المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : التأملات - Philosophy Forums



نتائج البكالوريا - bac
11-06-2014, 04:53 PM
التأملات




منتدى الفلسفة والعلوم الانسانية منتدى الباكالوريا - منتدى الآداب و العلوم الإنسانيّـة - فلسفيات الباكالوريا آداب وشعب علمية بكالوريا علوم - باكالوريا آداب بكالوريا الجزائر بكالوريا المغرب - منتدى الفلسفة منتدى علم الاجتماع منتدى علم النفس (http://www.jobs4ar.com/jobs/forumdisplay.php?f=95)

منتدى الفلسفة من هنا (http://www.jobs4ar.com/jobs/forumdisplay.php?f=95)


رحلة التمدد العميق للأفكار في منطقيات الأمور تأخذ شكل التوقعات الغير ثابتة في نواة الحياة, حيث أن واقع الشيء يختلف نوعا ما عن حالته وفق معايير تدخلها نواميس الطبيعة. إذا ما الذي يرمي إليه فكر المرء حينما تبحث طاقاته الفكرية في توجهات ما بعد فلسفة التحركات التي تحدث بواقعية في أمور الحياة . إن ما يهم واقع البرجماتيات احتمال التنقل بين فرضية نظرية ما لكي تعجل بدعم أسس التمحور المنطقي لعظيم الأشياء . الانتباه المتعدد في الأطروحات جدير بمنح الاستراتيجيات المحبوكة بدقة بالغة أن تدار من خلفيات الوراء لكل الأمور المتواترة . متى يتفتح علم الدراية المحكم عند المرء ؟ ولماذا تطلع المنطقيات في وقت التحرر الفكري من روح الانغلاق المركزي لقليل الشيء قبل كثيرة؟ إن قول حقيقة ما في سبر أمور من مرئيات واقع الحياة ومتطلبات التحليل التقني في روعة المحدثات الأمرية . وعندما تشرح المعقدات من أمور في كواليس الشيء تبرز حكمة التبسيط الحقيقي من ثنائيات الاعتماد المتواجد بكثرة في جوهر الواقع وصميمه .. وتبين الأمر من غير ملابسات تتضح المعالم فيه من تجلية الأشياء إلى ما بعد التفكير في تحييد اللا ابتداء بقطعية النهاية لكل شيء .. وفي مفهومية المعاني قد يدرك المرء ما يحصل في واقعه أن أراد ذلك .
**************
تعدد أشكال المواد في وجودها الأصلي في باطن الكون يعتمد على الدقة المتناهية في فكر نشأ ما بعد تردد الجزئيات في صميم قالب من الطبيعة الأولى في النشوء لقد تمددت أفكار تتخذ من العقل البشري مستودعا ضخما في محاولات عديدة للدخول إلى غاية اللا معقول من تدفق المعلومات المتاحة لبرمجيات واقع متقدم في فكر المرء الفلسفي . التحدي الذي تشكله المرئيات المقبلة من قاع الكون لترتكز في حياة الأشياء عندما يتأملها المرء في تفعيل البرجماتيات إلى أن تصبح ضمن مضمار الأفكار المنطقية حتى تبرز أهمية ما بدأ من استمالات واقعية المبدأ ونهاية بداية الاستراتيجيات في إضافة المفاهيم الراقية حتى يتم إثبات ما هو ابعد إلى نقطة البدء لطبيعة الحياة متقدمة في جدوى غير مسبوقة لتعديل رؤى قديمة تتجدد بفعل الحركة الدائمة للكون وان المواد ذاتية الخروج إلى سطح اللامادة من مكونات الجذور وان بقاء كل شيء في حركته ينبغي أن يتحد مع مواد إضافية تمكث في الطبيعة الأم . لكي تتفكك الأساسيات من جذورها المتواجدة في حيثيات ماوراء الانتقال الفكري لكافة الأمور وعواملها المتلقية في تباينات الواقع . ولكن كيف تختلق الطبيعة شكليات الأمور ؟ وهل واقع المرء الفلسفي يتحتم نقل الغير ثابت بأمر متغير؟ ولماذا يذهب الأمر بعيدا عن أشياء مرتكزة في نواة كل مادة تمكث في أصلها.؟
