jobs4arab
12-30-2012, 04:35 PM
بنسب طفيفة للجلسة الثانية الأسهم السعودية تواصل ارتفاعها
ارتفعت الأسهم السعودية للجلسة الثانية على التوالي، ولكن كانت الارتفاعات بنسب طفيفة في إشارة إلى أنه لا يزال هناك ترقب أو قد يكون تخوف من قطاع البتروكيماوي، حيث كان متصدر
الانخفاضات في جلسة أمس على الرغم من ارتفاع المؤشر العام، وهذا التخوف قد يأتي من النتائج المالية، حيث لم تكن إيجابية في التسعة أشهر الأولى إذ سجلت تراجعات، خصوصا “سابك”
التي تراجعت بنحو 21 في المائة لتسجل 18.8 مليار مقابل 23.9 مليار العام السابق خلال تسعة أشهر الأولى. ولم تكن السوق متأثرة بشكل كبير من الميزانية،
نظرا لأنها جاءت عند التوقعات وتم احتساب أثرها خلال الفترة الماضية، كما أن تفاصيلها لم تعلن إلا بنهاية فترة التداول، وبالتالي لم يكن الوقت كافيا للاطلاع وتحليلها لمعرفة أثرها على قطاعات الاقتصاد.
ولا يزال المؤشر العام يتجه نحو 6904 القمة السابقة للمؤشر التي في حال تجاوزها سيعطي حالة من التفاؤل للوصول إلى حاجز 7000 نقطة، وتمثل 6961 نقطة حاجز مقاومة مهم.
كما أن انحسار نشاط قطاع التأمين وانخفاض معدل التدوير فيه بشكل مستمر يوحي بانتقال المضاربات إلى القطاعات الأخرى، وشهد القطاع الزراعي أمس نشاطا في السيولة والارتفاع.
أداء المؤشر العام
افتتح المؤشر العام عند 6866 نقطة وسجل أعلى مستوى عند 6889 نقطة بمكاسب بلغت 22 نقطة بنسبة 0.33 في المائة، وجاءت تلك الأرباح بعدما انخفض مطلع جلسة أمس إلى أدنى نقطة 6856 بخسائر بلغت عشر نقاط. وأغلق عند 6877 نقطة بمكاسب عشر نقاط بنسبة 0.15 في المائة. وبلغ مدى التذبذب 33 نقطة بنسبة 0.48 في المائة. وارتفعت قيم التداول بنحو 367 مليون بنسبة 8 في المائة لتصل إلى 4.6 مليار ريال، وبلغ معدل قيمة الصفقة الواحدة 43 ألف ريال وهو الأقل منذ قرابة أسبوع. بينما ارتفعت الأسهم المتداولة بنسبة أكبر لتصل إلى 160.8 مليون سهم متداولة بنسبة نمو 9 في المائة، وبلغ معدل التدوير 0.85 في المائة. بينما الصفقات كانت الأكثر نموا بنسبة 11 في المائة لتصل إلى 108 آلاف صفقة.
أداء القطاعات
ارتفع 11 قطاعا مقابل انخفاض أربعة قطاعات. وتصدر المرتفعين قطاع شركات الاستثمار المتعدد بنسبة 3.7 في المائة يليه قطاع النقل بنسبة 1.8 في المائة وجاءت الزراعة والصناعات الغذائية في المرتبة الثالثة بنسبة 1 في المائة. وتصدر قطاع الصناعات البتروكيماوية المنخفضين بنسبة 0.44 في المائة، يليه قطاع الإعلام والنشر بنسبة 0.24 في المائة وجاء قطاع الاستثمار الصناعي ثالثا بنسبة 0.15 في المائة. واستحوذ “التأمين” على 23 في المائة من السيولة يليه قطاع الصناعات البتروكيماوية بنسبة 14 في المائة، وجاءت الزراعة في المرتبة الثالثة بنسبة 11 في المائة. وكان التأمين الأعلى تدويرا على الرغم من تراجع نشاطه ليصل معدل التدوير 4.6 في المائة، يليه قطاع التجزئة بنسبة 3.6 في المائة، وجاءت “شركات الاستثمار المتعدد” في المرتبة الثالثة بنسبة 3.3 في المائة. وأعلى معدل قيمة الصفقة الواحدة كانت في قطاع الطاقة والمرافق الخدمية بمعدل 87 ألف ريال، يليه قطاع المصارف والخدمات المالية 83 ألف ريال، وجاءت الصناعات البتروكيماوية في المرتبة الثالثة بمعدل 65 ألف ريال.
