اليكم تلخيص قصة عرائس المروج لجبران خليل جبران
اليكم تلخيص قصة عرائس المروج لجبران خليل جبران
http://www.jobs4ar.com/jobs/attachme...5&d=1675991693
هذا الكتاب هو الثاني لجبران بعد الموسيقى..
يحتوي على ثلاث أقاصيص تحمل كل واحدة طابعاً معيناً..
القصة الأولى بعنوان رماد الأجيال و النار الخالدة..
ببساطة قصة حب عابرة للزمن..
حيث تطرح أفكار وحدة الوجود و خلود الروح و انتقالها من جسد إلى جسد..
فتى تموت حبيبته قبل أن يلتذا بالحب فتمنحهما الألهة فرصة بحياة أخرى..
القصة الثانية مرتا البانية..
فتاة الريف البسيطة و التي تحولها الحياة المدنية الوسخة إلى .....
تموت بين يدي أحد الرحماء حيث الإعتراف و البوح..
القصة الثالثة هي يوحنا المجنون..
في بلدة يستبد بها الجهل و يتحكم الكهنة الفاسدون بمصائر العباد يأتي يوحنا متمرداً بعد قراءة الكتاب المقدس -الأمر المحظور على العامة- و قد عرف تعاليم المسيح الحقيقية فواجه الظلمة مما جعل مصيره النبذ و السجن و أخيراً اتهامه بالجنون..
اليكم تلخيص قصة عرائس المروج لجبران خليل جبران
توارى النهار و اضمحلّ النور و لمّت الشمس وشاحها عن سهول بعلبك ، فعاد عليّ الحسيني )...( أمام
قطيعه نحو خرائب الهيكل ، و هناك جلس بين العمدة الساقطة كأنها أضلع جنديّ متروك مزّقتها الهيجاء و
جرّدتها العناصر ، فربضت أغنامه حوله مستأمنة بأنغام شبّابته .
انتصف الليل , وألقت السماء بذور الغد في أعماق ظلمته ، فتعبت أجفان عليّ من أشباح اليقظة و كلّت عاقلته
من مرور مواكب الخيلة السائرة بسكينة مخيفة بين الجدران المهدومة ، فاتّكأ على زنده ، و اقترب النعاس
ولمس حواسه بأطراف ثنايا نقابه مثلما يلمس الضباب اللطيف وجه البحيرة الهادئة ، فنسي ذاته المقتبسة
والتقى بذاته المعنويّة الخفيّة المفعمة بالحلم المترفّعة عن شرائع النسان و تعاليمه ، واتسعت دوائر الرؤيا
أمام عينيه ، و انبسطت له خفايا السرار ، فانفردت نفسه عن موكب الزمن المتسارع نحو اللشيء ووقفت
وحدها أمام الفكار المتناسقة و الخواطر المتسابقة ، و لوّل مرة في حياته عرف أو كاد يعرف أسباب المجاعة
الروحيّة الملحقة شبيبته . تلك المجاعة التي توحّد بين حلوة الحياة و مرارتها . ذلك الظمأ الجامع بين تأوّه
الحنين و سكينة الستكفاء . ذلك الشوق الذي ل تزيله أمجاد العالم و ل تثنيه مجاري العمر . لوّل مرّة في
حياته شعر عليّ الحسيني بعاطفة غريبة أيقظتها خرائب الهيكل . عاطفة رقيقة هي الذكرى بمنزلة البخور من
المجامر . عاطفة سحريّة قد انعكفت على حواسه انعكاف أنامل الموسيقيّ على صفوف الوتار . عاطفة جديدة
قد انبثقت من اللشيء ، أو من كلّ شيء ، و نمت و تدرّجت حتى عانقت كلّيته المعنويّة و ملت نفسه بشغف
مدنف بلطفه و توجّع مستعذب بمرارته مستطيب بقساوته . عاطفة تولّدت من خليا دقيقة واحدة مفعمة
بالنعاس ، ومن دقيقة واحدة تتولد رسوم الجيال مثلما تتناسل المم من نطفة واحدة .
