جديد مسابقات التوظيف في الجزائر أوت 2015 - 2015 : اعلان 15 ألف وظيفة جديدة في الشرطة والجمارك والحماية المدنية
اعلان 15 ألف وظيفة جديدة في الشرطة والجمارك والحماية المدنية
15 ألف وظيفة جديدة في الشرطة والجمارك والحماية المدنية
ابتداء من 12 سبتمبر.. و"كوطة" للأعوان الشبيهين والمدنيين
مسابقات التوظيف لشهر أوت 2015 وعروض الشغل في الجزائر 2015 / 2016
جديد مسابقات الوظيفة العمومية 2015 / 2015
اعلان مسابقات التوظيف في جميع الوزارات الجزائرية
مسابقات التوظيف في الجمارك والدرك الجزائري
2015/Recrutement fonction publique 2015
2015/Algérie Annonces concours 2015
2015 Offres d' emploi en Algérie
جديد مسابقات التوظيف العمومي في الجزائر أوت 2015
اعلان 15 ألف وظيفة جديدة في الشرطة والجمارك والحماية المدنية
تفتح مديريات الحماية المدنية والشرطة والجمارك، ابتداء من 12 سبتمبر الداخل 15 ألف منصب عمل لصالح البطالين كما ستفتح مناصب عمل جديدة للراغبين في الالتحاق بهذه الأسلاك كأعوان شبيهين، بعد الحصول على المطابقة لقرارات فتح مناصب عمل من طرف المديرية العامة للوظيف العمومي.
وفي هذا السياق، كشفت مصادر مسؤولة بمصلحةالموارد البشرية بالمديرية العامة للجمارك لـ"الشروق"أمس، أن إدارة الجمارك ستفتح 1500 منصب عملجديد في مختلف الرتب انطلاقا من 15 سبتمبر المقبل،فضلا عن المناصب التي سيتم اعتمادها للراغبين فيالالتحاق بالقطاع كأعوان شبيهين، وهذا في انتظارالمصادقة على قرارات فتح مسابقة التوظيف من قبلالمديرية العامة للوظيف العمومي، للإعلان عنها فيالجرائد الوطنية قريبا.
وتتضمن المسابقة ـ حسب المعطيات المتوفرة ـ مناصب أعوان الحراسة، وأعوان رقابة، وضباط فرقبالإضافة إلى فتح العشرات من المناصب المالية الخاصة بالمفتشين الرئيسيين والمفتشين العمداء،ويشترطفي الالتحاق بسلك الجمارك كعون حراسة، أن لا يقل سن المترشح عن 19 سنة ولا يزيد عن 28 سنة، وأنيكون المترشح حائزا على مستوى الأولى ثانوي، فيما يتم التوظيف في رتبة عون رقابة على أساس الشهادةبالنسبة للمترشحين الذين تابعوا تكوينا لمدة سنة في مؤسسة تكوين متخصص، فيما يشترط في الالتحاق برتبةضابط الفرق التي تكون على أساس الشهادة بالنسبة للمترشحين الذين تابعوا تكوينا لمدة سنة في مؤسسةتكوين متخصص، أن لا يقلّ سن المترشح عن 21 سنة وأن لا يزيد عن 30 سنة عند تاريخ إجراء المسابقة،وأن يكون المترشح حائزا على شهادة البكالوريا في التعليم الثانوي، ومستوفيا بنجاح لسنتين من التعليم أوالتكوين العاليين.
من جهتها، خصصت المديرية العامة للحماية المدنية، حسب ما كشفت عنه مصادر مسؤولة بالمديريةالعامة للحماية المدنية 5 آلاف منصب عمل بين ضباط وأعوان بداية من 12 سبتمبر، حيث تسعى إدارةالحماية المدنية خلال مخطط التوظيف بالمديرية العامة، لبلوغ 80 ألف مستخدم بالحماية المدنية.
وتتضمن مناصب التوظيف الجديدة، أعوان عاديين يشترط فيهم مستوى التاسعة أساسي إلى الثالثة ثانويوشهادة الكفاءة المهنية، كما تم تحديد سن العون العادي بين 20 و28 سنة، أما بخصوص المناصبالمخصصة لرتب طبيب ملازم أول، يشترط ذات المسؤول أن يكون المترشح متحصلا على شهادة دكتوراه فيالطب العام، أو شهادة معادلة ويتراوح سنه بين 25 و35 سنة، أما رتبة ملازم أول فيجب على المترشحين أنتتراوح أعمارهم من 23 و35 سنة متحصلين على شهادة مهندس معماري أو شهادة مهندس دولة فيالاختصاصات العلمية والتقنية.
أما فيما يخص الضباط بدرجة ملازم فيشترط فيهم الحصول على شهادة التعليم العالي، تتوج تكوينا في مستوىتقني سام أو مستوى معادل في التخصصات العلمية والتقنية، والسن من 21 إلى 28 سنة. من جهتها أقرتالمديرية العامة للأمن الوطني، رفع تعدادها باعتماد 12 ألف منصب مالي أي بزيادة 6000 منصب جديد،دون المساس بمخطط تسيير الموارد البشرية للسنة المالية الجارية.
بالمقابل كشفت مصادر من مبنى المديرية العامة للأمن، أن عملية التوظيف المقررة شهر سبتمبر المقبل،ستشمل كل الرتب والأسلاك، حيث سيتم توظيف فئة من الأعوان والملازمين الأوائل، وخصص لذلكقرابة 6 ألاف منصب مالي وسيتم الإعلان لاحقا عن تواريخ المسابقات.
وعن شروط التوظيف، قالت مصادرنا أنها مقررة في المرسوم التنفيذي المؤرخ في 22 ديسمبر 2010المتضمن للقانون الأساسي الخاص بالموظفين المنتمين إلى الأسلاك الخاصة بالأمن الوطني، سيما تحديدالسن بالنسبة لأعوان الشرطة من 19 إلى 23 سنة و22 إلى 25 سنة بالنسبة للملازمين الأوائل للشرطة، ورفعالمستوى بالنسبة لأعوان الشرطة إلى السنة الثالثة ثانوي فما فوق، إلى جانب كون المترشح قادرا بعد فحصهطبيا على العمل ليلا ونهارا وأن تكون قدرته البصرية مجموعها يساوي 10/ 15 لكلتا العينين.
واعتبرت المصادر ذاتها أن المديرية العامة للأمن الوطني احتلت الصدارة في مجال التوظيف مقارنة بالقطاعات الأخرى، مؤكدة أن الهدف الذي تسعى إليها القيادة العليا للأمن الوطني من خلال رفع تعدادها البشري من سنة إلى أخرى يعود إلى توفير المزيد من الموارد البشرية لتحقيق التغطية الأمنية للإقليم الوطني من خلال برامج توظيف، وكذا تغطية عجز المصالح بالاعتماد على التسيير التوظيفي الذي يضمن التوازن التام في انتشار الأعوان والكفاءات، فضلا عن التوجيه العقلاني للموارد البشرية تماشيا مع خصوصيات ومهام الوحدات، إلى جانب تحديث أنماط التوظيف وتنمية الاحترافية وتشبيب العنصر البشري.
المصدر على الرابط التالي
http://www.echoroukonline.com/ara/articles/250681.html
موقع وظائف للعرب في تونس والجزائر والمغرب العربي والخليج والشرق الاوسط واوروبا من هنا
فيسبوك وظائف العرب