النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: مقال فلسفي : هل الإسلام يوافق الحداثــــــة ؟

  1. #1

    افتراضي مقال فلسفي : هل الإسلام يوافق الحداثــــــة ؟








    مقال فلسفي : هل الإسلام يوافق الحداثــــــة ؟
    | منتدى مراجعة وتلخيص للفلسفة




    منتدى الفلسفة والعلوم الانسانية منتدى الباكالوريا - منتدى الآداب و العلوم الإنسانيّـة - فلسفيات الباكالوريا آداب وشعب علمية بكالوريا علوم - باكالوريا آداب بكالوريا الجزائر بكالوريا المغرب - منتدى الفلسفة منتدى علم الاجتماع منتدى علم النفس



    أجرى الحوار : كلير كارتيي
    ترجمة : الحسن علاج
    حرب مقدسة ، نساء محجبات ، فضيحة الرسوم المسيئة للرسول ، رفض الاختلاط ... يشكك الغربيون بشكل متزايد في قدرة الإسلام على التكيف مع قيمنا الديموقراطية . الأصوليون الذين ينكرون على دين الرسول كل إمكانية في التطور ، هل ستكون لهم الكلمة الأخيرة ؟ يرفض مالك شبل هذا القدر :ففي كتاب الإسلام والعقل (دار نشر بيران) ، يبرهن المحلل النفساني وعالم الإناسة المسلم مالك شبل ، كيف أن الإسلام قدم البرهان ، عبر الماضي ، عن قدرته على التكيف مع أفكار الحداثة . قويا بإرثه ، بإمكان الإسلام وينبغي عليه أن يباشر الإصلاح من الداخل ، بدون أي مظهر خادع . لكن هل من الممكن مواجهة هذا التوجه النقدي ؟ هل لايزال الإسلام الذي جرى " تحديثـ" ـه هو الإسلام ؟ فهاهنا تكمن المشكلة برمتها ، يعترض جان بول شارني Jean-Paul Charnay) ( ، رئيس مركز فلسفة الاستراتيجية بالسوربون ؛ باحث في الدراسات الإسلامية من الطراز الرفيع ، مؤلف كتاب الشريعة والغرب ( دار نشر ليرن) يذكر كيف أن الشريعة الإسلامية شكلت ولاتزال تشكل المجتمعات الإسلامية والمخيال . لقاء ودي بين مفكرين يفضي الإسلام تبعا لهما إلى واقعين مختلفين شديد الاختلاف .
    لماذا يبدو الإسلام عصيا على " الذوبان " في الحداثة الديموقراطية ؟
    جان بول شارني : أنتم تطرحون المشكلة من وجهة نظر غربية . يرتكز السؤال الحقيقي على القيمة التي يخص بها المسلمون عقائدهم . يعتبر القرآن ، بالنسبة للغالبية العظمى بينهم ، في أوروبا وفي غيرها ، كلام الله ، أنزل إلى الناس لخلاصهم . وخلافا للتوراة ، التي كتبها أشخاص ، فإن القرآن يعتبر مقدسا ، وغير قابل للإبطال ، ولا أحد يستطيع مخالفته . إن فكرة أن أحدهم يقدم على دحض هذه العقيدة الأساس ليعتبر أمرا غير معقول لدى غالبية المسلمين ، الذين يجذرون إيمانهم في علم الكلام الكلاسيكي الذي قام على القرآن والسنة (التقاليد) والفقه ( القضاء)بعد الوحي .
    مالك شبل : أنا على اقتناع أن الإسلام يمكن أن يكون منسجما مع الحداثة ، لو تم تخفيف الآيات التي تثير مشكلا . بداية بتلك التي تعظم العقاب البدني وتلك التي تبقي على المرأة في مرتبة دنيا . إن حظ المرأة في الميراث حسب الشريعة هو دون حظ الرجل . وهذا لايمكن القبول به في الوقت الراهن ؛ كما ينبغي على المسلمين العدول عن تعدد الزوجات ( وهو ما يرمي إليه القرآن ، سورة النساء ، الآية 3) ثم إنهم يعلنون بوضوح تام بأن الحرب المقدسة ، الجهاد ، والتي تدور رحاها باسم الله ، لم تعد فريضة في الإسلام ، مؤكدين بأن لا اليهود ولا المسيحيين هم أعداء . إن هذا السؤال هو بالأهمية بمكان لأنه يشعر المسلمين بالإحساس بأن توقير الله يتم بطرق متعددة .
    جان بول شارني : إنكم تقترحون إسلاما على الخريطة . لكن هل يمت هذا بصلة إلى الإسلام دائما ؟ إن الآيات التشريعية التي نحن بصدد الحديث عنها لا تمثل سوى 3% من القرآن ، على أنها تشكل عمودا فقريا أخلاقيا . تقدم الشريعة وصفا للخلية العائلية ، ميراثها ، تماما مثل الأخلاق الاجتماعية وتوزيع الحقوق والواجبات بين الأفراد ؛ فهي تقترح " أسلمة " لا تتفق مع ما ندعوه حداثة ، وذلك مع العمل على مساءلة تلك البنية الشرعية ، فإنه يتم إضعاف ما هو نوعي في الإسلام ، على المستويات القانونية ، الفلسفية والروحية .
    مالك شبل : أنا لست متفقا . فأنا ، أولا ، لا أرغب في" إسلام على الخريطة " بل بإسلام قادر على أن يمنح امتيازا لجوانبه المضيئة أكثر من مظاهره الأخرى ، خاصة وأن هذا الدين لم تتم صياغته من كلمات مهجورة نتباكى عليها في وقتنا الراهن ؛ فعلماء الكلام الأرثذوكسيون هم من شاءوا للنساء أن يرسفن في أغلال تثقل كاهلهن ، وهم من قاموا بإعاقة الفكر الإسلامي في القرن التاسع ، عاملين على تقنين الشريعة و طمس كل مجهود في التجديد .
    جان بول شارني : نسيتم أن الشريعة تشكل الرحم الهوياتي الذي استند إليه المسلمون غداة الغزو الاستعماري ؛ ففي الجزائر الفرنسية ، أصبح المسلمون مواطنين فرنسيين حافظوا على وضعهم الشخصي ـ العائلي ـ ، الميراثي ـ كما هو في الشريعة .