نظر عليّ نحو الهيكل المهدوم وقد تبدّل النعاس بيقظة روحيّة فظهرت بقايا المذبح المخدّشة و اتضحت أماكن
العمدة المرتمية و أسس الجدران المتداعية فجمدت عيناه و خفق قلبه ، و مثل ضرير عاد النور إلى عينيه
فجأة فصار يرى و يفكّر و يتأمّل- يفكّر ويتأمّل- ومن تموّجات التفكر و دوائر التأمّل تولّدت في نفسه أشباح
الذكرى فتذكّر – تذكّر تلك العمدة منتصبة بفخر و عظمة . تذكّر المسارج و المباخر الفضيّة محيطة بتمثال
معبودةٍ مهابة . تذكّر الكهّان الوقورين يقدّمون الضحايا أمام مذبح مصفح بالعاج و الذهب . تذكّر الصبايا
الضاربات الدفوف و الفتيان المترنّمين بمدائح ربّة الحبّ و الجمال . تذكّر و رأى هذه الصور متضحة لبصيرته
المتكهربة وشعر بتأثيرات غوامضها تحرّك سواكن أعماقه . و لكن الذكرى ل تعيد غير أشباح الجسام التي
نراها فيما غبر من أعمارنا ول يرجع إلى مسامعنا إل صدى الصوات التي وعتها آذاننا . فأيّة علقة بين هذه
التذكارات السحريّة و ماضي حياة فتى ولد بين المضارب و صرف ربيع عمره يرعى قطيعاً من الغنم في
البريّة؟
قام عليّ و مشى بين الحجارة المتقوّضة و تذكاراته البعيدة تزيح أغشية النسيان عن مخيّلته مثلما تزيل
الصبيّة نسيج العنكبوت عن بلّور مرآتها . حتى إذا ما بلغ صدر الهيكل وقف كأنّ في الرض جاذباً يتمسك
بقدميه ، فنظر و إذا به أمام تمثال مهشّم ملقى على الحضيض ، فركع بجانبه على غير هدى وعواطفه تتدفّق
في أحشائه مثلما يتسارع نزيف الدماء من جوانب الكلوم البليغة ، و نبضات قلبه تتكاثر و تتهامل مثل أمواج
البحر المتصاعدة المنخفضة فخشع بصره و تأوّه بمرارة و بكى بكاءً أليماً لنه شعر بوحدة جارحة و بعاد
متلف فاصل بين روحه و روح جميلةٍ كانت بقربه قبل مجيئه إلى هذه الحياة .
شعر بأن جوهر نفسه لم يكن غير شطر من شعلة متّقدة فصلها ال عن ذاته قبيل انقضاء الدّهر .
شعر بحفيف أجنحة لطيفة ترفرف بين أضلعه الملتهبة و حول لفائف دماغه المنحلّة .
شعر بالحبّ القوي العظيم يشمل قلبه و يمتلك أنفاسه ، ذلك الحبّ الذي يبيح مكنونات النفس للنفس و يفصل
بتفاعيله بين العقل و عالم المقاييس و الكمّية ، ذلك الحبّ الذي نسمعه متكلّما عندما تخرس ألسنة الحياة و
نراه منتصباً كعمود النور عندما تحجب الظلمة كلّ الشياء . ذلك الحبّ ، ذلك الله قد هبط في تلك الساعة
الهادئة على نفس عليّ الحسيني و أيقظ فيها عواطف حلوة و مرّة مثلما تستنبت الشمس الزهور بجانب
الشواك .
