النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: مقال فلسفي : المعرفة والمدرسة

  1. #1

    افتراضي مقال فلسفي : المعرفة والمدرسة








    مقال فلسفي : المعرفة والمدرسة
    | منتدى مراجعة وتلخيص للفلسفة




    منتدى الفلسفة والعلوم الانسانية منتدى الباكالوريا - منتدى الآداب و العلوم الإنسانيّـة - فلسفيات الباكالوريا آداب وشعب علمية بكالوريا علوم - باكالوريا آداب بكالوريا الجزائر بكالوريا المغرب - منتدى الفلسفة منتدى علم الاجتماع منتدى علم النفس



    هذا العنوان الذي يربط المدرسة بالمعرفة يفصح عن تشكك، ويثير تساؤلات. فكأنما يوحي أن مهمة المدرسة لم تعد تلقين المعارف إضافة الى تربية الأجيال. كأنما يريد أن يشير أن شيئا ما قد حصل ربما أخذ ينزع عن المدرسة وظيفتها التكوينية، وأن أحد أطراف الثنائي مدرسة/ معرفة لحقه تحوّل جعل العلاقة بينهما ذاتها تستدعي إعمال فكر وإعادة نظر.

    يكفي، لإدراك ذلك، أن ننتبه الى التحوّل اللغوي الذي يطال اليوم المعرفة، واقتحام مفاهيم الاقتصاد والإعلاميات لميدانها، حيث يجري الحديث عن استهلاك المعارف وإنتاجها وتوزيعها واحتكارها، بل تخزينها وتسويقها.. سنحاول في هذا العرض الوجيز أن نتوقف قليلا عند هذه الهزة التي لحقت ميدان المعرفة والتحولات التي أصابت مجالاتها ووسائطها تمهيدا لإبراز الأسئلة التي يطرحها اليوم تطور المعرفة على المدرسة بصفة عامة، ومدارسنا العربية على الخصوص.

    ظلت المعرفة لمدة غير قصيرة موسومة بالانغلاق، وبقيت حكرا على دوائر محدودة من العارفين المتخصصين. كانت محط أسرار جماعات معرفية محافظة، ولم تغادر الدير والمساجد والبلاطات والدوائر المغلقة، والمنغلقة على ذاتها، إلا في عصور متأخرة حينما فرض التحوّل الديمقراطي مبدأ الانفتاح، فشَرع الأبوابَ أمام فضاءات عمومية تنشر فيها المعرفة وتبث وتذاع. وقد كان لظهور أدوات الطباعة والنشر دور هام في إخراج المعارف عن دوائرها الضيقة، وجعْلها في متناول عدد متزايد من المستفيدين و«المستهلكين». ولا يخفى ما أخذت تلعبه هذه الفضاءات العمومية من دور كبير في نشر المعرفة وتوزيعها التوزيع العادل. وهكذا ولىّ زمن الدير والمساجد والبلاطات ليبرز زمن المدارس والجامعات، ولتغدو المعرفة حقا من الحقوق الأساسية للمواطن.

    إلا أن تطور الأدوات التقنية الذي نشهده اليوم لم يكتف بتوسيع مجال نشر المعارف ورقَََع انتشارها، وإنما خلق هو بدوره فضاءات جديدة لإنتاجها وتداولها، بلا علائق جديدة بين منتجي المعرفة ومستهلكيها، هذا إن لم نقل إنه ألغى التمييز بين منتج ومستهلك وحَوّل طبيعة المعارف ذاتها، والدور الذي تلعبه في سَنّ علائق بين الفرد والمجتمع.

