وظائف عسكرية وأمنية 2016 - 2015
11-23-2015, 02:40 AM
تلخيص رواية مدام بوفاري للكاتب جوستاف فلوبير
موسوعة تحضير الدروس تلخيص الروايات والقصص العربية والعالمية ملخص لقصص ابتدائي ثانوي قصص للاطفال تلخيص قصص اجنبية باللغة الفرنسية تلخيص قصص باللغة الانجليزية ملخص جاهز لقصص المرحلة الثانوية ملخص جاهز لقصص المرحلة الاعدادية والتعليم الاساسي
من هنا (http://www.jobs4ar.com/jobs/forumdisplay.php?f=94)
ملخص رواية مدام بوفاري للكاتب جوستاف فلوبير
تلخيص رواية مدام بوفاري للكاتب جوستاف فلوبير
رواية مدام بوفاري هي رواية للكاتب الفرنسي غوستاف فلوبير ولاقت في ذلك الوقت اعتراضات وهجومشرس وأوصلت مؤلفها للمحاكمة بتهمة إفساد الأخلاق والقيم .... الرواية تدور حول فتاة تدعى "إيما بوفاري" وهي فتاة جميلة ومثقففة قرأت الكثير من الروايات والأشعار الرومانسية وأصبحت أحلامها تقتات على قراته من القصص العاطفية والحياة الفارهة في القصور ومايحدث بها من السهرات والحفلات، تنتقل إيما للعيش مع أبيها في الريف بعد عودتها من الدراسة في الكنيسة، وعندها تصادف "شارل بوفاري" وهو طبيب يقوم بالتردد على بيتهم من أجل معالجة أبيها. ولأن إيما اعتادت على وجود شارل في تلك الفترة ظنت أن ماتشعر به اتجاهه هو الحب الذي كانت تقرأ عنه ولذلك توافق على طلبه للزواج منها.
إيما كانت تظن بأن الزواج سيحقق لها أحلامها وأنها أخيراً ستتخلص من الريف وتعيش في باريس أو في إحدى تلك المدن ذات الأسماء الرنانة وأنها مع شارل ستتحق لها تلك السعادة العاطفية التي كانت تقرأ عنها وظنت أن شارل يشبه أبطال رواياتها من حيث العاطفة والأناقة والثقافة ولكن سرعان ماتتبدد أحلامها وتعترف بخيبة أملها في هذا الزواج وتردد في نفسها "يا إلهي! لماذا تزوجت؟!"
زوج إيما "شارل بوفاري"
شارل رجل بسيط وحديثه سطحي ولميذهب الى المسرح لمشاهدة الممثلين الباريسيين، أيام كان يقيم في "روان" ولا كان يعرف السباحة، ولا استخدام السلاح، وعجز مرة عن أن يفسر لها عبارة من مصطلحات الفروسية، صادفتها في إحدى الروايات"، وكان رجلا روتينيا لا طموح لديه يمارس مهنته ومن ثم يعود لبيته وعائلته، فهو يحب إيما كثيرااا ويسعى دائما لإسعادها ولكن هي لم تكن يوماً سعيدة معه، فكانت تسائل نفسها-:
"أو لم تجد المصادفات طريقاً اخر تدفعها خلالها لتلتقي برجل آخر؟" وتتخيل كيف ممكن أن تكون حياتها مع ذلك الرجل "كان من الممكن أن يكون زوجها جميلاً، مرحاً، أنيقاً، جذاباً، مثل أولئك الأزواج الذين ولابد قد حظيت بهم زميلاتها في الدير! ترى ماذا تفعل أولئك الزميلات الآن في المدينة، وسط ضجيج الشوارع، وأضواء المسارح، وصخب المراقص؟ إنهن ولا ريب يحظين بحياة يتفتح بها القلب، وتنتعش الحواس. أما هي، فإن حياتها باردة كالمخزن الذي أوتي نافذة شمالية"، " لماذا لم تحظ بزوج ولو من أولئك الذين يقضون الليل بين الكتب، ويحملون في النهاية- إذا مابلغوا الستين، سن الروماتيزم- وساماً على شكل الصليب، فوق بزاتهم السوداء؟ لكم كانت تشتهي أن يغدو اسم "بوفاري" ذائعا وأن تراه معروظاااعند باعة الكتب، تردده الصحافة، وتعرفه فرنسا بأسرها". (http://www.jobs4ar.com/jobs/forumdisplay.php?f=94)
ولخيبة إيما الكبيرة في زواجها، تعجز عن الشعور بالسعادة وتيئس من حياتها، حتى يصيبها المرض، ويقوم أحد الأطباء بتشخيص مرضها بالعصبي وينصحها بتغيير الجو، ولأن إيما كانت دوماً تشكو من "توست" مكان إقامتهم، يقرر شارل أن ينتقل الى "ايونفيل"، وهنا تقابل إيما "ليون"...