    مالك شبل : ومع ذلك فإني أزعم أن هذا الخط المفرط في التطرف لا يمت بصلة إلى الأغلبية في وقتنا الحاضر . تأملوا كندا : فمنذ عهد قريب جدا ، طالب المتطرفون بتطبيق الشريعة كنموذج مجتمعي ، غير أن غالبية المسلمين في البلاد رفضت ذلك . قامت الجزائر بتفريخ التطرف الديني ، إلخ .
    في الوقت نفسه ، فقد قامت المجتمعات بأسلمة نفسها من جديد . كيف تفسرون هذا التناقض ؟
    مالك شبل : يوجد الشباب هناك على ذات الشاكلة : الإصلاح . فقط ، الأنظمة لا تتركهم يعبرون عن أنفسهم ثم إنها تمارس الهيمنة . خذوا مسألة الحجاب : فقبل الثورة الإيرانية عام 1979 ، فلا أحد كان يتكلم عن ذلك . ابتداء من عام 2001 ، أصبحت المسألة شأن دولة ! إن الأنظمة السياسية الإسلامية ، وهي أنظمة غير شريفة في غالبيتها ، تعتبر ضالعة في التطرف . فهي تعرف جيدا أن هبوب أدنى نسمة ديموقراطية قد تكنسها ؛ ففيما يتعلق بالرسوم المسيئة لشخصية النبي محمد ، فإن البلدان التي شهدت تهيجا عظيما هي سوريا ، فلسطين ، إيران ، باكستان ، وهي دول يعتبر قادتها الطغاة في حاجة ماسة لتوجيه الانفعال الشعبي حتى لا يبرحوا كراسيهم . في أوروبا ، ثمة " إسلام سوسيولوجي " قيد التشكل . فكم هو عدد الأشخاص الذين يترددون حقيقة على المسجد ، يصومون رمضان ، يؤدون خمس صلوات يوميا ؟ بين 10 و 20 % . ثم إن الخوض في القيل والقال يكون أكثر من اليقين بالنسبة لنصف المسلمين الصائمين .
    جان بول شارني : لكن ما الذي يتبقى من هذا الدين حينما يتم اختزاله في سلسلة من الأعياد وإلى نوع من الأخلاق العامة التي يمكننا التواصل عبرها ؟ وسوف يكون هناك تبخر للإسلام أشد من تبخر المسيحية . أتذكر جملة كتبها فرانسوا مورياك في مفكرته ، في 24 من شهر دجنبر : " اتخم الغرب هذا المساء . " سواء أكان ذلك في أوروبا أو في غيرها ، يوجد مسلمون ، وليس أصوليون فقكط ، يرغبون في الحفاظ على الحالة الشخصية القرآنية لأنها تفضي بهم إلى الخلاص . يذكرني هذا بسيدة جاءت تستشيرني : " رحل زوجي وأخذ الأطفال معه ، ماذا أفعل ؟ " أجبتها : " سيدتي ، لو رغبت في تطبيق الشريعة ، فينبغي عليك ترك الأطفال لوالدهم . ومن أجل استعادتهم ، عليك أن تقولي لزوجك أنك ترغبين في تطبيق القانون الفرنسي . " يتعلق الأمر بالنسبة لهذه المرأة بمعضلة وجودية .
    نقطة سوداء أخرى : السياسة . هل يستطيع الإسلام فعلا تقبل أن قانون البشر ليس هو قانون الله ؟