ولكن ما هذا الحبّ ، و من أين أتى ، و ماذا يريد من فتىً رابض مع قطيعه بين تلك الهياكل الرميمة ؟ و ما
هذه الخمرة السائلة في كبد لم تحرّكها قط لواحظ الصبايا ؟ و ما هذه الغنية السماويّة المتموّجة في مسامع
بدوي لم يطربه بعد شدو النساء ؟
ما هذا الحبّ ، و من أين أتى ، و ماذا يريد من عليّ المشغول عن العالم بأغنامه و شبّابته ؟ هل هي نواة
ألقتها محاسن بدويّة بين أعشار قلبه على غير معرفة من حواسه ، أم هو شعاع كان محتجباً بالضباب و قد
ظهر الن لينير خليا نفسه ؟ هل هو حلمٌ سعى في سكينة الليل ليسخر بعواطفه ، أم هي حقيقة كانت منذ الزل
و ستبقى إلى آخر الدهر ؟
أغمض عليّ أجفانه المغلفة بالدموع و مدّ يديه كالمتسوّل المستعطف و ارتعشت روحه في داخله و من
ارتعاشاتها المتواصلة انبثقت الزفرات المتقطّعة المؤلفة بين تذلّل الشكوى و حرقة الشوق ، و بصوت ل
يميّزه عن التنهّد غير رنّات اللفاظ الضعيفة هتف قائلً :
" من أنت أيّتها القريبة من قلبي ، البعيدة عن ناظري ، الفاصلة بيني و بيني ، الموثقة حاضري بأزمنة بعيدة
منسيّة ، أطيف حوريّة جاءت من عالم الخلود لتبيّن لي بُطل الحياة و ضعف البشر ، أم روح مليكة الجان
تصاعدت من شقوق الرض لتسترق منّي عاقلتي و تجعلني سخرية بين فتيان عشيرتي ؟ من أنت و ما هذا
الفتون المميت المحيي القابض على قلبي ؟ و ما هذه المشاعر المالئة جوانحي نوراً و ناراً ؟ و من أنا و ما
هذه الذات الجديدة التي أدعوها )أنا( و هي غريبة عني ؟ هل تجرّعْت ماء الحياة مع دقائق الثير فصرت ملكاً
أرى و أسمع خفايا السرار ، أم هي خمر وساوس سكرت بها فتعاميت عن حقائق المعقولات ؟ " .
و سكت دقيقة و قد نمت عواطفه و تسامت روحه فقال : " يا من تبينها النفس و تدنيها و يحجبها الليل و
يقصيها - أيتها الروح الجميلة الحائمة في فضاء أحلمي , قد أيقظت في باطني عواطف كانت نائمة مثل بذور
الزهور المختبئة تحت أطباق الثلج ، و مررت كالنسيم الحامل أنفاس الحقول و لمست حواسي فاهتزّت و
اضطربت كأوراق الشجار ! دعيني أراكِ إن كنت لبسة من المادة ثوباً . أو مري النوم أن يغمض أجفاني
فأراكِ بالمنام إن كنت معتوقة من التراب . دعيني ألمسكِ . أسمعيني صوتكِ . مزّقي هذا النقاب الحاجب كلّيتي و
اهدمي هذا البناء الساتر ألوهيّتي و هبيني جناحاً فأطير وراءكِ إلى مسارح المل العلى إن كنتِ من سكانها أو
لمسي عيني بالسحر فأتبعك إلى مكامن الجان إن كنت من عرائسها . ضعي يدكِ الخفيّة على قلبي و امتلكيني
إن كنت حريّا باتّباعك " .
كان عليّ يهمس في آذان الدجى كلماته المتناسخة عن صدى نغمة متمايلة في أعماق صدره و بين ناظره و
محيطه تنسل أشباح الليل كأنّها أبخرة متولدة من مدامعه السخينة ، و على جدران الهياكل تتمثّل له صور
سحريّة بألوان قوس قزح .
كذا مرّت ساعة و هو فرح بدموعه ، مغتبط بلوعته ، سامع نبضات قلبه ، ناظر إلى ما وراء الشياء كأنّه يرى
رسوم هذه الحياة تضمحلّ ببطء و يحلّ مكانها حلم غريب بمحاسنه هائل بهواجسه ، و مثل نبيّ يتأمّل نجوم
السماء مترقّبا هبوط الوحي صار ينتظر مآتي الدقائق و تنهيداته المسرعة توقف أنفاسه الهادئة ، و نفسه
تتركه و تسبح حوله ثمّ تعود إليه كأنّها تبحث بين تلك الخرائب عن ضائع عزيز .
