تلخيص رواية السفر إلى الجنة وفاء عمران ملخص جاهز لقصة السفر إلى الجنة وفاء عمران
تلخيص رواية السفر إلى الجنة للكاتبة وفاء عمران ملخص جاهز لقصة السفر إلى الجنة الروائية الفلسطينية وفاء عمران
كود:,السفر إلى الجنة للكاتب وفاء عمران,ملخص جاهز لرواية السفر إلى الجنة,ملخص جاهز لقصة السفر إلى الجنة,ملخص كتاب السفر إلى الجنة, ملخص رواية السفر إلى الجنة,ملخص,كتاب السفر إلى الجنة,تلخيص كتاب السفر إلى الجنة,تلخيص قصة السفر إلى الجنة,اقتباسات من رواية السفر إلى الجنة,اقتباسات, ,قصص للاطفال ملخصة, ملخص قصة السفر إلى الجنة,قصة السفر إلى الجنة,تلخيص رواية السفر إلى الجنة,نبذة من رواية السفر إلى الجنة,مقتطفات من رواية السفر إلى الجنة,مؤلفات,مراجع,تعريف بالكاتب وفاء عمران,قصص اعدادي ملخصة,قصص ثانوي ملخصة,قصص ابتدائي ملخصة,منتدى تلخيص الروايات,تلخيص رواية, منتدى تلخيص القصص, السفر إلى الجنة, تلخيص, تلخيص جاهز, تلخيص قصة قصيرة, تلخيص قصص جاهزة, رواية, tal5is 9isa,9isas 9asira,Talkhis kitab,Talkhis kitab,talkhis,kissa,talkhis kissa, قسم تلخيص القصص, قصة, كتاب
من هنا
تلخيص رواية السفر إلى الجنة للكاتبة وفاء عمران ملخص جاهز لقصة السفر إلى الجنة الروائية الفلسطينية وفاء عمران
العنوان جاذب للقراءة ... يجعلك تتسائل "كيف نسافر الى الجنة"
"الروائية الفلسطينية" "وفاء عمران" التي استطاعت ان تجسد حياة شعب وتنقل معاناة الشباب والفتايات وتصو رحلة العذاب التي يحيياها شاب او فتاة.
جعلتنا نتخيل "حياة سلمى" "بطلة القصة" وسمير الجندي المجهول الذي ما لبث ان بدء حياة سعيدة في الاولى حتى بدء حياة اخرى في الاخرى مسافرا الى الجنة.
لتبدا معاناة "سلمى الجميلة" التي كانت تحسدها اختها "عائشة" على حب ودلال والديها لها حيث تصغرها بالسن وتفوقها بالجمال والعلـــــــــــــــم..
توضح "الكاتبة" من خلال "الاحداث" ان الحال لا يدوم ولا بدل ان يتبدل وتغير.
بدأت الكاتبة قصتها من ولادة سمير وانتـــــــــــــــــظار والديه له بعد اعوام كثيرة من الزواج حتى مماته كما نقلتنا الى عالم الاحياء والاموات وسعادة "الشهداء" بـــــــــــ "الرحيل الى الجنة".
تروي لنا قصة سمير كيف وُلد وتعلم وكان انسان يحبه الجميع. ينهي المدرسة يدخل الجامعة يختار شريكة حياة جميلة تدرس بذات الجامعة، تسكن بذات البلدة انها سلمى، يتفقان على موعد الزفاف، وتحضيرات الحياة الجديدة التي سيعيشانها، لكن الآمال انهارت تحت وطأة الظلم تحيل حياة رسمها سمير مع سلمى بلوحة جميلة.
تبخرت كل الاماني باستشهاد سمير واغتياله والمصيبة الكبرى ان صديقه عزيز كان السبب في مقتله، تنقلب حياة خطيبته سلمى الى جحيم بعد استشهاده، وزواجها المفاجئ من عزيز صديق سمير دون علم من انه هو السبب وراء "حادثة الاغتيال".
تصور لنا الكاتبة حياة سلمى بعد الزواج وانجاب طفل رغم عدم حبها لعزيز وعدم الارتياح معه، كانت تحاول جاهدة الهروب منه بمساعدة صديقتها منى التي تأمرت مع عزيز ضدها، وهنا تظهر حبكة القصة ونجاح الكاتبة بتشويق القارئ.
ثم تبهرنا الكاتبة بكشف سلمى حقيقة عزيز المتخاذل الخائن لوطنه ولشعبه المدمر لحياتها، كما تكشف خبث صديقتها منى، بعد ان ائتمنتها على الاموال التي حصلت عليها من والد سمير كحق لها في الصداق بعد استشهاد خطيبها، الذي علم بقصة الاموال بعد هروب سلمى لمنزل والدها واخفاء الاموال، كما انها كانت قد باعــــت كل الذهب الذي تمتلكه، وانتقالها لمنزل والدها الذي اصبحت تشعر بانها عــــــــــــــالة على والدها سيما ان لديها طفل، كان هروبها من منزلها بمساعدة اختها واخيها، كما انها اضطرت "للبحث" عن "فرصة عمل"، إلى أن وجدت عملا في مخيطة، مما تسبب لها بمشاكل كثيرة كان بغنى عنها.
تصور لنا الكاتبة كيف نخرج من جنة الدنيا الى "جنة الاخرة" او ربما "جنة الدينا" الى "جحيم الاخرة" او من "جحيم الى جحيم".
كيف اصبحت "حياة عائشة" اخت "سلمى" التي كانت تحسدها على جمالها وعلمها، تنخطب عائشة لابن خالتها "صاحب الجمال والمال والعلم" فيما تتزوج سلمى من رجل عديم الاخلاق، "لا جاه ولا مال ولا حتى علم".
تبين لنا الكاتبة ان الجنة ليست في ما نملكه من مادة وتعلمنا ان لا نقيس سعادتنا بما نملك وان لا ننظر لنعم غيرنا وما بأيديهم، كما ان درسا قد يُستفاد منه في هذه الرواية "عليك أن لا تضع ثقتك الصماء في الأخرين بل عليك التأكد من كونهم اصحاب ثقة ومحلا للأمان.
كان لأسلوب الكاتبة الناجــــــــــــــح في تصوير الاحداث وسردها بطريقة رائعة و مشوقة ...
رد مع اقتباس