// ايونفيل
في ايونفيل تبدأ أخطاء إيما تتوالى، فتتورط في علاقةسرية مع ليون الذي يشاركهااا حب الكتب والقراءة ولكن سرعان ما يتركها ليون ويرحل وهنا تحزن إيما كثيراً، وتتورط لاحقافي علاقة أخرى مع شاب ثري ومخادع (رودولف) الذي كان واثقاً من استسلام إيما له نتيجة ما لاحظه من عدم التوافق الفكري والعاطفي بين إيما وزوجها ولسذاجة إيما وطيبة قلبها، فغلا تعشق إيما رودولف لدرجة أنها تطلب منه أن يهربا معاً بعيداً ولكن رودلف وخوفاً منه على سمعته يخذلها في نفس ليلة الهروب المتفق عليها. تمرض إيما مرضاا شديدااا يبقى معها لفترة طويلة بسبب ما فعله رودولف بها، وتتغير أمزجتها وطباعها بعد مرضها، فتكثر زياراتها للكنيسة، وتكرس نفسها لعمل الخير، وتقرأ كتب ومجلدات دينية، ولكن سرعان ماتبدأ بالملل من هذه الكتب وتقل زياراتها للكنيسة*
// روان
أثناء زيارة الزوجين لروان تقابل إيماليون وتعود علاقتهما مجدداً، وتنجرف إيما نحو حياة فاسقة تجعلها امرأة وزوجة مخادعة، ماكرة وكاذبة حيث تقوم بتدبير الخطط والحيل والأعذار لتعاود زيارة روان في كل مرة لمقابلة ليون، وتقوم أخيراً برهن بيت شارل دون علمه لكثرة الديون عليها نتيجة إسرافها في الشراء والرفاهية، تحاول فيما بعد اللجوء الى ليون وردولف لإنقاذها مالياً ولكن يقومان بخذلها، وفي طريقها للبيت وفي قمة يأسها وخذلانها العاطفي ومع اقتراب موعد بيع البيت في المزاد ومعرفة شارل بالأمر، تقوم إيما بتناول الزرنيخ وتقضي على حياتها ... نهاية مأساوية حزينة
http://i62.tinypic.com/10cs2sg.jpg
انتدابات مناظرات في جميع الوزارات التونسية عروض شغل في القطاع الخاص والقطاع العام موقع وظائف للعرب انتدابات مناظرات تعيينات اكتتابات مسابقات توظيف عروض شغل وظائف في جميع الدول العربية في تونس والجزائر موريتانيا والمغرب العربي والسعودية والكويت والامارات العربية المتحدة وقطر ةجمهورية مصر العربية والخليج والشرق الاوسط واوروبا
من هنا (http://www.jobs4ar.com/jobs/index.php)
موسوعة تحضير الدروس تلخيص الروايات والقصص العربية والعالمية ملخص لقصص ابتدائي ثانوي قصص للاطفال تلخيص قصص اجنبية باللغة الفرنسية تلخيص قصص باللغة الانجليزية ملخص جاهز لقصص المرحلة الثانوية ملخص جاهز لقصص المرحلة الاعدادية والتعليم الاساسي
من هنا (http://www.jobs4ar.com/jobs/forumdisplay.php?f=94)
ملخص رواية مدام بوفاري للكاتب جوستاف فلوبير
تلخيص رواية مدام بوفاري للكاتب جوستاف فلوبير
رواية مدام بوفاري هي رواية للكاتب الفرنسي غوستاف فلوبير ولاقت في ذلك الوقت اعتراضات وهجومشرس وأوصلت مؤلفها للمحاكمة بتهمة إفساد الأخلاق والقيم .... الرواية تدور حول فتاة تدعى "إيما بوفاري" وهي فتاة جميلة ومثقففة قرأت الكثير من الروايات والأشعار الرومانسية وأصبحت أحلامها تقتات على قراته من القصص العاطفية والحياة الفارهة في القصور ومايحدث بها من السهرات والحفلات، تنتقل إيما للعيش مع أبيها في الريف بعد عودتها من الدراسة في الكنيسة، وعندها تصادف "شارل بوفاري" وهو طبيب يقوم بالتردد على بيتهم من أجل معالجة أبيها. ولأن إيما اعتادت على وجود شارل في تلك الفترة ظنت أن ماتشعر به اتجاهه هو الحب الذي كانت تقرأ عنه ولذلك توافق على طلبه للزواج منها.
إيما كانت تظن بأن الزواج سيحقق لها أحلامها وأنها أخيراً ستتخلص من الريف وتعيش في باريس أو في إحدى تلك المدن ذات الأسماء الرنانة وأنها مع شارل ستتحق لها تلك السعادة العاطفية التي كانت تقرأ عنها وظنت أن شارل يشبه أبطال رواياتها من حيث العاطفة والأناقة والثقافة ولكن سرعان ماتتبدد أحلامها وتعترف بخيبة أملها في هذا الزواج وتردد في نفسها "يا إلهي! لماذا تزوجت؟!"
