جذاذات شروح النص للسنة الثامنة أساسي
جذاذات شروح النص للسنة الثامنة أساسي : المحور الثاني : الطبيعة
عنوان النصّ : عند الغروب
الأهداف : 1- تأثير الطبيعة في مشاعر الواصف
2- البصر قناة للوصف
الموضوع : يصف الواصف مشهدا طبيعيّا وقت الغروب مبيّنا أثره في نفسه
الوحدات : المعيار: علاقة الواصف بالموصوف
- من بداية النصّ←" الكون" : الحيادI
- بقيّة النصّ : الاعجابII
العنوان : " عند الغروب" ← ورد العنوان مركبا اضافيا محددا الزمان.
← ساعة الغروب تكون الطبيعة ذات جمال أخّاذ
- الوحدات الأولى :I
الواصف: "على رابية" ←موقعه ( مكان مرتفع )
" أقف" ← حالته ( ثابت )
الموصوف: مشهد طبيعي. عناصره: كروم الزيتون / بحر / الخضرة / الهواء...
أساليب الوصف : - الجمل الاسمية: " في القبة السماوية بساط كبير ".
- المركبات النعتية: " غمائم قرمزية " ،
- المشتقات: المصادر: "العتمه" ، "السكينة"..
الصفات المشبهة: "طيّبة"..
قناة الوصف: "تنظر اليها"← البصر
← علاقة الواصف بالموصوف: حاول الواصف أن يرسم صورة فوتوغرافية تتضمن مختلف تفاصيل المشهد الطبيعي الذي رآه عند الغروب و ذلك بشكل محايد دون ان يبدي موقفه منه أو الانطباع الذي تركه لديه.
- الوحدة الثانية :II
تدرّج الواصف في استعمال الضمائر من الـ" هو"←( الانسان ) الى ال"أنت" ( القارئ ) الى ال"أنا" ( المتكلم/الواصف ) و رغم ذلك فان علاقة الجميع بالطبيعة ظلّت واحدة: الاعجاب/التمتع/الانجذاب...
- الانسان: "يودّ لو ينسى نفسه".
- القارئ: "توفّر لك الطمأنينة".
- الواصف: "صارت الرابية بالنسبة اليّ مكان وحي و الهام".
← تغير علاقة الواصف بالموصوف في الوحدة الثانية. حيث انتقلت من الحياد الى الاعجاب.
التأليف :
تمثل الطبيعة بالنسبة الى الواصف مصدر الهام إذ أنّها تساعد المبدع على انجاز آثار فنّية راقية كما أنها تخلّص الإنسان من ضغوط الحياة اليوميّة التي يتسارع نسقها يوما بعد يوم.
عنوان النصّ : مطر
المحور الثاني : الطبيعة
عنوان النصّ : مطر
الأهداف : 1- التعرف على بعض مظاهر الطبيعة في فصل الشتاء
2- من وظائف الوصف التحقير
الموضوع : يبين الواصف علاقته بالمطر مبرزا أثره في الكون
الوحدات : المعيار: المعنى
- من بداية النصّ←" الذّقن" : علاقة الواصف بالمطرI
- بقيّة النصّ : أثر المطر في الكونII
- الوحدة الأولى :I
"ما أعذبه!" ، ما أمّره!" ← تعجب. تعجّب الواصف من الخصائص المتناقضة التي تميّز المطر.
"يهزأ من بيوتنا"/"يخترق سقوفها المسكينة" ← تشخيص ← أفعال مسندة الى المطر تتضمّن معاني سلبيّة تكشف موقف الواصف من المطر و علاقته به.
"هل للفقراء أسرار؟"/"هل للأطفال أسرار؟" ← استفهام انكاري. انكار وجود أسرار للأطفال و الفقراء و بالتالي فان المطر يقوم بأفعال سلبيّة تجاه فئات ضعيفة ← تحقير للمطر.
"ما أطيب..."/ما أطيب" ← تعجب. استحسن الواصف مظاهر تبدو منفّرة قد يكون مبالغة في ابراز نفوره و سخريته.