    من القول المكرور التأكيد بأن عصرنا مسرح لهزات قوية دفعت البعض إلى الحديث عن ثورة صناعية ثالثة- هي بالضبط ثورة الأشكال الجديدة لتقنيات الإعلام والاتصال، تلك الأشكال التي واكبتها تحولات عميقة في أنظمة المعرفة. إن اتساع هذه التحولات التكنولوجية أخذ يشمل، منذ عشرات السنين الأخيرة، أساليب إبداع المعارف ونشرها وتداولها، الأمر الذي يدفعنا إلى الافتراض بأننا على أبواب عصر رقمي جديد للمعرفة يخلف وراءه العصور التي كانت فيها المعرفة تعتمد الشفوي فالكتابي فالمطبوع. سمح انتشار الرقمي بازدهار لم يتقدم له مثيل للشبكات، وذلك وفق محورين: محور أفقي تسارعت عبره طرق انتشار المعارف وذيوعها، ومحور عمودي تكاثفت عبره الروابط والاتصالات. لقد اقتحمنا عصرا صار من اللازم علينا، إذا ما أردنا أن نوجد ونستمر في العيش ونواكب مجريات الأمور، أن نتواصل بشكل أكثر اتساعا وأقوى سرعة.

    تؤثر الأشكال الرقمية للتكنولوجيا تأثيرا مباشرا على سرعة انتقال المعلومات، ولكنها تؤثر كذلك، وعلى الخصوص، على معالجة المعارف وكيفية تلقيها. بناء على ذلك لم يعد بإمكاننا أن نفهم عملياتنا الذهنية وفقا للنموذج الذي سنته النظريات التقليدية للمعرفة، تلك النظريات التي تنظر إلى تلك العمليات على أنها أفعال نفسية لا تتعدى الأفراد. إن اللجوء إلى معالجة النصوص الالكترونية أو استعمال محركات البحث عادات مستحدثة، إلا أنها ما فتئت تترسخ في السلوكات واللغة المتداولة إلى حد أن أفعالنا الذهنية أخذت تبدو أكثر فأكثر كأنها عمليات لا يمكن أن تتم من غير سند الحاسوب. لقد مكن الرقمي من اكتمال الأشكال التقليدية لبرمجة المعرفة. وبعبارة أخرى فإن هذه الأشكال أخذت تسمح بتحويل المعطيات إلى لغة هي بطبيعتها، ومن حيث إنها أداة تواصل، جماعية في جوهرها وليست فردية كما كان الشأن في العمليات الذهنية التقليدية. وان نتائج هذه البرمجة تقتضي منا فهما جديدا لعملية المعرفة التي لم يعد بالإمكان اعتبار إنتاجها لحظة متميزة عن باقي الفعاليات البشرية الأخرى. إن الطابع التبادلي للشبكات الرقمية يعطي لمستخدمي التكنولوجيات الجديدة مكانة لم يكونوا ليتبوأوها فيما قبل، إذ لم يعد بإمكانهم أن يمكثوا سلبيين أمام المعلومة، ماداموا لا ينفكون عن جردها، وبالتالي عن ترتيبها حسب الأهمية. على هذا النحو فان تكنولوجيات الاتصال أصبحت تتفاعل بشكل متبادل مع عملية بناء المعرفة وتواكبها بدل أن تتقدمها.



    كما أن ازدهار الأشكال التقنية الرقمية أدخل، إضافة إلى الأشكال التقليدية لحفظ المعارف وتسجيلها، حوامل أخرى للتخزين تتمتع بقدرات تظهر لانهائية. الأمر الذي تمخض عنه تحوّل في قدراتنا على التذكر. إن الثورة الرقمية جعلت من الذاكرة وظيفة «مادية» آلية وصنعية. ما أبعدنا إذن عن الذاكرة التقليدية، ذاكرة علم النفس. فعلى غرار اكتشاف الكتابة وتعميم الطباعة، يمكننا أن نعتبر أن اكتشاف الانترنت تحوّل انقلابي في تاريخ الموْضعة الخارجية لقدراتنا الذهنية. فالانترنت، مثله مثل أية وثيقة مكتوبة، هو جهاز تذكّر خارجي، وربما وجب أن نقول إنه جهاز تخزين، فقد لا يصح أن نقول عنه إنه يتذكر لأنه لا ينسى.

