تلخيص رواية «يوتوبيا» أحمد خالد توفيق ملخص جاهز لقصة «يوتوبيا» أحمد خالد توفيق


كود:
,يوتوبيا للكاتب أحمد خالد توفيق,ملخص جاهز لرواية «يوتوبيا»,ملخص جاهز لقصة يوتوبيا,ملخص كتاب يوتوبيا, ملخص رواية يوتوبيا,قراءة في رواية يوتوبيا,ملخص,كتاب يوتوبيا,تلخيص كتاب يوتوبيا,تلخيص قصة يوتوبيا,اقتباسات من رواية يوتوبيا,مراجعات لرواية يوتوبيا,اقتباسات, ,قصص للاطفال ملخصة, ملخص قصة يوتوبيا,قصة يوتوبيا,تلخيص رواية يوتوبيا,نبذة من رواية يوتوبيا,مقتطفات من رواية يوتوبيا,مؤلفات,مراجع,تعريف بالكاتب أحمد خالد توفيق,قصص اعدادي ملخصة,قصص ثانوي ملخصة,قصص ابتدائي ملخصة,منتدى تلخيص الروايات,تلخيص رواية, منتدى تلخيص القصص, يوتوبيا, تلخيص,تلخيص كتب قصص روايات مجانا, تلخيص جاهز, تلخيص قصة قصيرة, تلخيص قصص جاهزة, رواية, tal5is 9isa,9isas 9asira,Talkhis kitab,Talkhis kitab,talkhis,kissa,mola5s riwayat wa 9isas,talkhis kissa, قسم تلخيص القصص, قصة, كتاب





