المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : احصل على فرصة للتفوق في السويد



jobs4ar
10-29-2013, 05:25 AM
احصل على فرصة للتفوق في السويد



يمتاز التعليم العالي في السويد بأن الطلاب يتحملون مسؤولية الدراسة بأنفسهم، إلى جانب التمتع بعلاقات ودية تتسم بالسلاسة مع الأساتذة. وفيما يتعلق بالبحث العلمي، تسعى السويد لأن تصبح واحدة من أكثر الدول استثمارًا في مجال البحث والتطوير على مستوى العالم.

يتم تمويل التعليم العالي في السويد إلى حد كبير من عوائد الضرائب.

مع التركيز الذي توليه السويد للدراسات المستقلة، تم تصنيفها ضمن الدول الرائدة عالميًا في مجال التعليم العالي. فنموذج التعليم المعمول به في الجامعات والكليات الجامعية السويدية يرفع شعار “الحرية مع مسؤولية”. مما يعني أنه يتوفر للطلاب أوقات أطول من المعتاد في أي مكان آخر بعيدًا عن إشراف المعلم، ويتابعون دراساتهم في الأساس بشكل فردي أو في مجموعات.

لقد شهد مستوى التعليم بين الطلاب السويديين طفرة خلال السنوات الماضية، فقد تم تسجيل 126000 متقدم للمرة الأولى للتعليم العالي في السويد في الفصل الدراسي الخريف 2012. وبلغ إجمالي عدد المتقدمين 403000 شخص تم قبول 257000 شخص منهم.



الرسوم الدراسية والمساعدة المالية

يتم تمويل التعليم العالي في السويد إلى حد كبير من عوائد الضرائب. وفي السابق، كان ذلك ينطبق على جميع الطلاب بغض النظر عن الجنسية. إلا أنه في خريف عام 2011، تم فرض رسوم دراسية على الطلاب من خارج الاتحاد الأوروبي/المنطقة الاقتصادية الأوروبية، باستثناء سويسرا. فالحكومة على قناعة بأن التعليم العالي في السويد عليه أن ينافس عن طريق توفير مستوى التعليم ذي جودة عالية وشروط جيدة، وليس بكون التعليم مجاني.

ولتمكين الطلاب الذين ليس بمقدورهم دفع الرسوم الدراسية من الدراسة في السويد، خصصت الحكومة موارد لبرنامجي منحة دراسية.

يقدم البرنامج الأول المنح عبر المعهد السويدي وتبلغ مخصصاته 100 مليون كورونا سويدية سنويًا. وهذا البرنامج موجه للطلاب ذوي المؤهلات العليا من الدول النامية وهو مخصص لتغطية تكاليف المعيشة والرسوم الدراسية.

أما البرنامج الثاني الذي تبلغ مخصصاته 60 مليون كورونا، فموجه للطلاب ذوي المؤهلات العليا من خارج منطقة الاتحاد الأوروبي/المنطقة الاقتصادية الأوروبية، باستثناء سويسرا. وتهدف المنح التي يقدمها هذا البرنامج لتغطية الرسوم الدراسية وتُقدَّم من خلال المجلس السويدي للتعليم العالي إلى الجامعات والكليات الجامعية التي تقدم المنح بالفعل للطلاب.



المسؤوليات والأهداف

في السويد، يتحمل البرلمان (Riksdag) والحكومة مسؤولية التعليم العالي والبحث العلمي بالكامل، مما يعني أنهما الجهتان المخولتين باتخاذ القرارات بشأن الأهداف والتوجيهات وتخصيص الموارد. وتتولى وزارة التعليم والبحث العلمي تحويل مخصصات التعليم والبحث العلمي.

بدءًا من أول كانون الثاني/يناير 2013، أصبح كل من الهيئة العليا لشؤون الجامعات (Universitetskanslersنmbetet) والمجلس السويدي للتعليم العالي (Universitets- och hِgskolerهdet) الوكالتين الحكوميتين المركزيتين المسؤولتين عن شؤون التعليم العالي. ولكن تبقى الجامعات والكليات الجامعية كيانات مستقلة بالدولة وتتخذ قراراتها الخاصة بشأن محتوى الدورات التعليمية وقبول الطلاب والدرجات وغيرها من الأمور ذات الصلة.

يتولى المجلس السويدي للتعليم العالي مسؤولية الشؤون المتعلقة بقبول الطلاب في مجال الدراسات على مستوى الجامعة وتقييم المؤهلات الأجنبية والتعاون الدولي، إلى جانب شؤون أخرى. أما الهيئة العليا لشؤون الجامعات فتُعنى بشكل رئيسي بوظيفة التدقيق، وهي مسؤولة عن مراجعة جودة التعليم العالي وسلطات منح الدرجات. كما تتولى أيضًا الإشراف على الجامعات والكليات الجامعية وتحتفظ بالإحصائيات الرسمية.