    مالك شبل : لقد ضيع الإسلام ، في بداياته فرصة ذهبية لفصل الديني عن السياسي . فقد كان الرسول ، محمد يقوم بالتوليف بين المجالين : فهو الحكيم ، مؤسس المدينة ، قائد الحرب ، الصديق ، والمؤتمن ، إلخ . فقد شاء خلفاؤه ضم امتيازات محمد ، أن يكونوا رسلا في مكان الرسول . فما من أحد فرض نفسه على الرأي العام حقيقة ، إلا جرفه اللاهوت الأرثذوكسي . منذ ذلك العهد ، لم يتوقف الإسلام عن تقديم البراهين للمتدينين ، عاملا على ضم وتوحيد كل المستويات ، الفردية ، الجماعية ، الروحية ، الأخروية ، إلخ . لذلك يجب مهاجمة زنا المحارم الجمعي هذا .
    جان بول شارني : يبدو أنكم تناسيتم أن العاهل في الإسلام هو القرآن . الإسلام ليس تيوقراطية ، بل سلطة شمولية ؛ فهو لايميز بين السياسي والقدسي ، بالنظر إلى أن كل شيء يصدر عن هذا الكتاب المقدس الصغير . تتضمن الكتابات المسيحية ، آيات تفصل بوضوح بين الزمني والروحي ، مثل الآية الشهيرة " أعطوا ما لقيصر لقيصر وما لله لله " . وقد ساعد هذا على ظهور الدولة ـ الأمة التي ناضلت ضد هيمنة الروحي . بالإضافة إلى ذلك ، وخلافا للغربيين ، الذين انطلقوا من تاريخهم لاستشراف جيد للمستقبل ، يرى المسلمون أنه من الضروري العودة إلى المنابع الصافية ، صفاء حقبة الدولة ـ المدينة للمدينة [المنورة] ، التي شيدها محمد ، في مستهل القرن السابع ، وبالتالي ، فهم مضطرون باستمرار للتحرك في الماضي بهدف التصدي للمستقبل . النتيجة : ألم شديد في العنق !
    مالك شبل : أكثر من ألم في العنق ، إنه تشوه خلقي ! على خلاف المناصرين لإسلام عتيق ، أؤكد أن الإسلام يسير في طريق الانعتاق من تلك الحقبة النبوية كي يصل إلى طوره التاريخي . كيف ؟ بالاعتماد على إرثه التنويري ، تحديدا . فقد عرف الدين الإسلامي أيضا ، مفكريه الأحرار . في نهاية القرن الثامن ، تمكن المعتزلة ، وهم فلاسفة إصلاحيون ، من التمييز بين قرآن غير مخلوق ـ موجود منذ الأزل ومقدس ـ وقرآن مخلوق ، بمعنى أن القرآن ظهر في زمن تاريخي محدد ، هو زمن الوحي ، الذي امتد إلى عشرات السنين ، في بداية القرن السابع . يظل القرآن ، ضمن هذا المنظور ، كلام الله " نزل " على الرسول ، الذي بلغه إلى البشرية ، غير أن البشر يلعبون دورا في هذا التبليغ ، فأخلاقهم تحثهم على ذلك ؛ وهو ما يفتح نافذة على تأويل النص . في القرن العاشر ، حاول مؤلفو رسائل إخوان الصفا بعث نفس ديكارتي في الإسلام ، على شاكلة ما عرفناه فيما بعد مع دائرة معارف الأنوار . ففي القرن التاسع كانت الرغبة تحذو ثلة من الإصلاحيين النهضويين في تخصيب الإسلام بأفكار جديدة غربية ، وكانت الفكرة تتمثل في إدخال مفهوم التقدم وجعل الإسلام متوافقا مع التقنيات والمعارف .




