تلخيص رواية الشيخ والبحر إرنست همنجواي ملخص جاهز لقصة الشيخ والبحر إرنست همنجواي - تلخيص رواية الشيخ والبحر لغة عربية الصف العاشر الفصل الثالث تعليم الامارات
كود:,الشيخ والبحر للكاتب إرنست همنجواي,ملخص جاهز لرواية الشيخ والبحر,ملخص جاهز لقصة الشيخ والبحر,ملخص كتاب «الشيخ والبحر», ملخص رواية الشيخ والبحر,قراءة في رواية الشيخ والبحر,ملخص,كتاب الشيخ والبحر,تلخيص كتاب الشيخ والبحر,تلخيص قصة الشيخ والبحر,اقتباسات من رواية الشيخ والبحر,مراجعات لرواية الشيخ والبحر,اقتباسات, ,قصص للاطفال ملخصة, ملخص قصة الشيخ والبحر,قصة الشيخ والبحر,تلخيص رواية الشيخ والبحر,نبذة من رواية الشيخ والبحر,مقتطفات من رواية الشيخ والبحر,مؤلفات,مراجع,تعريف بالكاتب إرنست همنجواي,قصص اعدادي ملخصة,قصص ثانوي ملخصة,قصص ابتدائي ملخصة,منتدى تلخيص الروايات,تلخيص رواية, منتدى تلخيص القصص, الشيخ والبحر, تلخيص,تلخيص كتب قصص روايات مجانا, تلخيص جاهز, تلخيص قصة قصيرة, تلخيص قصص جاهزة, رواية, tal5is 9isa,9isas 9asira,Talkhis kitab,Talkhis kitab,pdf,talkhis,kissa,mola5s riwayat wa 9isas,talkhis kissa, قسم تلخيص القصص, قصة,تحميل,تنزيل, كتاب
من هنا
تلخيص رواية الشيخ والبحر إرنست همنجواي ملخص جاهز لقصة الشيخ والبحر إرنست همنجواي
تلخيص رواية الشيخ والبحر إرنست همنجواي ملخص جاهز لقصة الشيخ والبحر إرنست همنجواي
سانتياغو "صياد عجوز" متقدم في السن ولكنه لا يزال متمتعا بحيويته ونشاطه. كان لا يزال رابضا في زورقه، وحيدا، ساعيا إلى الصيد في خليج "غولد ستريم". ومضى أكثر من ثمانين يوما ولم يظفر ولو بسمكة واحدة. رافقه في الايام الأربعين الأولى ولد صغير كان بمثابة مساعد له، لكن أهل هذا الولد أجبروه على قطع كل صلة بالصياد. وذهب الغلام يطلب العمل في زورق آخر استطاع صياده أن يصطاد بضع سمكات منذ أول الاسبوع. وأشد ما كان يؤلم الغلام رؤية العجوز راجعا إلى الشاطئ، في مساء كل يوم، وزورقه خال خاوي الوفاض، ولم يكن يملك إلا أن يسرع إليه ليساعده في جمع حباله، وحمل عدة الصيد وطي الشراع حول الصاري. وكان هذا الشراع يبدو وكأنه علم أبيض يرمز إلى الهزيمة التي طال امدها.
وفي يوم خرج إلى البحر لكي يصطاد شيء وإذ علق بخيوطه سمكة كبيرة جدًا حجمها أكبر من حجم قاربه. وبدأ يصارعها فلا يتخلى العجوز عن السمكة ويصارعها عدة أيام وليال وتأخذه بعيدًا عن الشاطئ. ثم تمكن منها وملأه السرور وربطها في المركب و بدأ رحلة العودة , لقي في طريق العودة أسماك القرش التي جذبتها رائحة الدم من السمكة ,فأخذ سانتياغو يصارع أسماك القرش وفي النهاية تنتصر أسماك القرش، فلا يبقى سوى هيكل السمكةالعظيم،فقام بتركه على الشاطئ ليكون فرجة للناظرين ومتعة , وعاد إلى منزله منهك ومتعب فعندما راى الناس هيكل السمكة اندهشوا من كبرها و عظمتها فبقي اسم الصياد سانتياغو مرفوعا ومفتخرا به حتى هذا اليوم.
تحميل التلخيص كاملا من هنا