jobs4ar
06-10-2012, 02:47 AM
الخطة الوطنية للاتصالات توفر 35 ألف فرصة عمل نسائية
العريشي : الخطة الوطنية للاتصالات توفر 35 ألف فرصة عمل نسائية
كشف عضو مجلس الشورى نائب رئيس لجنة النقل والاتصالات وتقنية المعلومات الدكتور جبريل العريشي، أن الخطة الوطنية الخمسية الثانية للاتصالات وتقنية المعلومات ستؤمن حوالي 35 ألف وظيفة نسائية، في المجالات الإلكترونية البسيطة كمديرات موقع الصيانة، والبرمجة، التي تحتاج لتدريب بسيط، وبالتالي يمكن للمرأة العمل فيها سواء من البيوت أو في الإدارات والشركات.
وقال العريشي في تصريح لـ» الشرق»، إن الخطة الجديدة تهدف لرفع المستوى المعيشي للمواطن من خلال ثلاثة محاور هي دعم الاقتصاد الوطني، ودعم التعليم والتأهيل والبحوث، وتعزيز الأمن المعلوماتي الوطني. وأضاف أن الخطة التي سيتم تنفيذها خلال الفترة من 2013 إلى2017م، تركز على تطـويـر صناعة الاتصالات وتقنية المعـلومات، وبناء كوادر وطنية مؤهـلة ومتميزة في المجال، وإيجاد خدمات اتصالات وتقنية معـلومات ذات كفاءة عالية، ومنظومة أمن وطني معـلوماتي قـوية.
وأفاد عضو مجلس الشورى أن مجموعات العمل قامت بصياغة المقترحات النهائية للخطة التي اشتملت على ثلاثة محاور، الأول تحسين المستوى المعيشي للمواطن وزيادة رفاهيته وأن يكون القطاع رافداً رئيساً للاقتصاد الوطني من خلال خدمات (cit) متميزة وشاملة وذات موثوقية، وخلق بيئة استثمارية محفزة، والريادة في الإبداع والابتكار والتطوير ونشر المحتوى.
ويتضمن المحور الثاني بناء بيئة اتصالات وتقنية معلومات متكاملة وآمنة وعالية الجودة تشمل البنية التحتية والكوادر المؤهلة والأنظمة والتشريعات اللازمة لجميع القطاعات والأفراد لرفع الإنتاجية وتحقيق الرفاهية للمواطنين والمقيمين من خلال التنسيق بين جميع الجهات المعنية، وإنشاء برامج تأهيل وتدريب، وتشجيع مبادرات الإبداع والابتكار والاستثمار والتدريب والتطوير والتعليم، واقتراح السياسات والأنظمة والتشريعات اللازمة، ومتابعة تنفيذ برامج الاتصالات وتقنية المعلومات في المملكة، ووضع مقاييس إنجاز ومتابعة التنفيذ.
وأشار العريشي إلى أن المحور الثالث تطرق إلى بناء وتشغيل وتطوير أنظمة معلومات آمنة وذات جودة عالية تلبي حاجة القطاع العام والخاص، وتقديم خدمات اتصالات متكاملة بكفاءة عالية وأسعار تنافسية لكافة فئات المجتمع في كل أنحاء المملكة بالاعتماد على الكوادر الوطنية، لجعل قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات حافزا لتنمية الاقتصاد الوطني والتحول إلى مجتمع المعرفة.
العريشي : الخطة الوطنية للاتصالات توفر 35 ألف فرصة عمل نسائية
كشف عضو مجلس الشورى نائب رئيس لجنة النقل والاتصالات وتقنية المعلومات الدكتور جبريل العريشي، أن الخطة الوطنية الخمسية الثانية للاتصالات وتقنية المعلومات ستؤمن حوالي 35 ألف وظيفة نسائية، في المجالات الإلكترونية البسيطة كمديرات موقع الصيانة، والبرمجة، التي تحتاج لتدريب بسيط، وبالتالي يمكن للمرأة العمل فيها سواء من البيوت أو في الإدارات والشركات.
وقال العريشي في تصريح لـ» الشرق»، إن الخطة الجديدة تهدف لرفع المستوى المعيشي للمواطن من خلال ثلاثة محاور هي دعم الاقتصاد الوطني، ودعم التعليم والتأهيل والبحوث، وتعزيز الأمن المعلوماتي الوطني. وأضاف أن الخطة التي سيتم تنفيذها خلال الفترة من 2013 إلى2017م، تركز على تطـويـر صناعة الاتصالات وتقنية المعـلومات، وبناء كوادر وطنية مؤهـلة ومتميزة في المجال، وإيجاد خدمات اتصالات وتقنية معـلومات ذات كفاءة عالية، ومنظومة أمن وطني معـلوماتي قـوية.
وأفاد عضو مجلس الشورى أن مجموعات العمل قامت بصياغة المقترحات النهائية للخطة التي اشتملت على ثلاثة محاور، الأول تحسين المستوى المعيشي للمواطن وزيادة رفاهيته وأن يكون القطاع رافداً رئيساً للاقتصاد الوطني من خلال خدمات (cit) متميزة وشاملة وذات موثوقية، وخلق بيئة استثمارية محفزة، والريادة في الإبداع والابتكار والتطوير ونشر المحتوى.
ويتضمن المحور الثاني بناء بيئة اتصالات وتقنية معلومات متكاملة وآمنة وعالية الجودة تشمل البنية التحتية والكوادر المؤهلة والأنظمة والتشريعات اللازمة لجميع القطاعات والأفراد لرفع الإنتاجية وتحقيق الرفاهية للمواطنين والمقيمين من خلال التنسيق بين جميع الجهات المعنية، وإنشاء برامج تأهيل وتدريب، وتشجيع مبادرات الإبداع والابتكار والاستثمار والتدريب والتطوير والتعليم، واقتراح السياسات والأنظمة والتشريعات اللازمة، ومتابعة تنفيذ برامج الاتصالات وتقنية المعلومات في المملكة، ووضع مقاييس إنجاز ومتابعة التنفيذ.
وأشار العريشي إلى أن المحور الثالث تطرق إلى بناء وتشغيل وتطوير أنظمة معلومات آمنة وذات جودة عالية تلبي حاجة القطاع العام والخاص، وتقديم خدمات اتصالات متكاملة بكفاءة عالية وأسعار تنافسية لكافة فئات المجتمع في كل أنحاء المملكة بالاعتماد على الكوادر الوطنية، لجعل قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات حافزا لتنمية الاقتصاد الوطني والتحول إلى مجتمع المعرفة.