أداء الأسهم
تداول في السوق 156 سهما ارتفع 83 سهما بنسبة 53 في المائة مقابل انخفاض 52 سهما بنسبة 33 في المائة، بينما 21 سهما جاء دون تغير بنسبة 13 في المائة. وتصدر المرتفعين سهم “أمانة للتأمين” بالنسبة القصوى ليغلق عند 165 ريالا، يليه سهم “الشرقية للتنمية” بنسبة 9.85 ليغلق عند 55.75 ريال، يليه سهم “الأسماك” بنسبة 9.72 في المائة ليغلق عند 31.60 ريال. وكانت “أسيج” الأكثر انخفاضا بنسبة 6 في المائة ليغلق عند 46.20 ريال، يليه سهم “الصقر للتأمين” بنسبة 2.8 في المائة ليغلق عند 33.80 ريال، وجاءت في المرتبة الثالثة “وفا للتأمين” بنسبة 2.6 في المائة لتغلق عند 64 ريالا. وكانت “ثمار” الأعلى تدويرا بنسبة 32 في المائة، يليه سهم “الوطنية” بنسبة 28 في المائة، يليه سهم “أسيج” بنسبة 25 في المائة. بينما كان في “صافولا” أعلى معدل في قيمة الصفقة الواحدة بمعدل 204 ألف ريال يليه سهم “الراجحي” بمعدل 156 ألف ريال يليه سهم “العربي الوطني” بمعدل 153 ألف ريال.
وكان سهم “سابك” الأعلى استحواذا على السيولة بنسبة 9 في المائة، يليه سهم
“دله الصحية” بنسبة 4.5 في المائة، يليه سهم “الإنماء” بنسبة 3.7 في المائة.
ارتفعت الأسهم السعودية للجلسة الثانية على التوالي، ولكن كانت الارتفاعات بنسب طفيفة في إشارة إلى أنه لا يزال هناك ترقب أو قد يكون تخوف من قطاع البتروكيماوي، حيث كان متصدر
الانخفاضات في جلسة أمس على الرغم من ارتفاع المؤشر العام، وهذا التخوف قد يأتي من النتائج المالية، حيث لم تكن إيجابية في التسعة أشهر الأولى إذ سجلت تراجعات، خصوصا “سابك”
التي تراجعت بنحو 21 في المائة لتسجل 18.8 مليار مقابل 23.9 مليار العام السابق خلال تسعة أشهر الأولى. ولم تكن السوق متأثرة بشكل كبير من الميزانية،
نظرا لأنها جاءت عند التوقعات وتم احتساب أثرها خلال الفترة الماضية، كما أن تفاصيلها لم تعلن إلا بنهاية فترة التداول، وبالتالي لم يكن الوقت كافيا للاطلاع وتحليلها لمعرفة أثرها على قطاعات الاقتصاد.
ولا يزال المؤشر العام يتجه نحو 6904 القمة السابقة للمؤشر التي في حال تجاوزها سيعطي حالة من التفاؤل للوصول إلى حاجز 7000 نقطة، وتمثل 6961 نقطة حاجز مقاومة مهم.
كما أن انحسار نشاط قطاع التأمين وانخفاض معدل التدوير فيه بشكل مستمر يوحي بانتقال المضاربات إلى القطاعات الأخرى، وشهد القطاع الزراعي أمس نشاطا في السيولة والارتفاع.