لح الفجر و ارتجفت السكينة لمرور نسيماته و سال النور البنفسجي بين دقائق الثير ، و ابتسم الفضاء
ابتسامة نائح لح له في الحلم طيف حبيبته ، فظهرت العصافير من شقوق جدران الخرائب ، و صارت تنتقل
بين تلك العمدة و تترنّم و تتناجى متنبّئة بمآتي النهار ، فانتصب عليّ واضعاً يده على جبهته الملتهبة و
نظر حوله بطرف جامد ، و مثل آدم عندما فتحت عينيه نفخة ال صار ينظر مستغرباً كلّ ما يراه . ثمّ اقترب من
نعاجه و ناداها فقامت و انتفضت و مشت وراءه بهدوء نحو المروج الخضراء . سار عليّ أمام قطيعه و عيناه
الكبيرتان محدّقتان إلى الفضاء الصافي و عواطفه المنصرفة عن المحسوسات تبيّن له غوامض الوجود و
مستتراته و تريه ما غبر من الجيال و ما بقي منها بلمحةٍ واحدة ، و بلمحةٍ واحدةٍ تنسيه كلّ ذلك و تعيد إليه
الشوق و الحنين ، فيجد ذاته منحجباً عن روحه انحجاب العين عن النور ، فيتنهّد و مع كل تنهيدة تنسلخ
شعلة من فؤاده المتقد .
بلغ الجدول المذيع بخريره سرائر الحقول فجلس على ضفته تحت أغصان الصفصاف المتدلية إلى المياه كأنّها
تروم امتصاص عذوبتها ، و انثنت نعاجه ترتعي العشاب و ندى الصباح يتلمّع على بياض صوفها . و لم تمرّ
دقيقة حتى شعر بتسارع نبضات قلبه و تضاعف اهتزازات روحه ، و مثل راقد أجفلته أشعة الشمس تحرّك و
تلفّت حوله فرأى صبيّة قد ظهرت من بين الشجار تحمل جرّة على كتفها و تتقدّم على مهل نحو الغدير و قد
بلّل النّدى قدميها العاريتين .
و لمّا بلغت حافة الجدول و انحنت لتمل جرّتها التفتت نحو الحافة المقابلة فالتقت عيناها بعيني علي فشهقت
و رمت بالجرّة ثمّ تراجعت قليلً إلى الوراء و شخصت به شخوص ضائع وجد من يعرفه . . . مرّت دقيقة كانت
ثوانيها مثل مصابيح تهدي قلبيهما إلى قلبيهما مبتدعة من السكينة أنغاماً غريبة تعيد إلى نفسيهما صدى
تذكاراتٍ مبهمةٍ و تبيّن الواحد منهما للخر في غير ذلك المكان محاطاً بصور و أشباح بعيدة عن ذلك الجدول
و تلك الشجار ، فكان كلّ منهما ينظر إلى الخر نظرة استعطاف و يتفرّس فيه مستلطفاً ملمحه مصغياً
لتنهداته بكلّ ما في عواطفه من المسامع ، مناجياً إيّاه بكلّ ما في نفسه من اللسنة ، حتى إذا ما تمّ التفاهم و
تكامل التعارف بين الروحين عبر عليّ الجدول مجذوباً بقوةٍ خفيّة و اقترب من الصبيّة و عانقها و قبّل
شفتيها و قبّل عنقها و قبّل عينيها فلم تبدِ حراكاً بين ذراعيه كأنّ لذة العناق قد انتزعت منها إرادتها ،
ورقّة الملمسة قد أخذت منها قواها ، فاستسلمت استسلم أنفاس الياسمين لتموّجات الهواء ، و ألقت رأسها
على صدره كمتعبٍ وجد راحة . و تنهدت تنهدة عميقة تشير إلى حدوث انبساط في فؤاد منقبض و تعلن ثورات
جوانح كانت راقدة فأفاقت ، ثمّ رفعت راسها و نظرت إلى عينيه نظرة من يستصغر الكلم المتعارف بين البشر
بجانب السكينة - لغة الرواح – نظرة من ل يرضى بأن يكون الحبّ روحاً في أجساد من اللفاظ .
مشى الحبيبان بين أشجار الصفصاف و وحدانيّة كليهما لسان ناطق بتوحيدهما ، و مسمع منصت لوحي
المحبة ، و عين مبصرة مجد السعادة . تتبعهما الخراف مرتعية رؤوس العشاب و الزهور ، و تقابلهما
العصافير من كلّ ناحيةٍ مرتّلة أغاني السحر!