    وعلى الرغم مما سبق، فلا ينبغي أن نستنتج أن وظائفنا الذهنية من إدراك ومحاكمة وتذكّر أصبحت تتقوى كوظائف ذهنية، بل إنها لا تتقوى إلا كقدرات. إلى حد أن هناك من يذهب إلى القول: « إنه كلما اتسعت ذاكرتنا قلت ذكرياتنا». وكل منا يشعر أن اعتماده المطول على الآلة، واستعانته الدائمة على التذكر عن طريقها من شأنهما أن يضعفا من قدرة ذاكرته. مما جعل البعض يتخوف مما قد تحدثه الأشكال الجديدة للتقنية على مهاراتنا السيكلوجية، وعلى قدراتنا على العمل التي توجد من خلف كثير من المهن والحرف التي غدت عرضة للضياع بفعل ظهور هذه الأشكال الجديدة للتقنية. ومهما كان الأمر فلا يمكننا هنا إلا التأكيد أن قدراتنا لم تعد قدرات سيكلوجية محض، وأننا أصبحنا نتوفر على قدرات استيعاب وادراك علائق وخزن معلومات مغايرة لما كانت عليه فيما قبل.

    هذا عن مفعول الأشكال التقنية الجديدة وتأثيرها على الأفراد من حيث يتمتعون بقدرات ويتقنون مهارات، فما هو وقع تلك الأشكال على تداول المعارف وانتشارها؟

    معروف أن التحولات التكنولوجية قد قلصت من تكلفة الاتصالات كما سمحت بتضاعف سرعة انتشار المعلومات وكمها، الأمر الذي أدى إلى ظهور ما أصبح يدعى، بعد امانويل كاستيل: بـ«مجتمعات الشبكات». صحيح أن هناك في كل تنظيم اجتماعي خيوطَ شبكات ينسج الأفراد عبرها علائقهم، سواء أكانت تلك العلائق أسروية، عرقية أو اقتصادية أو اجتماعية أو دينية أو مهنية أو سياسية، إلا أن سياق الثورة المعلوماتية، سمح لأشكال جديدة بالظهور لا تخضع لمنطق تمركز الفضاءات المعهود ولا لأقطاب القرار المألوفة. فمقابل الطابع العمودي الذي كان يسم التدرجات التقليدية حل تزايد العلائق الأفقية التي غالبا ما تتخطى الحدود الاجتماعية والوطنية. وهذا لا يعني البتة أن تعميم الشبكات يدل على أن بإمكاننا ولوجها والدخول فيها أينما كنا وبنفس الكيفية سواء في بلدان الشمال أو بلدان الجنوب. وعلى رغم ذلك فلا يمكننا إلا أن نؤكد أن مواكبة ازدهار الانترنت والهاتف النقال والتكنولوجية الرقمية لـ«الثورة الصناعية الثالثة» (التي شهدت، عند البلدان المتقدمة في بادئ الأمر، انتقال جزء هائل من الساكنة نحو القطاع الثالث) قد أحدث هزة كبرى في المكانة التي تحتلها المعرفة، أو على الأقل يحتلها انتشار المعلومات في مجتمعاتنا.

    ذلك أن المعلومة إن كانت أداة للمعرفة، فهي ليست معرفة بالرغم من ذلك. المعلومة معطى خام. إنها المادة الأولية لبناء المعرفة. فالشبكات لا يمكنها لوحدها أن ترسي أسس مجتمع معرفة. الشبكات تمكن من التزويد بالمعلومات، بل إن بإمكانها كذلك أن تيسّر انتشار الشائعات. وهكذا فقد تجعلنا نغرق في المعلومات، الصحيحة منها والخاطئة، إلا أن المعرفة وحدها هي الكفيلة بأن تمكننا من أن نقود تفكيرنا ونفحص معلوماتنا. فإذا كان مفهوم مجتمع المعلومات يقوم على تقدم تكنولوجي، فان مجتمع المعرفة يشمل أبعادا اجتماعية وأخلاقية وسياسية، وهي أبعاد أكثر شمولا واتساعا.