أهداف التعليم العالي

تخضع أهداف التعليم العالي في الأساس لقانون التعليم العالي السويدي ومرسوم التعليم العالي. وهما ينصان على أن جميع العمليات الدراسية بالجامعات والكليات الجامعية يجب أن تقوم على مبادئ علمية. ويتعين أن يوفر التعليم المهارات التالية:

المعرفة والمهارات في المجالات ذات الصلة.
القدرة على إجراء التقييمات المهمة المستقلة.
القدرة على تحديد المشكلات وصياغتها وحلها.
استعداد الطلاب لقبول التغيرات التي تطرأ على حياتهم المهنية.

ويجب أن تحرص الجامعات والكليات الجامعية على توفير فرص الدراسة للطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة بنفس القدر المتوفر لغيرهم من الطلاب.



الدراسة في السويد ← الصفحة الرئيسيّة
التعليم العالي والبحث العلمي



احصل على فرصة للتفوق في السويد

يمتاز التعليم العالي في السويد بأن الطلاب يتحملون مسؤولية الدراسة بأنفسهم، إلى جانب التمتع بعلاقات ودية تتسم بالسلاسة مع الأساتذة. وفيما يتعلق بالبحث العلمي، تسعى السويد لأن تصبح واحدة من أكثر الدول استثمارًا في مجال البحث والتطوير على مستوى العالم.

يتم تمويل التعليم العالي في السويد إلى حد كبير من عوائد الضرائب.
ULF LUNDIN//Imagebank.sweden.se:صورة

مع التركيز الذي توليه السويد للدراسات المستقلة، تم تصنيفها ضمن الدول الرائدة عالميًا في مجال التعليم العالي. فنموذج التعليم المعمول به في الجامعات والكليات الجامعية السويدية يرفع شعار “الحرية مع مسؤولية”. مما يعني أنه يتوفر للطلاب أوقات أطول من المعتاد في أي مكان آخر بعيدًا عن إشراف المعلم، ويتابعون دراساتهم في الأساس بشكل فردي أو في مجموعات.

لقد شهد مستوى التعليم بين الطلاب السويديين طفرة خلال السنوات الماضية، فقد تم تسجيل 126000 متقدم للمرة الأولى للتعليم العالي في السويد في الفصل الدراسي الخريف 2012. وبلغ إجمالي عدد المتقدمين 403000 شخص تم قبول 257000 شخص منهم.



الرسوم الدراسية والمساعدة المالية

يتم تمويل التعليم العالي في السويد إلى حد كبير من عوائد الضرائب. وفي السابق، كان ذلك ينطبق على جميع الطلاب بغض النظر عن الجنسية. إلا أنه في خريف عام 2011، تم فرض رسوم دراسية على الطلاب من خارج الاتحاد الأوروبي/المنطقة الاقتصادية الأوروبية، باستثناء سويسرا. فالحكومة على قناعة بأن التعليم العالي في السويد عليه أن ينافس عن طريق توفير مستوى التعليم ذي جودة عالية وشروط جيدة، وليس بكون التعليم مجاني.

ولتمكين الطلاب الذين ليس بمقدورهم دفع الرسوم الدراسية من الدراسة في السويد، خصصت الحكومة موارد لبرنامجي منحة دراسية.

يقدم البرنامج الأول المنح عبر المعهد السويدي وتبلغ مخصصاته 100 مليون كورونا سويدية سنويًا. وهذا البرنامج موجه للطلاب ذوي المؤهلات العليا من الدول النامية وهو مخصص لتغطية تكاليف المعيشة والرسوم الدراسية.

أما البرنامج الثاني الذي تبلغ مخصصاته 60 مليون كورونا، فموجه للطلاب ذوي المؤهلات العليا من خارج منطقة الاتحاد الأوروبي/المنطقة الاقتصادية الأوروبية، باستثناء سويسرا. وتهدف المنح التي يقدمها هذا البرنامج لتغطية الرسوم الدراسية وتُقدَّم من خلال المجلس السويدي للتعليم العالي إلى الجامعات والكليات الجامعية التي تقدم المنح بالفعل للطلاب.



