجلبابها الواسع العلوم العقلية والنظرية والتجريبية؛ فهي في بعض تعريفاتها: منهج شامل يسعى إلى الوصول للحقيقة دون التقيد بمسلَّمات مسبقة.

    فاشتراك الفلسفة وعلم الكلام في المنهج العقلي لا يعني أنهما يسيران في مسار موحَّد متصل يمضي وفقًا لتطور تاريخي واحد، فإذا سلمنا بأن الفلسفة اليونانية قد طوَّرت وعمَّقت “علم الكلام”، وعزَّزت من توسع الفرق والمذاهب الكلامية، فهي أيضًا طوَّرت (العلم التجريبي) في الحضارة الإسلامية، حيث كان للمنهج العقلي اليوناني دور كبير في تأسيس النهضة المادية للحضارة الإسلامية في عصرها الذهبي.



    يؤكد فؤاد زكريا في كتابه “التفكير العلمي” هذه النقطة، فهو يقرر أن “العلماء التجريبيين كالبيروني، والحسن بن الهيثم، وجابر بن حيان، وابن سيناء، وابن النفيس، وغيرهم كان منهجهم العلمي يدور في إطار يوناني صرف”. حيث كانت الفلسفة اليونانية تعتمد على العقل النظري البحت، وتزدري التجريب المادي، وتخرجه من إطار العلم، ولذلك لم تكن الحضارة اليونانية متميزة عمرانيًّا ولا ماديًّا، بخلاف نهضتها العقلية، ولذلك جاء العلماء “التجريبيون” المسلمون فاستلهموا المنهج العقلي اليوناني، ووظفوه في فهم أسرار المادة الطبيعية عبر الممارسة والتجريب، وأُدخل “التطبيق” في حقل العلم، وهذا مايفسر ازدهار علوم الطبيعيات في الحضارة الإسلامية، التي لا تجد مواجهة أو تضييقًا من السلطة الدينية الإسلامية، كما حدث مع الكنيسة التي احتكرت العلم، بل العكس من ذلك؛ فهي تشترك مع الفقهاء في مجال الماديات، لكن لا تتنازع معه في النظر إلى العقائد والأصول الدينية.

    ومن هنا نفهم التناقض حين الحكم على علماء الطبيعيات في التاريخ الإسلامي الذي يغلب على مجملهم التأثر بأفكار الفلسفة اليونانية، من خلال الإشادة بمنتجهم المادي، والافتخار به، ثم إطلاق أوصاف الزندقة والتبديع أو التكفير عليهم.. على الأسس العقلية اليونانية التي تشربوها. لذلك جاء ازدهار الحضارة الإسلامية غير مكتمل، فهو نشط متطور في مجال الفلسفة الطبيعية التجريبية، مليء بالصراعات والمواجهات وربما القمع في إطار الفلسفة العقلية، وهذا ربما يمكن أن يعزى إليه سبب عودة التخلف الثقافي والعلمي للحالة الإسلامية، التي لم تؤسس نهضتها المادية على أسس فلسفة عقلية تنبع من ذات البيئة الثقافية والحضارية، وهذا ما تنبه له فلاسفة النهضة، والتنوير، الذين بنوا النهضة التجريبية على أسس عقلية أولاً، نبعت منها فيما بعد الحضارة المادية والتقنية الحديثة.

    معاقبة الفلسفة بـ”علم الكلام”

    في فترة انتعاش الجدل الكلامي الذي بدأت منذ القرن الثاني الهجري، كان هجوم الفقهاء عنيفًا ضد الموروثات الثقافية التي أمدت “علم الكلام” بالازدهار، بالطبع المقصود بذلك الثقافات الوافدة وعلى رأسها “الفلسفة اليونانية”، فنشأ شبه إجماع بين فقهاء المذاهب الأربعة على كراهة “علم الكلام”، وتحريمه أحيانًا، ويصل الأمر إلى حد الإقصاء والملاحقة عند الإمام الشافعي الذي قال: “منهجي في أهل الكلام تقنيع رؤوسهم بالسياط، وتشريدهم في البلاد”، وفي رواية أخرى: “حكمي في أهل الكلام أن يضربوا بالجريد والنعال، ويطاف بهم في العشائر والقبائل، ويقال هذا جزاء من ترك الكتاب والسنة، وأقبل على الكلام”.
    فوضع “علم الكلام” في مواجهة مباشرة مع “الكتاب والسنة”، فإما أن تكون مؤمنًا ملتزمًا نقيًّا من شرور هذا العلم، أو تنغمس فيه وتتهم بالزندقة، ولذلك يروى عن الإمام أحمد قوله: “علم الكلام زندقة، وما ارتدى أحد بالكلام إلا كان في قلبه دغل على أهل الإسلام؛ لأنهم بنوا أمرهم على أصول فاسدة أوقعتهم في الضلال”.

