تلخيص رواية شقة الحرية للكاتب السعودي غازي القصيبي

تلخيص رواية شقة الحرية للكاتب السعودي غازي القصيبي ملخص جاهز لرواية شقة الحرية غازي القصيبي

كود:

,شقة الحرية للكاتب غازي القصيبي, ملخص رواية شقة الحرية,ملخص,كتاب شقة الحرية,تلخيص كتاب شقة الحرية,تلخيص قصة شقة الحرية,اقتباسات من رواية شقة الحرية,اقتباسات, ,قصص للاطفال ملخصة, ملخص قصة شقة الحرية,قصة شقة الحرية,تلخيص رواية شقة الحرية,نبذة من رواية شقة الحرية,مقتطفات من رواية شقة الحرية,مؤلفات,مراجع,تعريف بالكاتب غازي القصيبي,قصص اعدادي ملخصة,قصص ثانوي ملخصة,قصص ابتدائي ملخصة,منتدى تلخيص الروايات,تلخيص رواية, منتدى تلخيص القصص, شقة الحرية, تلخيص, تلخيص جاهز, تلخيص قصة قصيرة, تلخيص قصص جاهزة, رواية, tal5is 9isa,9isas 9asira,Talkhis kitab,Talkhis kitab,talkhis,kissa,talkhis kissa, قسم تلخيص القصص, قصة, كتاب

http://www.jobs4ar.com/jobs/image.ph...ine=1509916923

من هنا

تلخيص رواية شقة الحرية للكاتب السعودي غازي القصيبي

حين تحدث الكاتب الكبير الدكتور غازي القصيبي في روايته «شقة الحرية» التي منعت لفترة من التداول في المملكة العربية السعودية عن شبان في المجتمع المحلي مختلفي التوجهات والأفكار يسكنون معاً في القاهرة أثناء دراستهم الجـــــــــــــــــامعية هناك في الفترة التاريخية للأمة العربية ما بين 1948 – 1967 والتي عرفت بالفترة الملتهبة من تاريخنا العربي...
وقد ساهمت الأحداث في وقت انتشار القصة أن تتجسد في الصناعة الإعلامية على شكل مسلسل أنتج في سنة 1995.
وقد ساهم هذا المسلسل في انتشار الرواية بشكل كبير وما أشبه اليوم بالبارحة فهذه الرواية تعد شاهدة على الحياة العربية وباطلها في السابق و الحاضر...
فإلى جانب العشق والغزل والسياسة ينتقل المؤلف بالقارئ إلى ذلك المناخ الثقافي والفني الغني حيث يعيش مع بطل الرواية الذي يحاول كتابة القصة والانتماء إلى أهل الأدب «فشقة الحرية» هذه كتبها شاعر...
والغريب أن قارئها لا يلمح غمــــــــــوض الشعر و الشــــــــــــاعر وعاطفيته حيث تميز القصيبي رحمة الله عليه بمهارة و ليونة في السرد خولته تصوير شخصيات وأمكنة ومواقف من دون أن يحدد المشاعر و المواقف والأماكن وهذا ما جعلني أســـــــــوق قصة المقال المنشور اليوم حيث كنت ألاحظ حركة غريبة في تاريخ 1 من يناير الماضي ولم أكترث حينها فقد أوليت أن يكون ما أراه هو بدافع ما تقوم وزارة بفعله الا أنني لا حظت بعدها تزايــــــــــد هذا النشــــــــــــاط العالي من المتابعة و العمل الدؤوب الذي يبتدئ ليلاً إلى فجر اليوم التالي ويتكرر بعدها في الليلة التي تليها إلى الفجــــــــــر من اليوم التالي...
وكانت تأويلاتي بريئة خالية من الشك والظن الا أنها لم تخل من الشك و الأسئلة, فلماذا يتم العمل الدؤوب في هذا الشـــــــــــارع والشارع المقابل والذي يعرف بأنه بوابة الدخول للمناطق التجارية التي أقصدها في سيري الى ما كنت أقصده من موعد حينها ؟ ولم أكترث في وقتها ومع تكرار المشاهد والثقة بما أشاهد أن يكون هذا العمل الرفيع من أولويات القائمين عليه لكي يكون البلـــــــ ــــــــد مستقراً, إلى أن جاءت القصة الأولى حين اشتكى لي حينها صديقي الدكتور وهو من مرتادي الشاطئ المقابل للشقة التي أقصدها في قصتــــــــــــي اليوم شاكياً منعه ومنع من معه من أصحاب الكرفانات والمقطورات الذين يحاولون الاستمتاع بالأجواء المسائية للشاطئ و المناظر الخلابة للفجر في هذا المكان والذي مورس عليهم ضغـــــ ـــــــط و تهديد بعدم المبيت في هذا المكان بالتحديد ؟ حتى أنهم كتبوا أقرارات وتعهدات بأن لايعيدوا الكرة في استمتاعهم البريء بأراض خلاء, فما القصة يا قرائي الأعزاء لنتابع بقية التلخيص من هنا