← رغم كونه قد ظهر في بداية الوحدة مترددا بين موقفين فان الواصف بدا في نهايتها شديد النفور من المطر.
- الوحدة الثانية :II
" مطر، مطر " ← تكرار يفيد الكثرة
" الشآبيب " ← جمع شؤبوب و هو الدفعة من المطر...و شدّة دفعه.
" الرعد ، " البرق " ، " الريح " ، " البرد " ← معجم الشتاء.
← الجو الماطر و الطقس الشتوي يؤثر في حياة الناس و يدفعهم الى توقيه بأشكال شتى :
- إيقاد النار داخل البيوت المغلقة بإحكام.
- ارتداء الملابس الصوفيّة...
← يترك المطر أثرا في الطبيعة و " يتحوّل اليابس إلى أخضر " و في الإنسان فيكون " مؤذنا بحياة تضطرم و تصطخب " و كذلك يؤثر في المدينة حيث أنه يزينها فتكون " كجوهرة "و تسيل مياهه في طرقاتها و أرصفتها.
التأليف :
قدّم الواصف في هذا النصّ موقفه الخاص من المطر و كشف عن علاقته به فبدا شديد النفور منه في الوحدة الأولى تحديدا إلا أنّ أثره في الكون عامة قد يكون معدّلا لهذا الموقف و لو بشكل نسبي.
عنوان النصّ : تسونامي
المحور الثاني : الطبيعة
عنوان النصّ : تسونامي
الأهداف : 1- من وظائف الوصف التوثيق
2- تبين بعض المخاطر التي تهدد الطبيعة
الموضوع : ينقل الكاتب النتائج التي أدّى إليها "تسونامي" مبينا مخاطر الكوارث التي تحدث في الطبيعة مبرزا محدودية ما يقوم به الإنسان لتفاديها.
الوحدات: المعيار: الموضوع
- من بداية النصّ←" خسائر" : هول " تسونامي "I
- من "و إذا كان"←"الاقتصاد القومي" : مخاطر الكوارث الطبيعيةII
- بقيّة النصّ : محدوديّة أعمال الإنسان لتفاديهاIII
- الوحدة الأولى :I
"شاهدنا"← قناة الوصف : البصر
الموصوف : "أمواج المحيط" ← مشهد طبيعي
"تندفع" ، "تبتلع" ، "تقتلع" ، "تحطّم" ، "تجرفهم" ← الموصوف في حالة حركة.
أعمال الطبيعة لها تأثير سلبي ← الطبيعة في حالة الاندفاع و الهيجان تترك آثار سلبية في حياة الإنسان.
"كانت تشبه" ← التشبيه المشبّه : أمواج المحيط ( المدّ البحريّ )
المشبّه به : الطوفان في الأساطير القديمة
وجه الشبه : فعل التدمير
"لقد دمّرت" ← فعل ماض مسبوق بقد : التأكيد ← يؤكد الكاتب على الآثار السلبيّة التي خلفها "تسونامي" :
- تدمير سواحل ستة بلدان.
- عصفت بالفقراء و الفلاحين و الصيّادين...
← خسائر كان من الممكن تجنبها أو التقليل منها لو لم يقصّر العنصر البشري في آداء واجبه في التحذير منها عند رصدها و استعمال وسائل الاتصال الحديثة في الإعلام بالكارثة القادمة.
- الوحدة الثانية :II
الانتقال من الخاص ( تسونامي ) إلى العام ( الكوارث الطبيعية )
- الكوارث الطبيعية منها ما يحدث بشكل طبيعي
منها ما يحدث بسبب أعمال و سلوك الإنسان
- الكوارث الطبيعية ارتفاع مياه المحيط و تهديده اليابسة و إغراقه المناطق الآهلة بالسكان
فيضانات تؤدي إلى خسائر جسيمة ( في الصين )
- الوحدة الثالثة :III
" انّ كل جهود الإعانة..." جملة اسمية مسبوقة بناسخ حرفي يفيد التأكيد
← يؤكد الكاتب محدوديّة الأعمال التي يقوم بها الإنسان في معالجة مخاطر الكوارث الطبيعية.
