تلخيص رواية لا أحد ينام في الإسكندرية للنؤلف إبراهيم عبد المجيد ملخص جاهز لقصة لا أحد ينام في الإسكندرية للكاتب إبراهيم عبد المجيد


كود:
,لا أحد ينام في الإسكندرية للكاتب إبراهيم عبد المجيد,ملخص جاهز لرواية لا أحد ينام في الإسكندرية,ملخص جاهز لقصة لا أحد ينام في الإسكندرية,ملخص كتاب لا أحد ينام في الإسكندرية, ملخص رواية لا أحد ينام في الإسكندرية,ملخص,كتاب لا أحد ينام في الإسكندرية,تلخيص كتاب لا أحد ينام في الإسكندرية,تلخيص قصة لا أحد ينام في الإسكندرية,اقتباسات من رواية لا أحد ينام في الإسكندرية,اقتباسات, ,قصص للاطفال ملخصة, ملخص قصة لا أحد ينام في الإسكندرية,قصة لا أحد ينام في الإسكندرية,تلخيص رواية لا أحد ينام في الإسكندرية,نبذة من رواية لا أحد ينام في الإسكندرية,مقتطفات من رواية لا أحد ينام في الإسكندرية,مؤلفات,مراجع,تعريف بالكاتب إبراهيم عبد المجيد,قصص اعدادي ملخصة,قصص ثانوي ملخصة,قصص ابتدائي ملخصة,منتدى تلخيص الروايات,تلخيص رواية, منتدى تلخيص القصص, لا أحد ينام في الإسكندرية, تلخيص,تلخيص كتب قصص روايات مجانا, تلخيص جاهز, تلخيص قصة قصيرة, تلخيص قصص جاهزة, رواية, tal5is 9isa,9isas 9asira,Talkhis kitab,Talkhis kitab,talkhis,kissa,mola5s riwayat wa 9isas,talkhis kissa, قسم تلخيص القصص, قصة, كتاب



من هنا

تلخيص رواية لا أحد ينام في الإسكندرية إبراهيم عبد المجيد ملخص جاهز لقصة لا أحد ينام في الإسكندرية إبراهيم عبد المجيد



تُمثّل الإسكندرية حالة خاصة بين جميع المدن المصرية؛ وهي دائماً ملهمة للشعراء والكُتّاب والأدباء والفنانين.

كتب عنها أبناؤهــــــــــــــــا، كما كتب عنها كل من زارها. وللروائي المصري "إبراهيم عبدالمجيد" ثلاثية روائية كتبها عن هذه المدينة العريقة؛ واختيرت "لا أحد ينام في الإسكندرية" أفضل رواية في مصر، ثم وقع الاختيار عليها لتكون من ضمن قائمة أفضل مئة رواية عربية.

وترجمت بعد ذلك إلى "الفرنسية "و"الإنجليزية" و"الإسبانية" واعتبرها العديد من النقاد عملاً روائياً يوازي الروايات العالمية؛ بفضل حرص مؤلفها على كامل التفاصيل والأسلوب الابداعي.. وإجادته الدخول في عوالم وحيثيات تحمل مضامين إنسانية شديدة الحساسية.

الحبكـــــــة

ترتكز الرواية على عدة محاور: (1) وصف الحياة الاجتماعية والسياسية والفنية في الإسكندرية إبان الحرب العالمية الثانية. (2) : وصف للأحداث العسكرية بين قوات المحور والتحالف في أفريقيــــــــــا، (3) طبيعة العلاقة وحكمها بين المسلمين والمسيحيين في بعض الجوانب كالحب والزواج حيث استطاع عبدالمجيد الحفاظ على واقعية العلاقات الاجتماعية بين الطرفين .. إلا أنه أوجد في روايته بعض المنغصات الواقعية أيضاً، خصوصاً حين تميل العلاقات إلى جوانب حساسة، وهو ما منح أحداث الرواية سمة الصدق وملامستها الواقع المصري المعيش.

المناخ والزمن

استغرق عبدالمجيد في كتابة هذه الرواية ست سنوات، قضاها في القراءة والكتابة والسفر والمشي في الصحراء الغربية، للوقوف على أماكن الحرب العالمية الثانية، حيث مشى حافياً في الرمل وتلمس الشمس وزار المكان في الصيف والشتاء ليشعر بتغير المناخ، وذهب إلى دار الوثائق المصرية، وطالع الجرائد وعناوينها وما كتبته عن الحياة «السكندرية» زمن الحرب.

وكل ذلك انصب في خدمة "أبطال الرواية". وتبدأ الرواية يوم بدء الحرب وتنتهي بنهايتها، وبالنسبة إلى الإسكندرية بانتهاء معركة العلمين، وهي في أجزاء كبيرة منها أشبه بيوميات الحرب في الإسكندرية خاصة والعالم عامة. الحرب التي جعلت من الإسكندرية كغيرها من المدن: مدينة لا تنام.

المكان

ساحة أحداث الرواية في مدينة الإسكندرية، وحسبما قال عنها الناقد الدكتور حامد أبو أحمد، أستاذ اللغة الإسبانية في كلية اللغات والترجمة جامعة الأزهر: «إنها رواية المكان بامتياز، فهي تسبح في أركان مدينة من أعرق المدن العربية، بل والعالمية، وهي الإسكندرية، ذات التاريخ الطويل الذي جعل لها علاقة وطيدة ببشر ينتمون إلى قوميات وجنسيات متعددة، منهم: الرومان والإنجليز واليونانيون والفرنسيون والإيطاليون».

أحداث الرواية

بشكل عام، اتخذ عبدالمجيد من الحرب خلفية لروايته، حيث تعكس الرواية المظاهر والحياة الاجتماعية والسياسية والاقتصادية في المدينة حينذاك.

ويُرجع الروائي المصري الفضل في كتابته الرواية هذه، إلى والده الذي كان يسرد عليه قصص الحرب؛ حتى انه عندما كبر كرر الأمر نفسه مع أولاده.

مولفاته
أصدر إبراهيم عبد المجيد عشر روايات, منها "ليلة العشق والدم", "البلدة الأخرى", "بيت الياسمين", "لا أحد ينام في الإسكندرية", "طيور العنبر"، كذلك نشرت له خمس مجموعات قصصية وهم "الشجر والعصافير", "إغلاق النوافذ", "فضاءات", "سفن قديمة", "وليلة انجينا".وقد ترجمت روايته "البلدة الأخرى" إلى الإنكليزية والفرنسية