هيئة الانتخابات في طريقها الى الحل ؟ رئيس الجمهورية يشكك في استقلالية الهيئة العليا المستقلة للانتخابات .. للاسباب التالية
هيئة الانتخابات في طريقها الى الحل ؟ رئيس الجمهورية يشكك في استقلالية الهيئة العليا المستقلة للانتخابات .. للاسباب التالية
https://image.noelshack.com/fichiers...-saied-isi.jpg
("وقال قيس سعيد الحاكم بامره ان هذه الهيئة تدعي انها مستقلة ولكن الأمر ليس كذلك اذ انها لم تتوانى عن اتخاذ مواقف من الاجراءات التي اتخذتها مؤخرا؟؟") .. ما دام الرئيس المفدى بدا بالتشكيك في الهيئة فان مصيرها الحل .. ظاهلي قيس سعيد نسي انو وصل قصر قرطاج عن طريق هده الهيئة .. ملا اذا كان هذه الهيئة تشكك فيها ما لا استقيل من منصبك و امشي الى انتخابات رئاسية مبكرة بهيئة اخرى مستقلة تعينها انت ايها الاخشيدي!!!؟؟
تابع ايضا : أحمد صواب: الانتخابات أنساوها وقيس سعيد أصبح اكثر من امبراطور وسيعود بالبلاد الى ما قبل دستور 1959
تابع ايضا: خطير جدا: قيس سعيّد لن يهدأ له بال ولن يرتاح حتّى يفتح حربا أهلية بين التونسيين باعتماد معجم فاشي قائم على التفرقة بين الجهات و بثّ الحقد والكراهية
تابع ايضا : أحمد صواب: تونس أصبحت عبارة على حافلة وقيس سعيد سائقها فمرة يعطب إطار عجلة ومرة يطفئ الإنارة ومرة يزيل الفرامل حتى يحصل الانفجار الكامل
تابع ايضا : بالفيديو القاضي أحمد صواب : قيس سعيد خطر على البلاد والعباد ..عندوا أكثر من عام يخدم على تفريك لبلاد بولونة بولونة روشكة روشكة خيط خيط .. ضد الانتخابات
شكك رئيس الجمهورية قيس سعيد في استقالالية الهيئة العليا المستقلة للانتخابات وذلك خلال لقائه مساء اليوم السيد نجيب القطاري، رئيس محكمة المحاسبات، الذي قدّم لرئيس الدولة تقريرا حول الرقابة على التصرف الإداري والمالي للهيئة العليا المستقلة للانتخابات حول الانتخابات البلدية وانتخاب المجلس الأعلى للقضاء والانتخابات الجزئية .
وقال سعيد ان هذه الهيئة تدعي انها مستقلة ولكن الأمر ليس كذلك اذ انها لم تتوانى عن اتخاذ مواقف من الاجراءات التي اتخذتها مؤخرا .
وأثنى رئيس الدولة على الجهود الكبيرة التي تبذلها محكمة المحاسبات لإعداد تقارير والتدقيق في الحسابات، داعيا القضاء إلى تحمل مسؤولياته كاملة في هذه اللحظة التاريخية التي تمر بها تونس ومحاسبة المتورطين في قضايا فساد حتى يستعيد الشعب التونسي حقّه وتتخلص الدولة التونسية من الأدران التي علقت بها في العقود الفارطة.