**************
في قبول المسلمات التي يشرع المرء في شرحها, يتكون منها فرضيات مهمة لتكوين سلسلة الإنتاج الفكري الذي يأخذ الطابع الحكيم للأمور. انظر مثلا إن واقع البشر يختلف عن نظرتهم لأنفسهم في انية الوقت لخلق نموذج حي لأفكار قد استنتجها المرء من رحم حقيقة لا يلمسها إلا من يحاول الدخول إلى بوتقة الطبيعة وإحداث الشكل المطلوب تنفيذه من خلال رسم معالم بيئة ذات كينونة يكثر فيها التمرس الفكري وتجعل أساسيات العمل البرجماتي يحلل ويمحص الاستنتاجات الفلسفية لكونيات مختلفة المصدر . ومن هنا يتبع المرء شكليات الأحداث التي تمر به ويركز على تمحور نقطة الانطلاق نحو أفاق رحبة في فضاء الكون ويعمم القوالب المنطقية لانتهاء مرحلة نشوء ماوراء الالتفات الطبيعي لكل شيء ومصدره في الحياة . لماذا لم تكن هنالك عبر منتقاة حتى تجتمع هندسة الفكر الناضج مع نشوئيات الظروف المعقدة في حياة المرء؟ متى تطلب الحياة صراحة من البشر الإفصاح عن أمورهم الدنيوية ؟ الأهم من ذلك تفعيل الحركة المستمدة من طاقات الكون وجعل الإنسان في ديمومة من التبصر الدقيق لمجريات الأحداث والنظر في خفايا الاستدراك لما بعد ظهور الأشياء في الحياة .
**************
التحقق من أن فكرة ما تذهب إلى قاعدة التركيز الافتراضي قد يتحتم على المرء النظر بدقة في مدخلات الأمور قبل مخرجاتها . لقد وجد الأمر من خلال التمحور الغير مرتكز إلى أن الأشياء تحقق غايتها بعيدا عن أهداف الطبيعة إلا أن تثبت الثانية أفكارا من والى روح الحياة الممتد إلى أعماق الكون . حيث أن بقية الاستراتيجيات تنظم في عدة مراحل تنير ما هو بعيد الرؤية ولكن الانتباه إلى معلومات قادمة من اسبار الحياة قد تدلل على واقعية الأحداث ومنطقياتها الرئيسة . ولكن هل التفات المرء حقا إلى أن الأشياء تحدث في قرب أكيد من طبيعة الكون أم أنها تأتي لكونها قابلة لتغيير التفكير المحدث؟ متى أصبح الفكر الانساني يتجذر إلى عدة عوامل مرحلية ؟ إلى أين تسير سفينة العلوم الطبيعة ؟ وكيف هي طبيعتها المختلفة عن بعض وضعيات الأمور الدنيوية في عالم البشر؟ يتكون البعد الفلسفي إلى منهجيات تخبر عن مدى اتساع رقعة التحديث المعلن والغير معلن لأمور باتت محل نظر مهم. إذا لو أن الاهتمامات الكونية تسير جنبا إلى جنب مع ما خفي من أفكارا قد يدركها العقل البشري بيد انه من الصعب الانتقال إلى ما بعد ذلك بدون التحكم الفعلي لثنائيات الأمور ومرئيات تصطدم بالواقع البرجماتي في التحليل الديناميكي للمواد والمنطقيات لكل ما يريد إلى حياة المرء وعظيم التفكير ...
**************
لقد كشفت خبرات الحياة عن تجارب حياتية من المحتمل أنها تخلق جو التفاعل المحسن لواقع الظروف وان منها قريب من مركز التطلعات الطبيعية في تأملات ضخمة وواضحة الرسم المتعدد لأفكار جسام. في حين أن الاستعلام المنبثق لتوحيد أجزاء منطق ما يتوجس منه المرء ولكنه في ذات الوقت يستوجب نطاق حركي هائل لتحليل الاستخدامات الدنيوية لطبيعة البشر المحكمة التعامل بحكمة جادة في شؤون الحياة. ومن ثم تتكون أشياء تجعل الأمور تسير على عجالة بيد أن قانون التباطؤ يحتم التنظير المستلهم من أجزاء أي عنصر من الحياة التي تشكل لب القالب الفكري لدى المرء ومحسنات الوجود الكبرى . من هنا تبتدئ تسارع حركات دراماتيكية لكل شيء تتسم ظروفه بالديناميكية المعتمدة على الطبيعة الساحرة في نشر ثقافات تلم شمل أفكار بعثرت لأمد طويل . إن التفكر في الكيفية التي تنشأ منها أجزاء المادة ومحاولة ربط التراكيب الاستثنائية بين الطبيعة والحياة ومنطقيات المرء قد يدور بنا في محورية أشكال ما قبل وجودها وأين تكمن أساسياتها التي لا تعدل إلا من خلال فلسفة عظيمة التحكم في رؤى الحياة . متى أدار المرء أركان التحول الفيزيائي المرتبط بشذرات تحويل مسارات فكرية لأجل إيجاد حلول لمعضلات المواد الطبيعية ؟؟ أين هي كينونات النشوء ؟ ما هي أوجه العلاقة المعقدة بين اصغر نواة واكبر منها في استبصار حقيقة الأشياء؟؟ لطالما يحاول الإنسان التكيف المرحلي لواقع المتغيرات بينما تساعده بعض ظروف حياته . ولكن استراتيجيات الأمور المقبلة تنفي أو تؤكد أي علاقة أو اختلافات في تحريك الأشياء . للمادة شكل يعد في ترحال الطبيعة أينما وجد فكر تأملي مصدر تحديد الانفجار الغير معلن الا عندما تنشأ فكرة كيف ومتى تتبادل الحياة وضعيات الأشياء ويكون للمرء شأن في ذلك ..
**************
عند دائرة التماس الكمي بحقيقة وجود جسم ما قد ينتج عن ذلك انفصال بعض أجزاء المادة ودخولها إلى حماية العنصر القادم في نشوئيات المرحلة المتقدمة للمادة . ويغلب عليه أن أشكال هندسية سوف تخلق التحدي الذي يحدد معالمه مادة أخرى ليس لديها نسق معين. وكل بوتقة داخلية للجسم يدفع بها إلى كتلة صلبة تمدد لتصبح قوة هائلة تخرج من صميم المادة حتى تخلق انشطارا ليس له منحنى هندسي صغير ويبقى في وضعية ثابتة إلى أن تنتشر الأساسيات المكونة لمادة الطبيعة . ولكن ما يختلف يصدر عن ما يتشابه بنوعية الذبذبة الكهرومغناطيسية . متى تفتح عقل المرء لبحث أشياء تدخل في خلفيات من أعماق الكون؟ ومتى ينال المرء قوة الاستبصار الداخلي لتفعيل إحساسه بالأمور الخارجية؟ إن المواد قد وجدت لتبقى في سلسلتها الفيزيائية ولكنها تبدو في لمسات ملهمة من قبل طبيعة الوجود , والإنسان يبتغي التدقيق فيها بحيث يرسلها إلى قوقعة الكون لإدراج ديناميكية الواقع لكل الأجسام والمواد التي تحيط بالمرء قلبا وقالبا ..
وليس ذلك كله إلا بحيوية العلم مع عمل دراماتيكي عظيم يرشده هدى عقلانيات الذكاء فيما يتعلق بحقيقة أن الشيء كائن في مكانه ولكن الالتفات إليه أمر بالغ الدقة وفيه من الصعوبة ما
المرء قد يعجز أحيانا على الإتيان بأدلة مبرهنة فعليا ...
**************
فارقتها لأجل حبها , وفارقتها لكي تنعم بالحياة. فارقتني حتى يسري الألم في جسدي بالرغم من أنها لا تريد أن تؤذيني . تصيبني الخطوب وتخلق من الهموم إنسان قوي الشكيمة . ذو عزيمة على البقاء في دنيا الحب وان فارقتني. أيتها الحسناء !! لتنعمي بحياة الدنيا السعيدة . وبآبي أحميك, وارد عن عرضك المصون نزوات من شياطين الإنس والجن. آه أيتها , النبيلة الم اعهد إليك بوشاح الجمال وسترة الحب العفيف , أين هي ؟ أين منازل الخدر القديمة ؟ وأين لباس التقوى الكريمة . ؟ لقد عشت طيلة حياتك وأنت في سماء المولى تحومي لكي تبعدي الشكوك عن ارض واقعنا. حسناء الكون منك السلام, واليك حب الكرام, وحياة كلها وئام. ليت شعري!! سينتظر الكون كله مقدمك . ويبعث بحب يسمو للوجود, ويخبر بني الإنسان أننا فوق البشر بعفاف لم تشهده الخليقة البتة. غد سوف أراك , واحمل راية العشق السليمة وابتغي عطفك ولعل من يرقبنا يجد لنا عذرا وهناء في نظرات تعلو قمم الجبال لتكتب علم الحب الجميل بخط لا يمحى لأنه باق حتى تزول الحياة إلى الفناء


http://i60.tinypic.com/9u0tad.jpg

بالتوفيق للجميع


موقع وظائف للعرب في تونس والجزائر والمغرب العربي والخليج والشرق الاوسط واوروبا
من هنا (http://www.jobs4ar.com/jobs/index.php)

http://i61.tinypic.com/fem9w0.jpg (http://www.facebook.com/jobs4ar)