← يشير بإصبع الاتهام إلى المجتمعات الصناعية باعتبار أنها المسبب الرئيسي في التلوث البيئي مما يهدد الحياة على سطح الأرض و فناء البشر جميعا دون استثناء إذا ما تواصل تلويث البيئة على نفس الوتيرة.
التأليف :
رغم ما تمثله الطبيعة بالنسبة إلى الإنسان فانه يساهم في القضاء عليها مما يهدد وجوده.
عنوان النصّ : أيلول الشاعر
المحور الثاني : الطبيعة
عنوان النصّ : أيلول الشاعر
الأهداف : 1- التعرف على بعض المظاهر الطبيعية في فصل الخريف
2- من وظائف الوصف التأثير(الحجاج)
الموضوع : يصف الشاعر مظاهر جمال الطبيعة في فصل الخريف مبينا أثر ذلك في نفسه
الوحدات: المعيار: نظام الوصف ( الإجمال / التفصيل )
- ب1 + ب2 : الإجمالI
- من ب3 الى ب9 : التفصيلII
- بقيّة القصيدة : الإجمالIII
- الوحدة الأولى :I
ب1 " الحسن "،" الجمال " ← مصدر مسبوق ب "الـ"←الإطلاق←خصائص مطلقة في الطبيعة.
- حواليك←المخاطب / " أنظر"←أمر موجه الى المخاطب / " ألست "←مخاطب
" ترى"←مخاطب← يحاول الشاعر في البيت الأول ذكر خصائص الطبيعة ( الحسن/الجمال ) إقناع القارئ بأن الجمال في الوهاد و المرتفعات لا نظير له.
" أيلول "←شهر سبتمبر( فصل الخريف ). " يمشي "←تشخيص←بعث الحياة في فصل الخريف.
- " أحسن منظرا "←تفصيل مطلق←الطبيعة في فصل الخريف الأجمل على الإطلاق.
← يحاول الشاعر ان يغيّر الصورة المألوفة للخريف و التأثير في القارئ قصد إقناعه بصواب موقفه←حجاج. بدا الوصف مجملا في بداية القصيدة.
- الوحدة الثانية :II
انتقل الوصف من الاجمال الى التفصيل فذكر عناصر الطبيعة في فصل الخريف و مظاهر جمالها.
الموصوف : الطبيعة في شهر أيلول ( فصل الخريف )
عناصره : شجر / النور/ الماء / الأنهار..
قناة الوصف : " أنظر"←البصر / " العطر أنفاس الثرى"←الشمّ
أساليب الوصف : التشخيص : "شجر يصفق.." / التشبيه : "كأنها صور نراها في الكرى ".
موقف الواصف من الموصوف : للواصف نظرة تختلف عن النظرة المعهودة تجاه الطبيعة في فصل الخريف. فلم يعد تساقط الأوراق و اصفرارها مثيرا للكآبة و علامة موت مؤقت تتجدد الحياة بعده في فصل الربيع بل هي حسب رأي الشاعر تغيير للملابس التي تختلف ألوانها من أخضر الى أصفر كما أنه اعتمد التشخيص لاقناعنا بأن الطبيعة في الخريف ليست ميّتة بل هي مليئة بالحياة.
- الوحدة الثالثة :III
" لله.." ←تعجّب + مدح←يمدح الشاعر فصل الخريف و قد قام هذا المدح على مفارقة مفادها أنّ شهر أيلول متأخر في رتبته بين أشهر السنة ( الشهر التاسع ) غير أنه سبقها في ترتيب الحسن بما يكسبه للطبيعة من جمال.
" من ذا......أو يحوك كوشيه / أو من يصوّر مثلما قد صوّر؟ " ( ب11 ) ←يستعمل الشاعر الاستفهام الانكاري للتأكيد على أفضلية فصل الخريف على باقي فصول السنة و كأنه يروم دحض الموقف الذي يرى في الخريف فصل الكآبة و الموت.
