المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أولى ثانوي : شرح جميع نصوص محور الحكاية المثلية



شرح نص تحضير درس امتحانات ملخصات الدروس قراية تونس
02-09-2023, 11:40 PM
أولى ثانوي : شرح جميع نصوص محور الحكاية المثلية .. مع الاجابة على الاسئلة



http://www.jobs4ar.com/jobs/attachment.php?attachmentid=84&d=1675989425



شرح نص دمنة يحرّش الثّور على الأسد لعبد الله إبن المقفع

شرح نص دمنة يحرّش الثّور على الأسد - محور الحكاية المثليّة *:
*التقديم :
نص سردي يتخلّله الحوار يندرج ضمن باب الأسد و الثّور في إطار مشروع دمنة للأيقاع بين الصّديقين المتحابيّن فبعد نجاح الجزء الأوّل من الخطّة و هي تحريش الأسد على الثّور تأتي مرحلة تحريش الثور على الاسد يندرج ضمن المحور الثاني الحكاية المثليّة .

*الموضوع :
سعي دمنة إلى تحريش الثور على الأسد و نجاحه في ذلك و هلاك الثور .


*المقاطع : حسب معيار : نمط الكتابة *:
1-من بداية النص *إلى سطر الواحد و الثلاثون *: الحوار : حوار دمنة و الثور (سعي دمنة إلى إقناع الثور و تحريشه )*
أ-*دور الإقناع : من السطر الأول *إلى سطر الخامس عشر
ب- دور التحريش : من السطر السادس عشر *إلى السطر الواحد و الثلاثون
2-البقيّة : السّرد : هلاك الثّور*

التّحليل :*
أ- السرد :
التمهيد للحوار : رسم حالة دمنة : التشبيه : الكئيب /حزين (صفة مشبّهة)
ب- الحوار : اطرافه :
-دمنة : غايته إقناع الثور بخيانة الأسد
-الثور
خطّة دمنة :*
تعمّد الانقطاع عن زيارة الثور / الخلوة/ إظهار الحزن و الكآبة *(التأثير )
الإقناع :

الحجج : *
-حجة قولية : سند : الخبير/ الصّدوق / الذي لا مرية في قوله *( يعوض ضعف المصدر و يوهم بمصداقية الخبر ) / متن : نقل خطاب الأسد *: الإخبار أنه آكل الثور
حجة دمنة : إثبات غدر الأسد
*إظهار الولاء للثور و الوفاء له
* تحريضه على اتخاذ القرار
موقف الثور :*
التسرع في تصديق دمنة +تبرير خيانة الأسد
افتراضات : الوشاية / العذر بغير سبب/تغير الاسد / ذنب من الثور : اعتبار نصيحته تطاولا على مقام الأسد
حمث الثور : سرعة التصديق / عدم التأمّل في الفرضيات
موقف دمنة : ثنائية الهدم : النفي : نفي الفرضية الاولى و البناء : الاستدراك : إثبات سبب العذر العائد إلى أخلاق الاسد ( الخيانة و الفجور )
ب- تفكير الثور : *القتال
اختيار لا يتلاءم و مشروع دمنة ( إظهار العلامات )
توجيه دمنة الثور إلى تأمل العلامات في الاسد :
العلامات : إقعاء الاسد/رفع الصدر / مد البصر / صرّ الأذنين/ الإستواء
علامات حسية و ليست عقلية
قد تدل على : الهجوم او الدفاع
قائمة على المفالطة

المقطع الأخير :*
سردي :*
قائم على حركتين : رؤية الأسد العلامات في الثور / سرعة اتخاذ القرار بالهجوم/ هلاك الثور

الخلاصة :
- تكشف النهاية على هلاك الثور بسبب اعتماده على ما رآه من علامات و في النهاية يضمّن ابن المقفع بعدا نقديا حيث ينقد ضعف السلطة السياسية التي تتخذ قرارات و أحكاما دون مشورة التي تحتكم إلى الهوى و الغرائز و لا تحتكم إلى العقل كما ينقد ابن المقفع واقع المؤامرات و الدّسائس التي انتشرت في عصره*



شرح نص دمنة يحرّش الأسد على الثّور لـعبد الله ابن المقفع

شرح نص دمنة يحرّش الأسد على الثّور *- محور الحكاية المثليّة *- مع التحليل و الخلاصة :
*التقديم :
نص*قصصي يتظافر فيه السّرد و الحوار الحجاجي مقتطف من كتاب كليلة و دمنة في بابه الأول و يرد في أحداثه بعد تقريب الأسد الثّور إليه ما أثار حفيظة دمنة و غيرته فعزم على الإيقاع بينهما رغم رفض أخيه كليلة, فكيف سيحرّش دمنة الأسد على الثّور؟ * و يندرج ضمن**ضمن المحور الثاني :*الحكاية المثليّة *.