    والحال أننا أصبحنا اليوم أمام مجتمع إعلام عملت فيه التقنية على الزيادة التي فاقت كل التوقعات من كم المعلومات المتوفرة، وسرعة انتقالها. وعلى رغم ذلك فان الطريق المؤدية إلى مجتمع المعرفة ما زال طويلا. ومادمنا لا نتمتع في مختلف أنحاء المعمور بالحظوظ نفسها في مجال التربية كي نستطيع التمكن من المعلومات المتوفرة، والتعامل معها بروح نقدية متفتحة، بهدف تمحيصها وتحليلها، والتمييز فيها بين ما يصلح قاعدة لبناء معارف وما لايليق، فان المعلومات ستظل مجرد ركام من المعطيات المختلطة. وهكذا فعوض السيطرة على المعلومة وضبطها، تغدو المعلومات هي الموجه المهيمن.

    فضلا عن ذلك، فان توافر المعلومات وتراكمها لا يعنيان البتة توفر فائض معرفي. إذ يلزم أن تكون وسائل معالجة المعلومة وفحصها واختبارها في المستوى المطلوب. كما ينبغي لكل فرد في مجتمع المعرفة أن يكون في إمكانه التصرف بكل ارتياح وسهولة في خضم الكم المعلوماتي الذي يغمرنا، والتمييز فيه بين المعلومة «المفيدة» وتلك التي لا جدوى منها.

    نتيجة لما ألحقته الأشكال الجديدة للتقنية بقدراتنا السيكلوجية، وكم معلوماتنا وكيفية توزيعها وتداولها، فقد غيرت بفعل كل ذلك طبيعة المعارف وفضاءات اكتسابها، فلم يعد تحصيل المعارف اليوم محددا بحدود: انه لا يتوقف عند جدران ولا ينحصر في سنوات من العمر. فـ«مواطن» مجتمع المعرفة ما يفتأ يتعلم، بل إنه ما ينفك يتعلم كيف يتعلم. ذلك أن التعلم لم يعد حصرا على نخبة، ولا وقفا على سن. ما يطبعه اليوم هو الامتداد، الامتداد بأوسع معانيه: فلا هو وقف على أفراد، ولا هو يحفظ في الصدور، ولا يؤخذ عن أفواه معينة، وفي وقت بعينه. بل إنه لم يعد «يؤخذ»، لأنه لم يعد تحصيل معلومات، بقدر ما هو اكتساب مهارات. انه لم يعد تعلما، وإنما غدا تعلم كيفية التعلم. وحتى هذه الكيفية لا تتوزع بين من يمتلكونها ومن يتلقونها. فحتى إن لم يجز لنا القول إننا اليوم أمام عدالة معرفية، فنحن أمام نوع من «الديمقراطية المعرفية».

    لقد أقامت الشبكة مسلسل توزيع للمعارف يسهم فيه جميع الأطراف، بحيث يتعذر علينا تعيين من فيهم المرسل ومن المتلقي، من المنتج ومن المستهلك، إذ أن كل طرف يعمل في الشبكة حتى إن تطلب منه الأمر مجرد انتقاء مصدر من مصادر المعلومة، ليسهم بذلك في التداول الخلاق للمعلومات والمعارف. وهكذا يغدو مستعملو الشبكة وروادها، ليسوا متلقين ولا مالكين، وإنما أعضاء فاعلين في عمليات لا نستطيع أن نميز فيها الفاعل عن المنفعل.