من هنا

تلخيص رواية يوتوبيا أحمد خالد توفيق ملخص جاهز لقصة يوتوبيا أحمد خالد توفيق






"ملخص رواية يوتوبيا" رواية للروائي أحمد خالد توفيق
تبدأ الرواية بجزئها الأول الذي يحمل عنوان "الصياد" يتحدث هذا الجزء حول إبن مراد رجل الاعمال شديد الثراء و والدته تدعـــــــــــــــــــى "لارين" هذا الشــــــــــــــــاب يسكن في "مدينة يوتوبيا" ، "يوتوبيا مدينة ساحلية" و معزولة عن العالم تقع في "مصر" بسنة "2023" تعتبر "مدينة الأحلام" كل من يسكنها لا يحتاج إلى "القلق" على أنه يعاني من "الجوع" أو "الفقر" أو من "السرقة" ، بل في هاته "المدينة" يوجد كل أنواع "الترف" ، تستطيع فعل كل ما يحلــــــــــــــــــو لك لا للآبــــــــــــــــاء "حق السلطة عليك" ، تجد "المخدرات" منتشرة بكثرة و بشتى أنواعها و تجد "جميع أنواع الإنحلال" ،سكان يوتوبيا لا يفرقون بين "الحلال" و "الحرام" بل "شعارهم" هو كل شيء "تشتهيه" هو "مباح" لك دون المساس بنقود أحد ...تستطيع أن "تمارس جميع أنواع الشهوات" ، بحيث يعملون "الرجال مع النساء علاقات محرمة" ... في 2023 كل "مدن البترول" تصبح "فقيرة" لرخص سعره ، لكن يوتوبيا تتحلى ب"مادة كيميائية" إسمها "البايرول" هذه المادة اكتشفتها "امريكا" و قامت ببيعها للمدينة الثرية بعقد إحتكار لمدى الحياة .. مدينة تتمتع ب"السلام" و "الإستقرار" في هذا الجزء يصف الكاتب وصف دقيق لمدينة يوتوبيا و استخدم في الوصف كل ما يرتبط بعلو الشأن و المكانة ..كما توجد بلاد أخرى خارج يوتوبيا فقيرة تدعى "أرض الأغيار" "منتشر فيها الجوع و السرقة و القرف" و "إقتصادها" جد "منحط" ، يصف الكاتب سكانها بدقة و بشكل مقرف لدرجة إذا وجدوا أكل خاص ب"الكلاب" لأكلوه ... الفقراء يشبهون "الأغنياء" في بعض الأشياء مثلا في "شرب الخمر" لكن "الفقراء" يشربون لكي ينسون الواقع بينما الأغنياء يشربون لكسر "الروتين" و "الملل" و أما التدين عند الفقراء هو "الامل الوحيد" الذي يحياو به في ظرفهم الصعب و التدين عند "الأغنياء" هو "الخوف" من "المستقبل" و من "الفقر" و لهـــــــــــــــذا السبــــــــــــب يحــــاط كل "أساور يوتوبيا" ب"الجنود" و كل فقير يتجرأ على دخول تلك البوابة تلاحقه "طائرة الهليوكوبتر" و تقتله ..تبدأ "أحداث الرواية" من "علاء الشاب" "الثري" الذي قرأ عدة كتب و تعلم منها الكثير كما كان يحي "حياة الرفاهية" حتى "تحولت حياته إلى ملل شديد" فأراد أن يكسر هذا الملل و ذلك بدخوله في "مغامرة اصطياد بشر" الفقراء لأن الفقراء بالنسبه لهم مجرد "حيوانات" بدون أي قيمة ، بالرغم من "تهديدات" والديه إلا أنه لم يستمع إليهم..في إحدى الليالي حث "علاء" احدى صديقاته التي تدعى "جارمينال" و ضربو فقيرين من الذين كانو يشتغلون في يوتوبــــــــــــــــــيا و لبسا ملابسهم وركبا العربة التي تأخذهم إلى "أرض الأغيار" ، هناك صادفا إمرأة جالسة بجوار "جارمينال" تدنو منها رائحة كريهة و تدخل في حديث معهم حول أغنياء يوتوبيا و تحدثهم عن أسرارهم علاؤ و جارمينال شخصيا لم يكن لهم علما بها و على سبيل "التطفل" قال لها علاء أنا أشتغل عند مراد بك " أب علاء " أعطته "معلومات عجيبة" عن أبيه حتى بدلأ يتذكر كيف كان سلوك أبيه ثم إنخفض صوت "المرأة" في "الظلام" برغم هذا أنجبت منه ..لا يأتي "العالم" سوى "الطفل" الذي لا تريدينــــــــــــــه ..."ابن حرام" فعلا ..كنت وحدي لما قطعت "حبل السري" ب"سكين" صدئة وجدتها جوار "الفراش" و لم يكن هناك ما أفعله له ، هنا تعال صوت جارمينال ماذا فعلت ؟ تضحك اامرأة "بهستيريا" و تسعل ثم "تبصق" و تلقي برأسها للخلف و يتعالى "شخيرها" ..."وأخيرا وصلا إلى "أرض "الأغيار على "أبواب العشش" تقف نساء قدرات "بشعات المنظ"ر تنظرن إلى علاء ب"إغراء" وواحدة منهن تغمز غير مبالية بجارمينال التي تمشي بجواره ،هنا خطرت له الفكرة بأن "صيد" تلك "الفتاة" سهل للغاية .إبتعدت عنه جارمينال و مشى علاء إلى حيث "الفتيات" الواقفات يبحثن عن "طالب شهوة" فاختار منهن واحدة بعدما أعطاها "النقود" و مشيا إلى أن وصلا إلى مكان صارا فيه وحيدين تقريبا فانهلت على جدور عنقها بضربة سيف يد فسقطت على "الأرض" بلا حراك ..... و في اللحظة التالية قالت جارمينال لاهثة إنتهى الأمر سأطلب أمي كي ترسل من يخرجنا من هنا .. في هذه اللحظة سمعا "حركة" ... عندما رفع رأسه رأى عشرة من هؤلاء الشباب يحيطون بهم ، و أحدهم قال- إنهم ليسا منا ..هذان من "يوتوبيا "
هنا ينتقل بنا "الكاتب" إلى "جزئه" الثانـــــــــــــــــي الذي أطلــــــــــــــق عليه إسم "الفريسة "... يتحدث في هذا الجزء "جابر الأعرج" و "الشاب المثقف" الذي يروي "قصة حياته" لما فقد "قرنية عينه" في "شجار عنيف" من أجل فتاة في الماضي تدعى عزة حتى "جاء اليوم المحتوم" الذي جاء فيه "المفترس" و"طعنه" ب"طعنه" شقها يبدأ من "الجفن" العلوي و يمر بالقرنية و ينتقل إلى الجفن السفلي عين جابر ابيظت ، و روى قصته مع عدة نساء أخريات عرفهن ..في ذلك اليوم الذي كان فيه بصدد إنتظار صديقه صفوت الذي يعمل في يوتوبيا و منذ اللحظة الأولى التي ترجلا فيها علاء و جارمينال "شعر" بأنهما "غريبان" لأنه رأى فيها "الدهشة" ، "الإشمئزاز" ، "التقزز" ..هذه جميعا "عواطف" دخيلة على "عالم الفقراء" .. . رآهما لما كانا يمشيان في وسط "الزحام" و توقف عند سمية "أقبح الفتيات" في "أرض الأغيار" و عم "سمية" هو "السرجاني" نفسه الذي أفقد "قرينة عين" جابر .. السرجاني هو من كان يعمل بسمية تعتبر بضاعة خاصة به و سوف يصبح علاء تحت رحمة السرجاني و يمكنه أن يعمل أي شيء معه .. كان الفضول يستبد نفس جابر و راح يراقبهم ب"صمت" و يتكلم داخليا على الأرجح سوف تتعرض الفتاة إلى"خطر" " جارمينال " سوف أحميها لأنني لا أطيق أن أرى فتاة في "مأزق" لأنه هذا يذكره بأخته "صفية" التي يحبها و "يعطف عليها" ب"جنون" .. إلى لان "فوجئ" بذلك "المنظر"... الفتى "يهوي" على عنق سمية ، إنه غبي السرجاني لم يترك سمية بدون "مراقبة" .سوف يصله النبأ ب"سرعة البرق" في لحظة أحاطو بهم "شباب الأغيار" و سمية تكومت على الأرض لا تعرف ما يدور هناك ..و صاح أحدهم -: إنهما ليسا منا !...هاذان من "يوتوبيا"
بعد "تفاصيل مشوقة" إنتقل بنا الكاتب احمد خالد توفيق إلى "الصياد" لكي يكمل بقية "القصة" .. بعدما أحيطوا ب"الشباب" أدرك بأنهم سيقتلونهم إلى أن جاء صوت قائلا لا تؤذوهم يا شباب ، إنهم أبرياء ..أنا رأيت الفتاة تسقط و لم يضربها أحد..لقد كان صوت جابر ، كما أقنعهم بعدة "حجج" بأنهم ليسا من يوتوبيا