المسؤوليات والأهداف

في السويد، يتحمل البرلمان (Riksdag) والحكومة مسؤولية التعليم العالي والبحث العلمي بالكامل، مما يعني أنهما الجهتان المخولتين باتخاذ القرارات بشأن الأهداف والتوجيهات وتخصيص الموارد. وتتولى وزارة التعليم والبحث العلمي تحويل مخصصات التعليم والبحث العلمي.

بدءًا من أول كانون الثاني/يناير 2013، أصبح كل من الهيئة العليا لشؤون الجامعات (Universitetskanslersنmbetet) والمجلس السويدي للتعليم العالي (Universitets- och hِgskolerهdet) الوكالتين الحكوميتين المركزيتين المسؤولتين عن شؤون التعليم العالي. ولكن تبقى الجامعات والكليات الجامعية كيانات مستقلة بالدولة وتتخذ قراراتها الخاصة بشأن محتوى الدورات التعليمية وقبول الطلاب والدرجات وغيرها من الأمور ذات الصلة.

يتولى المجلس السويدي للتعليم العالي مسؤولية الشؤون المتعلقة بقبول الطلاب في مجال الدراسات على مستوى الجامعة وتقييم المؤهلات الأجنبية والتعاون الدولي، إلى جانب شؤون أخرى. أما الهيئة العليا لشؤون الجامعات فتُعنى بشكل رئيسي بوظيفة التدقيق، وهي مسؤولة عن مراجعة جودة التعليم العالي وسلطات منح الدرجات. كما تتولى أيضًا الإشراف على الجامعات والكليات الجامعية وتحتفظ بالإحصائيات الرسمية.



أهداف التعليم العالي

تخضع أهداف التعليم العالي في الأساس لقانون التعليم العالي السويدي ومرسوم التعليم العالي. وهما ينصان على أن جميع العمليات الدراسية بالجامعات والكليات الجامعية يجب أن تقوم على مبادئ علمية. ويتعين أن يوفر التعليم المهارات التالية:

المعرفة والمهارات في المجالات ذات الصلة.
القدرة على إجراء التقييمات المهمة المستقلة.
القدرة على تحديد المشكلات وصياغتها وحلها.
استعداد الطلاب لقبول التغيرات التي تطرأ على حياتهم المهنية.

ويجب أن تحرص الجامعات والكليات الجامعية على توفير فرص الدراسة للطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة بنفس القدر المتوفر لغيرهم من الطلاب.

يمثل العمل الجماعي جزءًا أساسيًا في منظومة التعليم العالي .
صورة: ULF LUNDIN/IMAGEBANK.SWEDEN.SE

المزيد من الحرية

تم اجراء تعديل يتيح المزيد من الاستقلالية وأصبح ساريًا منذ الأول من كانون الثاني/يناير 2011. ويهدف ذلك لتمكين الجامعات والكليات الجامعية من تحسين أدائها على الصعيد الدولي الذي يتسم بالتنافسية الشديدة. وقد منح هذا التعديل الجامعات والكليات الجامعية المزيد من السلطات لتحديد هياكلها التنظيمية الداخلية. وهناك مبدءان يجب دومًا مراعاتهما، الأول اتخاذ القرارات التي تتطلب رأيا متخصصًا من قبل شخصين من ذوي الخبرات العلمية أو الأدبية، والثاني هو حق الطلاب في التمثيل عند اتخاذ القرارات المتعلقة بالشؤون التعليمية أو شؤون الطلاب.

التمويل

تقدم الحكومة ما يزيد على 80 في المائة من مخصصات الجامعات والكليات الجامعية، حيث تبلغ نسبة المنح المباشرة 78.2 %. كما تقدم بعض مصادر التمويل العامة الأخرى ما مقداره 4.8 % من هذه المنح. وهذا يعني أنه خلال عام 2012، قدمت جهات تمويل حكومية بشكل أو بآخر ما مجموعه 84.9 % من دخل المؤسسات التعليمية. بينما أتت النسبة المتبقية من التمويل من مصادر خاصة إلى جانب العوائد المالية. وبلغت التكلفة الإجمالية في العام 2012 للجامعات والكليات الجامعية 60.7 مليار كرونة سويدية .



الأهداف المشتركة عبر دول أوروبا

شهد نظام التعليم العالي في السويد تغيرات جذرية خلال السنوات الأخيرة نتيجة لتطبيق ما يُعرف باسم “عملية بولونيا“. والهدف من ذلك هو إنشاء منطقة تعليم عالي أوروبية (EHEA) موحدة.