    لماذا لم تتوصل تلك المبادرات إلى إصلاح حقيقي ؟
    مالك شبل : لأن أولئك الإصلاحيين تطلعوا إلى استعارة قيم غربية جاهزة . فإذا ما رغبنا في انبثاق تصور مغاير لحقوق الإنسان والمرأة ، فإنه يتوجب إنضاج الأفكار داخل الإسلام . هذا ما يجعل تأويلا جديدا للنصوص ، يقوم به المسلمون أنفسهم يبدو لي ضروريا لتأكيد أنه من الممكن ألا نكون تماما عبيدا للشريعة . لإنجاز ذلك ، ينبغي علينا تنظيم مؤتمر دولي يحضره علماء مسلمون على نطاق واسع ـ بمعنى أن يكونوا مسموعين ومحترمين من قبل جماعتهم الخاصة ـ قادرين على إعادة تأويل أعمق للنصوص المتنازع فيها .
    جان بول شارني : لا أرى في الوقت الحالي أي مؤسسة تتوفر على الشرعية اللازمة لقيادة هذا المشروع . ليست الأنظمة الإسلامية مستعدة بالقبول بسلطة دينية مستقلة ومتعددة القوميات . الدليل : من بين ما يقارب الخمسة عشر تأويلا مقترحا " في السوق " حاليا ، والتي تسمح بعدم تطبيق الشريعة مع الحفاظ تماما على أخلاق الإسلام ـ ضمن بيئة إسلامية ـ فلا واحد من تلك التأويلات حاز على الإجماع ، سواء في الغرب أو في البلدان الإسلامية .
    مالك شبل : أنا لا أنوي تثوير كل شيء ، إني أقترح منهجية . ففي القرية العالمية للألفية الثالثة ، يمكن زرع بذور ذات خصوبة عالية . الصورة واحدة ، مثلما لا حظنا ذلك مع الرسوم المسيئة للنبي محمد . ظهور علماء مسلمين على شاشات العالم بإسره في اجتماع لأول مرة حول طاولة لصياغة توافق تأويلي يمكن أن يترك أثرا طيبا . منذ الآن ، يمكن أن يقال للمسلمين الذين يعيشون بأوروبا : إيمانكم مصان ، وبالمقابل ، فإن التنظيم القضائي للمجتمع ينهض عن القانون الذي أقامه مواطنو بلد بعينه ، وليس الشريعة . إن ذلك يشكل مرتكزا من مرتكزات الإصلاح ، تمرير السياسي قبل الديني .
    جان بول شارني : تتصورون الأموربمثالية ! من غير الممكن تمييز العقيدة ، والشريعة ، هذا من جانب ، ومن جانب آخر الفلسفة ، والموقف بخصوص النصوص المقدسة .
    مالك شبل : إن هذا لا يمت إلى المثالية بصلة ! فحينما ينتوي الملوك العرب الالتفاف على القرآن لمحاربة مسلمين آخرين ـ في حين أن القرآن يحرم ذلك يشكل صارم ـ فهم يفعلون ذلك ، بلجوئهم إلى الفتوى لتأييد قراراتهم . لماذا نحرم الإصلاحيين من هذه المرونة ؟ نركز على النساء . ألا تعتقدون أن معركتهم ، في الجزائر ، والمغرب أو في أفغانستان ، هي تشويه صورة الإسلام ؟
    جان بول شارني : اسألوا إذن أولئك السيدات إذا ما كانت الواحدة منهن تقبل بأن تكون الزوجة الثانية : قد يجيبك معظمهن بـ " نعم " . لقد أذاب الغرب الروابط الأسرية ، وصادق على زواج المثليين ، إلخ . أشك في أن يتخذ المسلمون قرارا باتباع هذا النموذج .
    لنيمم وجوهنا شطر صراع الحضارات الذي يخشاه الكثيرون ؟
    إن المواجهة الحقيقية قد بدأت ، على أنها لن تقوم بينـ"هم " ، المسلمين ، و "نحن" ، الغربيين . فالصراع يدور بداخل كل مسلم ، يوجد موزعا بين إيمانه وتأثير الغرب المعلمن . فإذا ما ظهر نموذج جديد لتفسير القرآن إلى النور ، فسيكون الثمن هو الانشقاق في الإسلام .
    مالك شبل : ربما . غير أن المعرفة المتبادلة يمكن أن تشكل حافزا لهذا الانتقال الحاسم . على شرط ، بطبيعة الحال ، على أن يتم القبول به وليس مقاومته .