    رسم تخيلي للفيلسوف أبو يوسف، يعقوب بن إسحاق الكندي (ت 256هـ)
    رسم تخيلي للفيلسوف أبو يوسف، يعقوب بن إسحاق الكندي (ت 256هـ)





    إذا كان علم الكلام قد انغمس في مجالات دقيقة تتعلق بالعقائد الدينية، والذات الإلهية، وحمل على عاتقه أوزار الانقسام والتفرق الإسلامي، فإن الفلسفة آفاقها رحبة واسعة، ومجالاتها أشمل، هي بطبعها متجددة متطورة متغيرة، لايمكن أن تحصر في قالب واحد، أو ظرف زمني واحد.
    هذا التأسيس المبكر للمفاصلة مع “علم الكلام” انسحب على من بعده، وعلى كل من جاء يمضي على منوال منهجه ولو كان في حقل آخر، فعوقبت الفلسفة بأسرها، من خلال جناية “علم الكلام” على الإسلام، فبجذورها نشأت “الفرق والبدع، وخاض الناس في أسماء الله وصفاته بعقولهم”، وانتهى الحال بعلم الكلام إلى “أن يكون علمًا جافًّا لاحياة فيه، وتسبب في إحداث شلل للفاعلية الزمنية عند المسلمين”، كما يقرر ذلك المفكر الأردني فهمي جدعان.

    توسع محمد إقبال فهاجم وانتقد ما يوصف بأنه المرجع والمؤسس لـ”علم الكلام”، (الفلسفة اليونانية)، فقال:” صحيح بأنها (أي الفلسفة اليونانية) وسعت من آفاق النظر العقلي عند مفكري الإسلام، إلا أنها غشت على أبصارهم في فهم القرآن، والسبب في ذلك هو اختلاف نهج القرآن عن نهج الفلسفة اليونانية، فالمعرفة عند المسلمين تبدأ من المحسوس، وتنزع إلى الملاحظة، بخلاف المنهج الإغريقي الذي انحصر في الاستنباط من مقدمات جاهزة، وابتعد عن الطبيعة المحسوسة”.

    ومن هنا بدأت المواجهة العقائدية والفقهية تتحول من “علم الكلام” إلى “الفلسفة”، فسحبت الأوصاف المطلقة على المنشغلين بعلم الكلام، وعممت جميعًا على المنشغلين بالفلسفة، واعتبر الحقلان في مسار واحد كلاهما يؤدي إلى ذات النتيجة.

    مصارعة الفلاسفة

    يصف عبد القاهر الجرجاني -وهو من أعيان فقهاء الشافعية- الفلسفة بالكفر، وأدرج المنشغلين بها في عداد “أهل الأهواء” الخارجين على الإسلام، فهم من “الكفرة الذين لا تؤخذ منهم الجزية ويقتلون”.
    وفي كتاب (تلبيس إبليس) لابن الجوزي، قال موجِّها انتقادًا شديدًا للفلاسفة، “إنما تمكن إبليس من التلبيس على الفلاسفة من جهة أنهم انفردوا بآرائهم وعقولهم، وتكلموا بمقتضى ظنونهم من غير التفات للأنبياء”.
    أما ابن القيم الجوزية فيصف المنشغلين بكلام المعلم الأول “أرسطو” بأنهم ملاحدة، حيث قال في (إغاثة اللهفان من مصائد الشيطان)، : “والمقصود أن الملاحدة (أي الفلاسفة) درجت على أثر المعلم الأول (أرسطو)، ثم انتبهت نوبتهم إلى معلمهم الثاني (أبي نصر الفارابي).. الذي كان على طريقة سلفه من الكفر بالله تعالى، وملائكته ورسله واليوم الآخر”.

    وإذا كانت الفلسفة تقوم في جوهرها وأصلها على تحرير العقل واستعماله بدون قيد، فإن الشهرستاني في مقدمة كتابه (الملل والنحل) قال بأن أول شبهة وانحراف وقعا هي حين عصى الشيطان أمر ربه؛ وسبب ذلك أنه استعمل العقل والحجة ولم يكتف بالتسليم.. لذلك -وفقًا للشهرستاني- فإن كل انحراف وشبهة سببه هو إعمال العقل، “فشبهة إبليس لعنه الله مصدرها استبدادها بالرأي في مقابلة النص، واختياره الهوى في معارضة الأمر”.

