تأخير النظر في قضيتين مرفوعتين ضد عبير موسي مع رفض الإفراج عنها



قررت دائرة الاتهام التاسعة لدى محكمة الاستئناف بتونس تأخير النظر في قضيتين مرفوعتين ضد رئيسة الحزب الدستوري الحر عبير موسي إلى تاريخ 31 جويلية مع رفض الإفراج عنها، بعد تقدم هيئة الدفاع بمطلب في الإفراج الوجوبي وفق ما افاد به المحامي نافع العريبي لموزاييك.
يشار إلى أن القضية الأولى راجعة من محكمة التعقيب وهي المعروفة إعلاميا بقضية “مكتب الضبط برئاسة الجمهورية” ، حيث تقرر رفض الإفراج عن عبير موسي وتأخير النظر في القضية إلى جلسة 31 جويلية الحالي، فيما تعلقت القضية الثانية بشكاية رفعتها الهيئة العليا المستقلة للانتخابات، ضد رئيسة الحزب الدستوري الحر من أجل تهم تتعلق باستعمال شبكات وأنظمة معلومات واتصال لإنتاج وترويج أخبار زائفة بهدف الإضرار بالأمن العام ، وقد تقرر إحالتُها على الدائرة الجنائية.
تابع أيضا
تنبيه لرئيس الهيئة المستقللة للانخابات بايقاف المسار الانتخابي الرئاسي

رسالة عبير موسي من السجن بخصوص لانتخابات الرئاسية 6 أكتوبر 2024


صدر بالرائد الرسمي : الترفيع في منحة الفئات الفقيرة بـ 60 دينار شهريا

كلام خطير قالو محمد عبو في قيس سعيد
شركاء تونس متخوفين من الحالة الذهنية للرئيس قيس سعيد


شوفوا الخوانجي قيس سعيد شنو قال !!؟؟


9 ولايات في الجمهورية التونسية دون ولاّة - ياخي الدولة عندها رئيس ولا لا ؟

لطفي العماري ينتقد قيس سعيد عندنا رئيس غير عادي عندنا رئيس على مراد الله الى الآن ما فهمناش شنو اللي صار في الكواليس باش خلات السيد هذا يوللي رئيس !؟


قيس سعيد مينجمش يدير حانوت عطار فما بالك بدولة


⛔ قيس سعيد النظيف متاع الكابوسان وزوز سواقر في 2019 عندو مخالفات انتخابية بالبالة بما فيها التمويل الاجنبي
⛔ القانون الانتخابي يمنع الترشح للانتخابات الرئاسية كل من يثبت تورطه في التمويل الاجنبي ويحرم من الانتخابات الرئاسية مدة 5 سنوات
⛔ سيادتو متخفي وراء الحصانة اللي عطاهالو الدستور

عبير موسي نوفل سعيد شقيق رئيس الجمهورية موجود في قلب الأخطبوط الإخواني بالحجة والدليل


خطير جدا: قيس سعيّد لن يهدأ له بال ولن يرتاح حتّى يفتح حربا أهلية بين التونسيين باعتماد معجم فاشي قائم على التفرقة بين الجهات و بثّ الحقد والكراهية

القاضي أحمد صواب : قيس سعيد خطر على البلاد والعباد ..عندوا أكثر من عام يخدم على تفريك لبلاد بولونة بولونة روشكة روشكة خيط خيط


لطفي لعماري : كنا خايفين من تفكيك الدولة .. شويا نلقاو رواحنا في تحلّل الدولة .. للأسف ماشيين نحو الفناء