حديث شريف في حق من يحرم أما من أبنائها


ورد حديث في تحريم التفريق بين الوالدة وولدها وهو قول النبي. (صلى الله عليه وسلم) من فرق بين الوالدة وولدها فرق بينه وبين أحبته يوم القيامة.


فاتَّقوا الله - تعالى - وأطِيعوه، واحْذروا الظلمَ؛ فإنَّه ظلماتٌ يومَ القيامة، وإذا كان مِن قريبٍ فهو أشدُّ جُرْمًا، وأعظم إثمًا، وأنْكى جرحًا؛ لأنَّه ظلمٌ وقطيعة، وقطيعةُ الرحِم من كبائر الذنوب


﴿ فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ تَوَلَّيْتُمْ أَنْ تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ * أُولَئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللهُ فَأَصَمَّهُمْ وَأَعْمَى أَبْصَارَهُمْ ﴾ [محمد: 22 - 23].