*الموضوع :
محاولة دمنة إقناع الأسد بخيانة الثّور بحجج متعدّدة و تحريضه على الفتك به *


*المقاطع : *يمكن تقسيم النص حسب معيار: أسلوب التّضمين :
1-من بداية النص* الى السطرالعشرين في قوله كيف كان ذلك *: الحكاية الإطار*
2-من قال دمنة في السطر العشرين الى البرغوث في السطر 25 : الحكاية المضمّنة : قسم القملة و البرغوث
3-البقيّة :*عودة إلى القصّة الإطار
*كما يمكن تقسيم النص إلى مقطعين حسب معيار: خطّة دمنة *:
1-من بداية النص* الى السطرالثامن و العشرين * :*طور الإقناع بخيانة الثور*
2-البقيّة * :*طور التّحريض*

التحليل :
*المقطع الأول :
*السّرد : وظائفه : الكشف عن الأحداث: لقاء دمنة بالأسد بعد غياب طويل / الكشف عن الشّخصياّت : الأسد و هو الملك ذو السّلطة و النّفوذ و دمنة و هو مثال للحاشية الفاسدة*و الثّور و هو مثال الحاشية النّاصحة الطّيّبة, كلها شخصيات حيوانيّة تتكلّم بلغة الإنسان *و هي كذلك *شخصيّات لم تفارق صفاتها الحيوانيّة و لكنّها أقنعة الأنسان بإذا بها تتكلّم و تفكّر / الكشف عن المكان وهو عرين الاسد/ الكشف عن الزّمان وهو عامّ (الماضي) و خاصّ(خلوة دمنة بالأسد بعد غيبة)
وظيفة السّرد الرئيسية هي التمهيد للحوار
الحوار : أطرافه :
الأسد
دمنة (ابن آوى يجمع بين وفاء الكلب و مكر الذّئب)
موضوعه: إخبار الأسد بخيانة الثور و محاوله إقناعه بها
نوعه: حجاجي
خطّة دمنة :
المرحلة الأولى : تهيئة الأسد للاقتناع بخيانة الثور
*تعمّد الغياب طويلا : إثارة حيرة الأسد و قلقه
*العزلة : تغييب كلّ عوامل الفشل
*فضاء مناسب للتّآمر و الفتنة
*التّنبيه إلى خطورة الأمور : إثارة مخاوف الأسد على موقعه و سلطته

المرحلة الثّانية :عرض الحجج
1- حجّة نقليّة قوليّة : تنقسم إلى :
*السّند : أخبرني الأمين الصّدوق *( إيهام بمصداقيّة الخبرو المصدر )
*المتن: الإخبار بخلوة شتربة بالجنود : إيهام بالمؤامرة
نقل خطاب الثّور : بيان ضعف الأسد/ عزم الثور على الانقلاب عليه/ الايهام بمصداقية الخبر
موقف الاسد : التردّد و الشكّ : حجّة : إكرامه للثور (حجّة واقعيّة) الدفاع عن الثور
حجاجيا : الأسد و دمنة متساويان (الحّجة و ضدّها)
موقف دمنة : حجّة 2 : اللّئيم يتطلّع إلى أكثر ممّا يتحصّل عليه (مماثلة الثور باللئيم)
موقف الاسد : الخبر الإنكاري : لام التوكيد + حرف التحقيق قد (إنكار خيانة الثور و الدفاع عنه )
حجّة عقليّة : المقارنة بين قوّة اللاحم و ضعف العاشب
اعتبار القوة مقياس السلطة
حجاجيا = متساويان