لقد اكتسب إعلان بولونيا اسمه من اجتماع انعقد في بولونيا عام 1999.
وقد وقَّعت 29 دولة على الإعلان حتى يسهل على الطلاب وخريجي الجامعات الباحثين عن وظائف التنقل عبر الحدود القومية في القارة الأوروبية. وحتى الآن، وقّعت 50 دولة تقريبًا على هذه الاتفاقية. وأهدافها كالتالي:

تشجيع التنقل.
دعم إيجاد الوظائف؛ و
تعزيز التنافسية في أوروبا
بوصفها قارة التعليم.

فيما يتعلق بالسويد، دفعت عملية بولونيا البرلمان لتعديل اتفاقية لشبونة، وهو ما يستلزم الاعتراف المتبادل بالشهادات في الدول الأخرى. ونتج عن ذلك أيضًا إمكانية حصول كل خريج حاصل على شهادة جامعية على شهادة مُكملة تجعل من السهل عليه الاستفادة من درجته العلمية في الخارج لاستكمال دراسته أو الحصول على وظيفة.

صيغة جديدة

وحتى تتمكن السويد من جعل نظام التعليم العالي بها يتماشى مع منطقة التعليم العالي الأوروبية، فقد قدمت بدءًا من عام 2007 صيغة جديدة متوافقة مع النظام الأوروبي لنقل الساعات المعتمدة (ECTS). ومهمة هذا النظام هي المساعدة على الاعتراف بالشهادات الدراسية التي حصل عليها الطالب بين مختلف المؤسسات والدول.

تنقسم جميع برامج التعليم العالي في السويد في الوقت الحالي إلى البكالوريوس والماجستير ومستويات البحث العلمي. ومع تقدم الطالب خلال هذه الدورات، فإن كل عام من الدراسة بدوام كامل يعادل معيار نظام ECTS الذي يبلغ 60 درجة، وهو ما يسهل النقل والاعتراف المتساوي بالدرجات العلمية في أوروبا.



تقديم المساعدة المالية للطلاب

إن جميع الطلاب السويديين الذين يتلقون تعليمهم في الجامعات أو الكليات الجامعية مؤهلون للحصول على المساعدة المالية، والتي تتكون من منحة وقرض. ويرتبط سداد القرض بالدخل، حيث يشترط سداد الطالب للقرض عند بلوغه سن الستين. ويكون الأجانب الحاصلون على تصريح إقامة دائمة في السويد مخولين للحصول على المساعدة المالية للدراسة في السويد وأيضًا في الخارج.

www.csn.se



الاستثمارات الكبرى في البحث والتطوير

تتطلع السويد لأن تصبح دولة رائدة في مجال البحث العلمي وواحدة من أكثر الدول استثمارًا في البحث العلمي والتطوير في العالم، وذلك في كلا مجالي البحث العام والمتخصص.

في عام 2012، بلغ حجم التمويل الحكومي للبحث العلمي ما يزيد على 37 مليار كرونة، أو ما يمثل 1.04 % من إجمالي الناتج المحلي. وتقوم الشركات بتمويل ما يقرب من 75 في المائة من جميع أعمال البحث العلمي في السويد.

وقد تبنت السويد نهجًا نشطًا في وضع سياسات البحث العلمي أتاح لها أن تحتل مكانة مرموقة في العديد من المجالات. ومن بين هذه المجالات التكنولوجيا البيئية، وعلى وجه الخصوص معالجة الانبعاثات والمواد السامة خلال عمليات الإنتاج والتصنيع. وتتميز السويد أيضًا بمستوىً عالٍ من الخبرات في مجال أبحاث تقنية النانو (، وقد أصبحت العديد من كبريات الشركات السويدية، ومنها ABB وSandvik وHِganنs، شركات رائدة في السوق في هذا المجال.




موقع وظائف العرب (http://www.jobs4ar.com/jobs/index.php)


لمتابعة الوظائف في السعودية وفرص العمل وعروض الشغل اليوم في تونس وظائف في الخليج وعروض الشغل في جميع الصحف التونسية والعربية منتدى وظائف العرب يقدم لكم الوظائف وماصب ومسابقات الوظيفية في الجزائر والمغرب وعروض الشغل في تونس والخليج وجميع الدول العربية وظائف في فرنسا وظائف استراليا وظائف في كندا وظائف في الولايات المتحدة الامريكية وظائف في السويد

من هنا (http://www.jobs4ar.com/jobs/index.php)


وظائف العرب صحيفة وظائف اخبار وظائف وعروض الشغل في تونس انتدابات ومناظرات في القطاع العام والخاص
http://www.jobs4ar.com/jobs/index.php

عروض الشغل في تونس
11-06-2013, 04:11 PM
احصل على فرصة للتفوق في السويد

sisko
12-12-2015, 04:57 PM
احصل على فرصة للتفوق في السويد