    بالتوفيق للجميع

    موقع وظائف للعرب في تونس والجزائر والمغرب العربي والخليج والشرق الاوسط واوروبا
    من هنا





    إمتحان الباكالوريا الدورة الرئيسية ,امتحان الباكالوريا دورة المراقبة,نتائج البكالوريا ,نتائج شهادة بكالوريا,نتائج شهادة الباكالوريا التونسية,نتائج شهادة الباكالوريا المغرب,نتائج شهادة الباكالوريا الجزائر,نتائج شهادة الباكالوريا سوريا ,,نتائج بكالوريا 2014, resultat bac 2014 ,bacaloria lettre,resultat bacaloria maroc,bac,bacaloria au maroc,bacaloria ,resultat bac,bac.onec.dz‬‎,Bac ,Maroc ,bacaloria maroc, les résultats bac,bacaloria
    تحضير بكالوريا bac 2014,قسم تحضير شهادة البكالوريا 2014 Bac Algerie,منتدى البكالوريا,تلخيص دروس البكالوريا,للمقبلين على الباكالوريا, لتلاميذ الباكالوريا, مراجعة الاعلامية, مراجعة التاريخ, مراجعة التقنية, مراجعة الجغرافيا, مراجعة الرياضيات, مراجعة العربية, مراجعة الفلسفة, مراجعة الفيزيا, مناظرة الباكالوريا, مناظرة البكالوريا, منتدى الباكالوريا, منتدى البكالوريا, منتدى الفلسفة, منهجية تحليل النص, اللغات الحية, الاسبانية, الانقليوية, الباكالوريا, امتحان الباكالوريا, امتحان البكالوريا, التخطيط للموضوع, التفكير الاسلامي, التقنية, العربية, الفلسفة, الفيزياء, تلاميذ البكالوريا, تلخيص محاور الفلسفة, تلخيص الدروس, تلخيص الجغرافيا, تلخيص العلوم الطبيعية, باكالوريا آداب, باكالوريا اعلامية, باكالوريا تقنية, باكالوريا رياضيات, باكالوريا علوم, تحليل موضوع, تحليل نص, بكالوريا آداب, بكالوريا شعب علمية, بكالوريا علوم الحياة و الارض, بكالوريا علوم تجريبية, فلسفيات الباكالوريا, نصائح للمقبلين على البكالوريا, نصائح لمراجعة جيدة, وظائف للعرب, وظائف العرب,منتدى الفلسفة منتدى الباكالوريا - فلسفيات الباكالوريا آداب وشعب علمية بكالوريا علوم - باكالوريا آداب - منهجية تحليل النص بكالوريا آداب,