موقف دمنة : حجّة 3 :
الهدم: يدحض حجّة الاسد : الثور اضعف من الاسد (نفي امكانية الاضرار به)
البناء : الضّرر إن لم يأت منه يأتي بسبب منه (الحكمة)
موقف الاسد : الاستخبار- طلب معرفة شيء مجهول-الافتقار للمعرفة (للحكمة)
دمنة: مالك المعرفة اي مالك الحكمة
الحكاية المثليّة : الرّاوي /السّند : حكماء الهند
الشخصيات جديدة : -القملة/البرغوث/الرّجل
الزّمان : الماضي البعيد/الليل
المكان : الفراش/ الرّأس
الحكاية المثليّة : قملة استوطنت راس الرجل / القملة هي ملكة الفراش/القملة استضافت برغوث/القملة اكرمت البرغوث/ النتيجة القملة قتلت
الحكاية الأصليّة : أسد استوطن الغابة / الاسد هو ملك الغابة/ الاسد استضاف ثورا/ الاسد اكرم الثور/ النتيجة المفترضة : *امكانية قتل الاسد بسبب الثور

المقطع الثاني :*
موقف الاسد : الاقتناع بكلام دمنة / الاستسلام له و الخضوع الى مشورته
تفوّق دمنة على الاسد و السيطرة عليه
موقف دمنة : تحريض الاسد على قتل الثور
حجّة 1 : المماثلة بين قطع الضرس المأكول حتى يشفى من ألمه و قتل الثور الخائن حتى يأمن الاسد من شرّه
حجّة 2 : حجّة الواقع : علامات حسيّة :
*هيئته متغيرة
* أوصاله ترعد
* ملتفتا يمينا و شمالا
*مصوّبا قرنيه
الاستعداد للهجوم و القتال (حرص دمنة على توجيه الاسد الى هذا المعنى دون المعنى الآخر الممكن و هو الخوف *و الحذر)

الخلاصة *:*
*تنهض الحكاية المثلية بوظيفيتن أساسيتين أولاهما : وظيفة الإمتاع و التّسلية و هي ظاهر النص أمّا الثانية فهي وظيفة الإقناع و التفسير إذ تفسر الحكمة الواردة قبلها فتزيل الغموض عنها و في نفس الوقت تقنع الخصم في الحجاج فبحكاية القملة و البرغوث استطاع دمنة إقناع الأسد بضعف الثور رغم ضعفه*
*يعكس بناء النص القائم على التضمين بناء كليلة و دمنة بأكملها*
*تقوم الحكاية المثلية أي القصة المضمنة بوظيفة الاستدلال على الحكمة إذ تنقلها من التجريد الى الواقع*
* نزوع دمنة الى المغالطة في الحجّة
* تتنوع الحجج التي اعتمدها دمنة و تتعدّد بغاية الاقناع و التاثير و التحريض و هو ما يكسبها وجاهة و لكن تبقى أقوى حجّة هي حجّة المثال و قد تدرّج *فيها دمنة من الاضعف الى الاقوى*
* يقوم العدل بالترّوي و إعمال العقل و هو ما غاب عن الاسد إذ اطمئنّ إلى دمنة دون أن يفكّر في دلالة العلامات*



شرح نص الفحص عن أمر دمنة لعبد الله إبن المقفع

شرح نص الفحص عن أمر دمنة :

*التقديم المادي
نص*سردي يتخلله الحوار لصاحبه عبد الله إبن المقفع مقتطف من كتاب كليلة و دمنة يندرج ضمن بابه الأول الأسد و الثور في إطار معرفة الأسد بخطة دمنة الماكر وسعيه إلى الفحص في أمرع مما دفع دمنة إلى إقناع الملك ببراءته*.*
*الموضوع :
ينقل الكاتب حجج دمنة في الدفاع عن نفسه بعد إفتضاح أمره عند الملك و أمه مبينا دور ذلك في إرجاء الحكم .


*المقاطع :
1-من البداية الى السطر الثاث : التمهيد (السرد)
2-من السطر الرابع الى السطر السابع عشر : دفاع دمنة عن نفسه
3-البقية :*إرجاء الحكم




شرح نص دمنة في مجلس القضاء (1) لعبد الله إبن المقفع

شرح نص دمنة في مجلس القضاء (1) - المحور الثّاني : *الحكاية المثليّة *:
*التقديم :
نص قصصي حواري حجاجي يرد بعد إحضار دمنة إلى مجلس القضاء للنظر في أمره و محاكمته لصاحبه عبد الله ابن المقفع مقتطف من كتاب كليلة و دمنة من باب الفحص عن أمر دمنة و يندرج ضمن المحور الثاني *الحكاية المثليّة .
*الموضوع :
يمتثل دمنة أمام مجلس القضاء محذّرا الملأ من عاقبة شهادة الزّور *.