    ما يهمنا في الأمر هو أن التعلم لم يعد مرتبطا بمؤسسات فعلية تحدها جدران، وترعاها إدارة وتسهر على «تلقين» الدروس فيها هيئة مختصة. لقد جعلت الأشكال الجديدة للتقنية التعليم اليوم تعليما عن بعد. ولنا في « الشبكة الوطنية للتعلم» التي أحدثتها المملكة المتحدة خير مثال على ذلك. يتعلق الأمر بالربط فيما بين أكبر عدد ممكن من الخزانات والمتاحف والمدارس والمراكز التربوية بهدف توفير مركز ضخم لكل الموارد الافتراضية ذات الهدف التربوي. هذه الفضاءات لتخزين المعارف، التي بإمكانها أن تتواجد في أكثر من مكان وفي الوقت نفسه، بإمكانها كذلك أن تكون في متناول الجميع وفي أية جهة من جهات العالم. إلى حد أن التعبير : «التعلم عن بعد» أصبح يبدو وكأنه يشمل نوعا من المفارقة، مادام يلغي قي الحقيقة مفهوم البعد ذاته. إن الروابط التي توفرها اليوم الأشكال الجديدة للتقنية لا تكتفي بتقريب المسافات وإنما تذهب حتى «قتلها» والقضاء عليها.

    ما أبعدنا إذن عن المدرسة التقليدية التي تخضع لضوابط البرمجة والتفريق بين المستويات، وبين أيام العطل وأيام العمل. فقد نجد أنفسنا في القريب العاجل في مراكز تضم أفرادا لا تميز فيهم بين عارف وجاهل، كبير وصغير، مراكز ترتبط مباشرة بقواعد المعطيات، حيث لا يبقى فيها لـ»المعلم» إلا دور الموجه، وحيث يفرض فيها الافتراضي كامل «واقعيته».

    ذلك أن الافتراضي، ليس هو الممكن الذي يقابل الواقع ويعارضه، فهو يتوفر على «واقعية» تجعله نمطا من الوجود يتمتع بخصوبة وقوة يفتحان آفاقا ويحفران عن دلالات فيما وراء سطحية المادي المباشر. فأن يغدو الراهن افتراضيا ليس هو أن يتخلى عن واقعيته، وإنما أن يستبدل هويته ويزحزح مركز ثقله. فبدل أن يتحدد الكيان براهنه، بدل أن يتحدد كحل، فإنه يتحدد كإشكال. بدل أن ينغلق على ممكناته، فإنه ينفتح على دينامية السؤال. وهكذا لن نعود أمام مؤسسات قارة تتحدد مكانا وزمانا، وإنما أمام حركية لامتناهية، ويقظة لا تلين لحل مشاكل لا تنفك تطرح. إننا لسنا أمام ما يمكن تحصيله والبت النهائي في أمره، وإنما أمام ما نفتأ نتعلمه، وما نفتأ نبنيه.

    وعلى الرغم من ذلك فلا ينبغي أن تنسينا «واقعية» الافتراضي هاته، أن الافتراضي ذاته يظل مدينا للبنية المادية التي وفرتها، ومازالت توفرها، الأشكال الجديدة للتقنية، إذ لولا هذه الأشكال لظل الافتراضي ذاته مجرد سراب، ولظلت المعرفة معرفة لا «تؤخذ» إلا عن «أفواه الرجال»، ولظلت المدرسة بناية منغلقة ومؤسسة قارة تحتكر انتاج المعارف وتنفرد بنقلها بل بتلقينها.





    بالتوفيق للجميع

    موقع وظائف للعرب في تونس والجزائر والمغرب العربي والخليج والشرق الاوسط واوروبا
    من هنا