  2. #2

    افتراضي مقال فلسفي : هل الإسلام يوافق الحداثــــــة ؟








    مقال فلسفي : هل الإسلام يوافق الحداثــــــة ؟



    emploi en tunisie emploi tunisie emploi.nat.tn agence nationale aneti annonces d'emplois annonces de presse Call Center avis de concour avis de concours bureau d'emploi cnam cnrps cnss concour douane concour steg concours concours cnss concours fonction publique diplômés emploi a letranger entreprise jobs4ar domaines du pétrole offre d'emploi urgent Secteur pétrolier Secteur pétrolier de petrole offre de stage offres à l'étranger offres d'emploi à l'étranger offres d'emploi en tunisie offres emploi offres emploi en france orange recrutement orange tunisie polise pompier recrute recrutement sécurité sociale soned stagiaire steg travail à l'étranger tunisiana tunisie tunisie recrutement jobs4arab tunisie télécom tunisie travail tunisiemploi وظائف للعرب وظائف العرب
    عروض شغل في مدنين, عروض شغل في أريانة, عروض شغل في منوبة, عروض شغل في المهدية, عروض شغل في المنستير, عروض شغل في القيروان, عروض شغل في القصرين, عروض شغل في الكاف, عروض شغل في باجة, عروض شغل في بن عروس, عروض شغل في توزر, عروض شغل في بنزرت, عروض شغل في تونس, عروض شغل في تطاوين, عروض شغل في جندوبة, عروض شغل في سليانة, عروض شغل في سيدي بوزيد, عروض شغل في زغوان, عروض شغل في صفاقس, عروض شغل في سوسة, عروض شغل في نابل, عروض شغل في قابس, عروض شغل في قبلي, عروض شغل في قفصة,

  3. #3
    Senior Member الصورة الرمزية sisko
    تاريخ التسجيل
    Aug 2015
    المشاركات
    4,444

    افتراضي مقال فلسفي : هل الإسلام يوافق الحداثــــــة ؟








    مقال فلسفي : هل الإسلام يوافق الحداثــــــة ؟



    كود:
    http://www.jobs4ar.com
    تحميل,تنزيل,مشاهدة,مباشر,اون لاين,يوتيوب,فيديو,تعليم,تعليمي,بحث بحوث جاهزة,  المحاسبة, هندسة العمارة   تصميم مواقع الطيران  بحوث عسكرية  بحوث تعليمية بحوث اسلامية هندسة الطيران,بحوث تعليمية  الهندسة المدنية, علم الحاسوب, طب الأسنان, إدارة شؤون الموظفين, تصميم داخلي, القانون, الرّياضيات, الهندسة الميكانيكية, الإعلام, الطب, التمريض, الصيدلة, العلاج الطبيعي, علم النفس, الطب البيطري  بحسب الدولة,  الدراسة في أمريكا, الدراسة في بريطانيا, الدراسة في ماليزيا, الدراسة في ايرلندا, الدراسة في السويد, الدراسة في كندا, الدراسة في أستراليا, الدراسة في نيوزلندا, الدراسة في سنغافورة, الدراسة في هولندا, الدراسة في هونج كونج وظائف العرب وظائف للعرب تونس الجزائر المغرب السعودية مصر لبنان السودان ليبيا الامارات الكويت العراق البحرين اليمن سلطنة عمان الاردن وظائف توظيف اكتتاب مسابقات الوظيفة العمومية الصحة التعليم تكنولوجيا اختراعات اكتشافات 

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172