*المقاطع : حسب معيار :أسلوب التّضمين *:
1-من بداية النص *إلى السطر الرابع عشر * : الحكاية الإطار*
2-البقيّة :*الحكاية المضمّنة : قسم الطّبيب و الجاهل*

أفهم :*
1- في النّص وضعيّة حجاجيّة *ذات ثلاثة أطراف :
* القاضي : رمز العدالة و الإنصاف و الحكم بالحقّ
* الجمع ( الحاضرون) : نولت إلى مرتبة طالب المعرفة بقوله "و كيف كان ذلك ؟ "
* دمنة : حذّر الشّهود من شهادة الزّور - بدا كأنه صاحب المعرفة و الحكمة
2- حذّر القاضي الشّهود من كتمان السر أو عدم البوح بما يعرفه الشّهود عن دمنة مستعملا اساليب حجاجية مختلفة للتأثير فيهم : أولا قام بتعظيم الذنبي الذي اقترفه دمنة و تهويله ( و هو القتل ) ثم افصح عن انه اذا اعترف دمنة بذنبه كان أسهل له حيث يمكن للملك ان يعفوا عنه و اخيرا استعمل حجة دينية *( ترك مراعاة اهل الذم و الفجور و قطع اسباب مواصلتهم )
3- بدت صورة القاضي في النص تشوبها بعض العيوب من ذلك :
- انحيازه إلى صفّ الأسد بما هو رمز السّلطة التّنفيذية "اسمعوا قول سيّدكم"
- تحامله على المتّهم بإصدار الأحكام جزافا " هذا الكذّاب " " هذا المحتال" رغم أنّ المتّهم بريء حتى تثبت إدانته ففقي النّص إذن تعريض ببعض القضاة و إشارة ضمنيّة إلى مواطن الإخلال بالعدل لديهم
4-*حذّر دمنة الشّهود من شهادة الزّور و أيّد كلامه بحكاية مثليّة رمزيّة وظيفتها الإقناع بالأطروحة و التحذير من معيّة الإدلاء بشهادة الزّور و قد تطابقت الحكاية المثليّة الوضعيّة الحجاجيّة
في الحكاية الإطار : الشهود / قال أحدهم أنه يعلم أن دمنة هو الفاعل/ لا يعلم إن كان دمنة الفاعل حقيقة أم لا / النتيجة المتوقعة : قتل دمنة
في الحكاية المثليّة : رجل جاهل إدّعى أنّه طبيب/ قال أنّه يعلم الدّواء المناسب/ وهو لايعلم الأخلاط و العقاقير / النتيجة : قتل البنت
5-*ملامح دمنة و قيمه : متماسك- إعتماد العقل إماما و الفكر نبراسا يهتدي به - ثابت في مواقفه
ملامح القاضي و قيمه : غير عادل و منصف - غير نزيه - انحاز إلى صفّ أمّ الأسد - قدّم حججه بأسلوب فريد
هيمن دمنة على الوضعيّة الحجاجيّة



شرح نص دمنة في مجلس القضاء 2 تعبد الله ابن المقفّع

شرح نص دمنة في مجلس القضاء 2 - المحور الثاني : الحكاية المثليّة *:
*التقديم :
نص قصصي حواري حجاجي يرد بعد شروع مجلس القضاء في الاستماع إلى شهادة الشّهود لصاحبه عبد الله ابن المقفع مقتطف من باب الفحص عن أمر دمنة من كتاب كليلة و دمنة و يندرج ضمن المحور الثاني*الحكاية المثليّة .
*الموضوع :
إدلاء سيّد الخنازير بشهادته و دور ذلك في إرباك دمنة و حمل الأسد على قتله*