و لما بلغا طرف الوادي ، و كانت الشمس قد طلعت و ألقت على تلك الروابي رداءً مذهباً ، جلسا بقرب صخرةٍ
يحتمي البنفسج بظلّها . و بعد هنيهة نظرت الصبيّة في سواد عيني علي و قد تلعب النسيم بشعرها كأنّ
النسيم شفاه خفية تروم تقبيلها ، و شعرت بأنامل سحريّة تداعب لسانها و شفتيها رغم إرادتها ، فقالت و في
صوتها حلوة جارحة :
" قد أعادت عشتروت روحينا إلى هذه الحياة كيل نحرم ملذات الحبّ ، و مجد الشبيبة يا حبيبي ! "
فأغمض عليّ أجفانه و قد استحضرت موسيقى كلماتها رسوم حلم طالما رآه في نومه ، و شعر بأجنحةٍ غير
منظورةٍ قد حملته من ذلك المكان و أوقفته في حجرةٍ غريبةِ الشكل بجانب سرير ملقى عليه جثمان امرأةٍ
جميلةٍ أخذ الموت بهاءها و حرارة شفتيها ، فصرخ ملتاعاً من هول المشهد ثمّ فتح أجفانه فوجد تلك الصبيّة
جالسة بجانبه و على شفتيها ابتسامة محبّة و في لحظها أشعة الحياة ، فأشرق وجهه و انتعشت روحه و
تضعضعت أخيلة رؤياه و نسي الماضي و مآتيه . . .
تعانق الحبيبان و شربا من خمرة القبل حتى سكرا و نام كلّ منهما ملتفّا بذراعي الخر إلى أن مال الظلّ و
أيقظتهما حرارة الشمس
عروض الشغل في القطاع العمومي والقطاع الخاص من هنا
http://img805.imageshack.us/img805/5...bsfacebook.jpg
اليكم تلخيص قصة عرائس المروج لجبران خليل جبران
اليكم تلخيص قصة عرائس المروج لجبران خليل جبران
اليكم تلخيص قصة عرائس المروج لجبران خليل جبران
اليكم تلخيص قصة عرائس المروج لجبران خليل جبران
اليكم تلخيص قصة عرائس المروج لجبران خليل جبران
اليكم تلخيص قصة عرائس المروج لجبران خليل جبران
اليكم تلخيص قصة عرائس المروج لجبران خليل جبران
اليكم تلخيص قصة عرائس المروج لجبران خليل جبران
اليكم تلخيص قصة عرائس المروج لجبران خليل جبران
اليكم تلخيص قصة عرائس المروج لجبران خليل جبران
اليكم تلخيص قصة عرائس المروج لجبران خليل جبران
اليكم تلخيص قصة عرائس المروج لجبران خليل جبران
اليكم تلخيص قصة عرائس المروج لجبران خليل جبران
اليكم تلخيص قصة عرائس المروج لجبران خليل جبران - ملخص قصة عرائس المروج لجبران خليل جبران
اليكم تلخيص قصة عرائس المروج لجبران خليل جبران - ملخص قصة عرائس المروج لجبران خليل جبران
اليكم تلخيص قصة عرائس المروج لجبران خليل جبران - ملخص قصة عرائس المروج لجبران خليل جبران
اليكم تلخيص قصة عرائس المروج لجبران خليل جبران
اليكم تلخيص قصة عرائس المروج لجبران خليل جبران
اليكم تلخيص قصة عرائس المروج لجبران خليل جبران
اليكم تلخيص قصة عرائس المروج لجبران خليل جبران
اليكم تلخيص قصة عرائس المروج لجبران خليل جبران
اليكم تلخيص قصة عرائس المروج لجبران خليل جبران
اليكم تلخيص قصة عرائس المروج لجبران خليل جبران
اليكم تلخيص قصة عرائس المروج لجبران خليل جبران
اليكم تلخيص قصة عرائس المروج لجبران خليل جبران
اليكم تلخيص قصة عرائس المروج لجبران خليل جبران
اليكم تلخيص قصة عرائس المروج لجبران خليل جبران
اليكم تلخيص قصة عرائس المروج لجبران خليل جبران