زوج إيما "شارل بوفاري"
شارل رجل بسيط وحديثه سطحي ولميذهب الى المسرح لمشاهدة الممثلين الباريسيين، أيام كان يقيم في "روان" ولا كان يعرف السباحة، ولا استخدام السلاح، وعجز مرة عن أن يفسر لها عبارة من مصطلحات الفروسية، صادفتها في إحدى الروايات"، وكان رجلا روتينيا لا طموح لديه يمارس مهنته ومن ثم يعود لبيته وعائلته، فهو يحب إيما كثيرااا ويسعى دائما لإسعادها ولكن هي لم تكن يوماً سعيدة معه، فكانت تسائل نفسها-:
"أو لم تجد المصادفات طريقاً اخر تدفعها خلالها لتلتقي برجل آخر؟" وتتخيل كيف ممكن أن تكون حياتها مع ذلك الرجل "كان من الممكن أن يكون زوجها جميلاً، مرحاً، أنيقاً، جذاباً، مثل أولئك الأزواج الذين ولابد قد حظيت بهم زميلاتها في الدير! ترى ماذا تفعل أولئك الزميلات الآن في المدينة، وسط ضجيج الشوارع، وأضواء المسارح، وصخب المراقص؟ إنهن ولا ريب يحظين بحياة يتفتح بها القلب، وتنتعش الحواس. أما هي، فإن حياتها باردة كالمخزن الذي أوتي نافذة شمالية"، " لماذا لم تحظ بزوج ولو من أولئك الذين يقضون الليل بين الكتب، ويحملون في النهاية- إذا مابلغوا الستين، سن الروماتيزم- وساماً على شكل الصليب، فوق بزاتهم السوداء؟ لكم كانت تشتهي أن يغدو اسم "بوفاري" ذائعا وأن تراه معروظاااعند باعة الكتب، تردده الصحافة، وتعرفه فرنسا بأسرها". (http://www.jobs4ar.com/jobs/forumdisplay.php?f=94)
ولخيبة إيما الكبيرة في زواجها، تعجز عن الشعور بالسعادة وتيئس من حياتها، حتى يصيبها المرض، ويقوم أحد الأطباء بتشخيص مرضها بالعصبي وينصحها بتغيير الجو، ولأن إيما كانت دوماً تشكو من "توست" مكان إقامتهم، يقرر شارل أن ينتقل الى "ايونفيل"، وهنا تقابل إيما "ليون"...
// ايونفيل
في ايونفيل تبدأ أخطاء إيما تتوالى، فتتورط في علاقةسرية مع ليون الذي يشاركهااا حب الكتب والقراءة ولكن سرعان ما يتركها ليون ويرحل وهنا تحزن إيما كثيراً، وتتورط لاحقافي علاقة أخرى مع شاب ثري ومخادع (رودولف) الذي كان واثقاً من استسلام إيما له نتيجة ما لاحظه من عدم التوافق الفكري والعاطفي بين إيما وزوجها ولسذاجة إيما وطيبة قلبها، فغلا تعشق إيما رودولف لدرجة أنها تطلب منه أن يهربا معاً بعيداً ولكن رودلف وخوفاً منه على سمعته يخذلها في نفس ليلة الهروب المتفق عليها. تمرض إيما مرضاا شديدااا يبقى معها لفترة طويلة بسبب ما فعله رودولف بها، وتتغير أمزجتها وطباعها بعد مرضها، فتكثر زياراتها للكنيسة، وتكرس نفسها لعمل الخير، وتقرأ كتب ومجلدات دينية، ولكن سرعان ماتبدأ بالملل من هذه الكتب وتقل زياراتها للكنيسة*
// روان
أثناء زيارة الزوجين لروان تقابل إيماليون وتعود علاقتهما مجدداً، وتنجرف إيما نحو حياة فاسقة تجعلها امرأة وزوجة مخادعة، ماكرة وكاذبة حيث تقوم بتدبير الخطط والحيل والأعذار لتعاود زيارة روان في كل مرة لمقابلة ليون، وتقوم أخيراً برهن بيت شارل دون علمه لكثرة الديون عليها نتيجة إسرافها في الشراء والرفاهية، تحاول فيما بعد اللجوء الى ليون وردولف لإنقاذها مالياً ولكن يقومان بخذلها، وفي طريقها للبيت وفي قمة يأسها وخذلانها العاطفي ومع اقتراب موعد بيع البيت في المزاد ومعرفة شارل بالأمر، تقوم إيما بتناول الزرنيخ وتقضي على حياتها ... نهاية مأساوية حزينة
http://i62.tinypic.com/10cs2sg.jpg
انتدابات مناظرات في جميع الوزارات التونسية عروض شغل في القطاع الخاص والقطاع العام موقع وظائف للعرب انتدابات مناظرات تعيينات اكتتابات مسابقات توظيف عروض شغل وظائف في جميع الدول العربية في تونس والجزائر موريتانيا والمغرب العربي والسعودية والكويت والامارات العربية المتحدة وقطر ةجمهورية مصر العربية والخليج والشرق الاوسط واوروبا
من هنا (http://www.jobs4ar.com/jobs/index.php)