*المقاطع : حسب معيار : المضمون *:
1-من بداية النص *إلى السطر الخامس *: شهادة سيّد الخنازير*
2-من السطر السادس إلى السطر الخامس و العشرون : ردّ دمنة للدّفاع عن نفسه و قرار الأسد بقتل دمنة*
3-البقيّة : العبرة المستخلصة
(يمكن كذلك تقسيم النص حسب معيار أسلوب التّضمين )
*
أفهم :*
1-*الأطراف المتحاجّة في النصّ :
-القاضي : متحامل على دمنة
- سيّد الخنازير : شاهد على خبث دمنة
- دمنة : الرّدّ عليه
2-*يبدو كلام القاضي في النصّ دليلا على أنّه شخصيّة قويّة و ذات نفوذ من جهة : إعتمد منطق الإستدلال لتبرير مداخلة سيّد الخنازير و يقوم الإستدلال على عنصرين : مقدّمة متواضعة :"قد علمت و علم الجماعة الحاضرون" لإثبات حكم : "صورة هذا الخبيث" و من جهة أخرى يبدو القاضي متحاملا على دمنة بإصدار حكم عليه :"هذا الخبيث" . (http://www.jobs4ar.com/jobs/forumdisplay.php?f=16)
3-*اعتمد سيّد الخنازير حجّة عقليّة لإدانة دمنة وظّف فيها منطق القياس للإقناع بشهادته :
-مقدّمة كبرى : " إنّ العلماء قد كتبوا"
-مقدّمة صغرى : "فهمو خبيث"
-نتيجة : " و كان دمنة على هذه الصّفة "
الحجّة التي اعتمدها سيّد الخنازير حجّة تعتمد على إثارة عواطف دمنة من خلال شتم صورته الخارجيّة و عيوب شكله
4-*إعتمد دمنة للردّ على 3 وسائل :
أ-*إيقاظ المشاعر و تنبيه العقول :"اسمعوا , تدبّروا بعقولكم "
ب-*إعتماد المسلمات و دحض الاتّهام :" فإن كان يزعم فإنّي إذن أكون "
ج-*التعبير المضادّ للدّحض و الوقوع في السّجال فسيّد الخنازير رأس القبح و القذارة لا يصلح لأيّة خدمة فضلا عن خدمة الأسد*



شرح نص الحمامة المطوقة مع الإجابة عن الأسئلة - محور الحكاية المثلية - أولى ثانوي


شرح نص الحمامة المطوقة
التقديم : نص قصصي سردي حواري لصاحبه عبد الله إبن المقفع مقتطف من كتاب كليلة و دمنة من باب الحمامة المطوقة يندرج ضمن

المحور الثاني الحكاية المثلية
الموضوع : بيان قيم التعاون و الصداقة من خلاا ضرب مثل الحمامة المطوقة و الجرذ الوحدات : حسب معيار اسلوب التضمين: 1-من بداية النص الى كيف كان ذلك: القصة الاطار


2-البقية : القصة المضمنة
الاجابة عن الاسئلة :
2 - وقعت الحمامة و صاحباتها في أزمتين مختلفين: الازمة الاولى : الوقوع في شرك الصياد و كيفية النجاة منه: تغلبت على هذه الازمة بتعاونها و تضامنها معا و ذلك بقلع الشبكة جميعهن و العلو بها عليا ثم مراوغة الصياد و الدخول الى مناطق العمران
الازمة الثانية : كيفية التخلص من الشرك : الالتجاء الى صديق الحمامة و هو الجرذ لقطع الشرك


3 - شخصيات الحكاية المثلية: الصياد :قبيح المنظر سيء الخلق ، نصب شبكته و نثر عليها الحب للايقاع بالحمام: رمز الشر و الخطر و هو سبب المكروه الذي أصاب الحمامة و صاحباتها الغراب: يتابع حركة الصياد خوفا منه ، تابع الحمامة و صاحباتها ، شاهد على تعاونهن: رمز الشاهد على الحادثة و الاناني ( فكر في نفسه و لم يفكر في غيره )
الحمامة المطوقة : كانت سببا في نجاة الحمام رمز المودة و الحكمة و الذكاء


الجرذ: ساعد على قطع الشرك: رمز الصديق الوفي الحمامات : لم تفكر بعقلانية في البداية : رمز الاصدقاء الناكرين و اصحاب المصالح 4 - الاخلاق التي كانت الحمامة تتمتع بها : الحكمة ، الذكاء و الفطنة و العقل طيبة القلب و تفكر بغيرها قبل ان تفكر بنفسها 5 - الحكمة : العاقل و الاخوان يعينون على الخير و المواسون في المكروه


الحكاية المثلية : الحمامة المطوقة و الصاحبات و الجرذ ساعدوا الحمامة و الجرذ الانسان : مصدر الشر الحيوان : عنوان الخير و التعاون الخلاصة : للحكاية المثلية ابعاد مختلفة و هي : - بعد فني يمتع - بعد حجاجي يقنع - بعد تعليمي أخلاقي


يتبع متجدد