    الشهرستاني الذي كان يصارع الفلاسفة دائمًا -كما فعل قبله الإمام أبو حامد الغزالي- لم يترك أية فرصة سانحة في مجرى حديثه عن الفلاسفة إلا ويقارنهم بالمتكلمين. فهو -كما يقول الباحث العراقي ميثم الجنابي- “أراد بيان التأثير المتبادل بين الفلسفة والكلام في الوسط الإسلامي. ويكشف تتبعه لنشوء الفرق الإسلامية وكيفية تأثرها بالفلاسفة عن رؤيته لما يمكن دعوته بالمسار التاريخي، والصيغة النظرية لتأثير الفلسفة في علم الكلام بشكل عام. وإذا كان الشهرستاني قد ربط هذا التأثير بفرق المعتزلة، فلأنها كانت التيار الأكثر قابلية له. وهو استعداد مرتبط بمنظومة الفكر المعتزلي ونزوعها العقلاني الشامل، الذي جعلها أكثر تجاوبًا مع حكمة الفلاسفة القولية (العقلية)”. لم يشر الشهرستاني إلا إشارة قليلة على أثر الفلسفة على الأشاعرة، كما أنه صمت عن أثرها في نشوء فرق أخرى “كالمرجئة، والشيعة، والخوارج، والجبرية، والمشبهة والكرامية”، مما يدل على أن الهجوم على الفلسفة يأتي في أحد سياقاته العنيفة كصراع بارز بين الأشاعرة والمعتزلة.

    يزيد الأمر جدلاً محمد عابد الجابري الذي نفى بقوة أي تأثير للفلسفة اليونانية على فكر المعتزلة، أو وجود علاقة بينهما، فهو يرى أن أبا الهذيل العلاف -منظر مذهب المعتزلة- ومن جاءوا بعد من أبناء المذهب، قد “استعملوا خطابًا ابتدعوا كثيرًا من مفاهيمه من خلال الاحتكاك مع خصومهم من المانوية والفرق غير الإسلامية. أما دعوى بعض القدماء والمحدثين بكونهم تأثروا بالفلاسفة وبأرسطو بالذات، فهي محض تخمين! والواقع أنهم قد قاوموا بشراسة المبدأين اللذين يقوم عليهما الفكر الفلسفي اليوناني : مبدأ “لا شيء من لا شيء”، (ويعني أن العالم قديم غير محدث ولا مخلوق)، ومبدأ “الطبع والطبيعة” الذي لا يعترف بتدخل الإرادة الإلهية فيما يحصل في العالم من تأثير بعض الظواهر في بعض”.
    يدلل الجابري على فكرته المثيرة بأن أبا الهذيل العلاف كان معاصرًا لأبي يوسف الكندي (أول فيلسوف في الإسلام)، ومع ذلك فإنه لا شيء كان يجمع بينهما. فالكندي أكد على ثوابت الدين الإسلامي، مثل فكرة الخلق وحدوث العالم، وعلى أن كل ما جاء به الرسول لا يخالف العقل إذا اعتُمِد التأويل الذي لا يتجاوز حدود “التجوز” أو المجاز لدى العرب الذين خاطبهم القرآن، لذلك لا نجد أي أثر لـ”فيلسوف العرب” (الكندي) في خطاب المعتزلة، لا على صعيد المضمون ولا على صعيد المصطلح. “لقد أنشأ هذا الجيل الجديد من المتكلمين خطابًا خاصًّا بهم، واعتمد مفاهيم ومصطلحات ابتكروها داخل حقلهم الكلامي، بعيدًا عن المصطلح الفلسفي. لقد كانت هناك بين الطرفين مسافة كبيرة تفصل بينهما أفقيًّا وليس عموديًّا. والواقع أنه لم يحدث الالتقاء بين الكلام والفلسفة إلا في القرن الخامس الهجري مع الإمام أبي حامد الغزالي”، كما يقرر الجابري.

    إذا كان علم الكلام قد انغمس في مجالات دقيقة تتعلق بالعقائد الدينية، والذات الإلهية، وحمل على عاتقه كثيراً من أوزار الانقسام والتفرق الإسلامي، فإن الفلسفة آفاقها رحبة واسعة، هي بطبعها متجددة متطورة متغيرة، لا يمكن أن تُحصر في قالب واحد، أو يحسمها ويختصرها حكم واحد.