ب12 ، في البيت الأخير يشخص الشاعر شهر أيلول من خلال اعطائه بعض خصائص البشر ( "أصابعه" )بل يتجاوز مستوى البشر و قدرتهم بأفعال ترقى الى أفعال السحرة بل الآلهة " مسّت أصابعه السماء فوجهها ضاح "، " مرّ على التراب فنوّرا " و في ذلك مبالغة الغاية منها اقناع القارئ بوجهة نظره بل افحام من يحمل وجهة نظر مخالفة.
التأليف :
يتميز هذا القصيد بميزتين : الأولى أسلوبيّة و هي احتواؤه على الكثير من خصائص النصّ الحجاجي و الثانية مضمونيّة و هي جمال الطبيعة في فصل الخريف و هي ما يريد الشاعر اقناعنا به.
عنوان النصّ : المطادرة
المحور الثاني : الطبيعة
عنوان النصّ : المطادرة
الأهداف : 1- التعرف على خصائص الشخصيّة من خلال أحوالها
2- الصيد العشوائي خطر يهدد وجود بعض الحيوانات
الموضوع : ينقل السارد ما حدث للطيور بعد إن تحالفت عليها الطبيعة مع الإنسان مبينا موقفه من ذلك
الوحدات : المعيار: بنية النصّ السرديّ الثلاثيّة
- من بداية النصّ←" الشيطاني " : وضع البدايةI
- من " لكن "←" أبدا " : سياق التحوّلII
- بقيّة النصّ : وضع الختامIII
- الوحدة الأولى : وضع البدايةI
" ما كادت الأيام الأخيرة من كانون الثاني تنقضي "← الإطار الزماني.
← بعيد شهر كانون الثاني. خصائصه : الدفء
تفتّح الحياة
الخصوبة
" الطيور" : شخصيّة حيوانيّة. قدمت من خلال عملها : " حركة ذاتيّة " و حالها : الفرح.
← العلاقة بين عناصر الطبيعة علاقة تأثير و تأثر.
- الوحدة الثانية : سياق التحوّلII
" لكن "←حرف يفيد الاستدراك←قرينة دالّة على التحوّل.
تحوّل في الزمان : من بعيد كانون الثاني إلى الأسبوع الثاني من شباط.
← تحوّل صحبة تغيّر أحوال الطقس من الدفء إلى البرودة و الرياح و العواصف الثلجية.
" كالأفاعي المحاصرة بالنيران "←تشبيه
← التحوّل الذي طرأ على الطقس أثّر سلبيّا على الطيور :
- كانت ضعيفة مقرورة / أجنحتها رخوة / مليئة بالرجاء / كأنها فقدت عادة الطيران.
" الصيّادون " : شخصيّة بشريّة ظهرت على مسرح الأحداث ظهورا مفاجئا.
← تحالف بين الطبيعة و الإنسان للقضاء على الطيور : عجز الطيور / ملاحقة الصيّادين حتى الطيور التي لا تأكل...
أعمال الطيور : تطير مسافات قصيرة ثمّ تحطّ / تتحوّل إلى حجارة قاسية لا تتحرك...
← محاولة النجاة بدافع غريزي للإبقاء على حياتها.
- الوحدة الثالثة : وضع الختامIII
" كانت تنظر كالأطفال تماما '
تشبيه، وجه الشبه بين الطيور و الأطفال: العجز و الخوف
" كأنها ترفع يديها "←الاستسلام
" لكن "←الاستدراك←رغم ما بدا من الطيور فان الصيّادين في أعقابها حتى الإتيان عليها ← نهاية مأساوية.
التأليف :
قدّم السارد في هذا النصّ بعض المخاطر التي تتعرض لها الطيور في وسطها الطبيعي و تتمثل أساسا في الصيد العشوائي الذي يمكن أن يؤدي الى انقراض أنواع من الحيوانات و خاصة النادرة منها.
بالنجاح والتوفيق