    إمتحان الباكالوريا الدورة الرئيسية ,امتحان الباكالوريا دورة المراقبة,نتائج البكالوريا ,نتائج شهادة بكالوريا,نتائج شهادة الباكالوريا التونسية,نتائج شهادة الباكالوريا المغرب,نتائج شهادة الباكالوريا الجزائر,نتائج شهادة الباكالوريا سوريا ,,نتائج بكالوريا 2014, resultat bac 2014 ,bacaloria lettre,resultat bacaloria maroc,bac,bacaloria au maroc,bacaloria ,resultat bac,bac.onec.dz‬‎,Bac ,Maroc ,bacaloria maroc, les résultats bac,bacaloria
    تحضير بكالوريا bac 2014,قسم تحضير شهادة البكالوريا 2014 Bac Algerie,منتدى البكالوريا,تلخيص دروس البكالوريا,للمقبلين على الباكالوريا, لتلاميذ الباكالوريا, مراجعة الاعلامية, مراجعة التاريخ, مراجعة التقنية, مراجعة الجغرافيا, مراجعة الرياضيات, مراجعة العربية, مراجعة الفلسفة, مراجعة الفيزيا, مناظرة الباكالوريا, مناظرة البكالوريا, منتدى الباكالوريا, منتدى البكالوريا, منتدى الفلسفة, منهجية تحليل النص, اللغات الحية, الاسبانية, الانقليوية, الباكالوريا, امتحان الباكالوريا, امتحان البكالوريا, التخطيط للموضوع, التفكير الاسلامي, التقنية, العربية, الفلسفة, الفيزياء, تلاميذ البكالوريا, تلخيص محاور الفلسفة, تلخيص الدروس, تلخيص الجغرافيا, تلخيص العلوم الطبيعية, باكالوريا آداب, باكالوريا اعلامية, باكالوريا تقنية, باكالوريا رياضيات, باكالوريا علوم, تحليل موضوع, تحليل نص, بكالوريا آداب, بكالوريا شعب علمية, بكالوريا علوم الحياة و الارض, بكالوريا علوم تجريبية, فلسفيات الباكالوريا, نصائح للمقبلين على البكالوريا, نصائح لمراجعة جيدة, وظائف للعرب, وظائف العرب,منتدى الفلسفة منتدى الباكالوريا - فلسفيات الباكالوريا آداب وشعب علمية بكالوريا علوم - باكالوريا آداب - منهجية تحليل النص بكالوريا آداب,


  2. #2
    Super Moderator الصورة الرمزية وظائف اليوم
    تاريخ التسجيل
    Jun 2014
    المشاركات
    7,129

    افتراضي مقال فلسفي : المعرفة والمدرسة








    مقال فلسفي : المعرفة والمدرسة



    عروض الشغل في تونس ,وظائف شاغرة في تونس,عروض الشغل , مناصب شغل في الجزائر,مباريات التوظيف في المغرب , دليل التوظيف ,الوظائف في المغرب,وظائف شاغرة في ليبيا,وظائف شاغرة في مصر,وظائف شاغرة في السعودية,وظائف شاغرة في قطر,وظائف شاغرة في الامارات,وظائف شاغرة في الكويت,وظائف شاغرة في العراق,وظائف شاغرة في لبنان,وظائف شاغرة في سوريا,وظائف شاغرة في البحرين,وظائف شاغرة في عمان,وظائف شاغرة في لبنان,وظائف شاغرة في السودان,وظائف شاغرة في فلسطين,صحف التوظيف,جرائد التوظيف ,مواقع التوظيف العمومي,مواقع تونسية للتشغيل,موقع تونسي للتشغيل, التوظيف في تونس - وزارة التكوين والتشغيل - وظائف مدرسين وظائف مدرسات - مقابلة العمل - نتائج مسابقات التوظيف - وظائف البنوك - وظائف الشركات الخاصة - وظائف الصحف - وظائف اليوم - وظائف اليوم فى السعودية - وظائف تعليم وتدريس - مسابقات التوظيف - مناظرات الوظيفة العمومية - وظائف جريدة الاهرام - وظائف اليوم فى قطر - وظائف اليوم في الامارات - وظائف جريدة الاخبار - وظائف جريدة الجمهورية - وظائف جريدة الوسيط - وظائف خالية فى الاسكندرية اليوم - وظائف خالية فى السعودية - وظائف خالية فى قطر - وظائف خالية فى مصر - وظائف سكرتارية - وظائف فنيين - وظائف حكومية - وظائف خالية فى الامارات - وظائف خالية فى الكويت - وظائف عسكرية - وظائف وزارة الداخلية - وظائف فى القاهرة - وظائف مهندسين - وظائف معلمين - زظائف معلمات - وظائف في الجيش - وظائف صحية - وظائف تعليمية - وظائف جامعية - وظائف في السودان - وظائف في اليمن - وظائف في الاردن - وظائف جريد الشروق - وظائف صحيفة الشروق

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172