    بالتوفيق للجميع

    موقع وظائف للعرب في تونس والجزائر والمغرب العربي والخليج والشرق الاوسط واوروبا
    من هنا





    إمتحان الباكالوريا الدورة الرئيسية ,امتحان الباكالوريا دورة المراقبة,نتائج البكالوريا ,نتائج شهادة بكالوريا,نتائج شهادة الباكالوريا التونسية,نتائج شهادة الباكالوريا المغرب,نتائج شهادة الباكالوريا الجزائر,نتائج شهادة الباكالوريا سوريا ,,نتائج بكالوريا 2014, resultat bac 2014 ,bacaloria lettre,resultat bacaloria maroc,bac,bacaloria au maroc,bacaloria ,resultat bac,bac.onec.dz‬‎,Bac ,Maroc ,bacaloria maroc, les résultats bac,bacaloria
    تحضير بكالوريا bac 2014,قسم تحضير شهادة البكالوريا 2014 Bac Algerie,منتدى البكالوريا,تلخيص دروس البكالوريا,للمقبلين على الباكالوريا, لتلاميذ الباكالوريا, مراجعة الاعلامية, مراجعة التاريخ, مراجعة التقنية, مراجعة الجغرافيا, مراجعة الرياضيات, مراجعة العربية, مراجعة الفلسفة, مراجعة الفيزيا, مناظرة الباكالوريا, مناظرة البكالوريا, منتدى الباكالوريا, منتدى البكالوريا, منتدى الفلسفة, منهجية تحليل النص, اللغات الحية, الاسبانية, الانقليوية, الباكالوريا, امتحان الباكالوريا, امتحان البكالوريا, التخطيط للموضوع, التفكير الاسلامي, التقنية, العربية, الفلسفة, الفيزياء, تلاميذ البكالوريا, تلخيص محاور الفلسفة, تلخيص الدروس, تلخيص الجغرافيا, تلخيص العلوم الطبيعية, باكالوريا آداب, باكالوريا اعلامية, باكالوريا تقنية, باكالوريا رياضيات, باكالوريا علوم, تحليل موضوع, تحليل نص, بكالوريا آداب, بكالوريا شعب علمية, بكالوريا علوم الحياة و الارض, بكالوريا علوم تجريبية, فلسفيات الباكالوريا, نصائح للمقبلين على البكالوريا, نصائح لمراجعة جيدة, وظائف للعرب, وظائف العرب,منتدى الفلسفة منتدى الباكالوريا - فلسفيات الباكالوريا آداب وشعب علمية بكالوريا علوم - باكالوريا آداب - منهجية تحليل النص بكالوريا آداب,


  2. #2
    Super Moderator الصورة الرمزية وظائف اليوم
    تاريخ التسجيل
    Jun 2014
    المشاركات
    7,129

    افتراضي مقال فلسفي : كيف عُوقبت الفلسفة في التراث الإسلامي؟








    مقال فلسفي : كيف عُوقبت الفلسفة في التراث الإسلامي؟



    عروض الشغل في تونس ,وظائف شاغرة في تونس,عروض الشغل , مناصب شغل في الجزائر,مباريات التوظيف في المغرب , دليل التوظيف ,الوظائف في المغرب,وظائف شاغرة في ليبيا,وظائف شاغرة في مصر,وظائف شاغرة في السعودية,وظائف شاغرة في قطر,وظائف شاغرة في الامارات,وظائف شاغرة في الكويت,وظائف شاغرة في العراق,وظائف شاغرة في لبنان,وظائف شاغرة في سوريا,وظائف شاغرة في البحرين,وظائف شاغرة في عمان,وظائف شاغرة في لبنان,وظائف شاغرة في السودان,وظائف شاغرة في فلسطين,صحف التوظيف,جرائد التوظيف ,مواقع التوظيف العمومي,مواقع تونسية للتشغيل,موقع تونسي للتشغيل, التوظيف في تونس - وزارة التكوين والتشغيل - وظائف مدرسين وظائف مدرسات - مقابلة العمل - نتائج مسابقات التوظيف - وظائف البنوك - وظائف الشركات الخاصة - وظائف الصحف - وظائف اليوم - وظائف اليوم فى السعودية - وظائف تعليم وتدريس - مسابقات التوظيف - مناظرات الوظيفة العمومية - وظائف جريدة الاهرام - وظائف اليوم فى قطر - وظائف اليوم في الامارات - وظائف جريدة الاخبار - وظائف جريدة الجمهورية - وظائف جريدة الوسيط - وظائف خالية فى الاسكندرية اليوم - وظائف خالية فى السعودية - وظائف خالية فى قطر - وظائف خالية فى مصر - وظائف سكرتارية - وظائف فنيين - وظائف حكومية - وظائف خالية فى الامارات - وظائف خالية فى الكويت - وظائف عسكرية - وظائف وزارة الداخلية - وظائف فى القاهرة - وظائف مهندسين - وظائف معلمين - زظائف معلمات - وظائف في الجيش - وظائف صحية - وظائف تعليمية - وظائف جامعية - وظائف في السودان - وظائف في اليمن - وظائف في الاردن - وظائف جريد الشروق - وظائف صحيفة الشروق

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172