أداء المؤشر العام
افتتح المؤشر العام عند 6866 نقطة وسجل أعلى مستوى عند 6889 نقطة بمكاسب بلغت 22 نقطة بنسبة 0.33 في المائة، وجاءت تلك الأرباح بعدما انخفض مطلع جلسة أمس إلى أدنى نقطة 6856 بخسائر بلغت عشر نقاط. وأغلق عند 6877 نقطة بمكاسب عشر نقاط بنسبة 0.15 في المائة. وبلغ مدى التذبذب 33 نقطة بنسبة 0.48 في المائة. وارتفعت قيم التداول بنحو 367 مليون بنسبة 8 في المائة لتصل إلى 4.6 مليار ريال، وبلغ معدل قيمة الصفقة الواحدة 43 ألف ريال وهو الأقل منذ قرابة أسبوع. بينما ارتفعت الأسهم المتداولة بنسبة أكبر لتصل إلى 160.8 مليون سهم متداولة بنسبة نمو 9 في المائة، وبلغ معدل التدوير 0.85 في المائة. بينما الصفقات كانت الأكثر نموا بنسبة 11 في المائة لتصل إلى 108 آلاف صفقة.
أداء القطاعات
ارتفع 11 قطاعا مقابل انخفاض أربعة قطاعات. وتصدر المرتفعين قطاع شركات الاستثمار المتعدد بنسبة 3.7 في المائة يليه قطاع النقل بنسبة 1.8 في المائة وجاءت الزراعة والصناعات الغذائية في المرتبة الثالثة بنسبة 1 في المائة. وتصدر قطاع الصناعات البتروكيماوية المنخفضين بنسبة 0.44 في المائة، يليه قطاع الإعلام والنشر بنسبة 0.24 في المائة وجاء قطاع الاستثمار الصناعي ثالثا بنسبة 0.15 في المائة. واستحوذ “التأمين” على 23 في المائة من السيولة يليه قطاع الصناعات البتروكيماوية بنسبة 14 في المائة، وجاءت الزراعة في المرتبة الثالثة بنسبة 11 في المائة. وكان التأمين الأعلى تدويرا على الرغم من تراجع نشاطه ليصل معدل التدوير 4.6 في المائة، يليه قطاع التجزئة بنسبة 3.6 في المائة، وجاءت “شركات الاستثمار المتعدد” في المرتبة الثالثة بنسبة 3.3 في المائة. وأعلى معدل قيمة الصفقة الواحدة كانت في قطاع الطاقة والمرافق الخدمية بمعدل 87 ألف ريال، يليه قطاع المصارف والخدمات المالية 83 ألف ريال، وجاءت الصناعات البتروكيماوية في المرتبة الثالثة بمعدل 65 ألف ريال.
أداء الأسهم
تداول في السوق 156 سهما ارتفع 83 سهما بنسبة 53 في المائة مقابل انخفاض 52 سهما بنسبة 33 في المائة، بينما 21 سهما جاء دون تغير بنسبة 13 في المائة. وتصدر المرتفعين سهم “أمانة للتأمين” بالنسبة القصوى ليغلق عند 165 ريالا، يليه سهم “الشرقية للتنمية” بنسبة 9.85 ليغلق عند 55.75 ريال، يليه سهم “الأسماك” بنسبة 9.72 في المائة ليغلق عند 31.60 ريال. وكانت “أسيج” الأكثر انخفاضا بنسبة 6 في المائة ليغلق عند 46.20 ريال، يليه سهم “الصقر للتأمين” بنسبة 2.8 في المائة ليغلق عند 33.80 ريال، وجاءت في المرتبة الثالثة “وفا للتأمين” بنسبة 2.6 في المائة لتغلق عند 64 ريالا. وكانت “ثمار” الأعلى تدويرا بنسبة 32 في المائة، يليه سهم “الوطنية” بنسبة 28 في المائة، يليه سهم “أسيج” بنسبة 25 في المائة. بينما كان في “صافولا” أعلى معدل في قيمة الصفقة الواحدة بمعدل 204 ألف ريال يليه سهم “الراجحي” بمعدل 156 ألف ريال يليه سهم “العربي الوطني” بمعدل 153 ألف ريال.
وكان سهم “سابك” الأعلى استحواذا على السيولة بنسبة 9 في المائة، يليه سهم
“دله الصحية” بنسبة 4.5 في المائة، يليه سهم “الإنماء” بنسبة 3.7 في المائة.